العدد لم يتجاوز 30 راكبا.. إلغاء رحلتين بحريتين بسبب قلة المسافرين
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
أعلنت المؤسسة الوطنية للنقل البحري للمسافرين عن إلغاء رحلتي وهران _ سات، وسات _ وهران المبرمجتين بتاريخ 24 و 25 أكتوبر الجاري.
وذلك نظرا لعدم مردوديتهما من الناحية التجارية بالنسبة للمؤسسة حيث لا يتجاوز عدد المسافرين بهما حدود 30 راكبا.
وحسب بيان شركة النقل البحري للمسافرين، فقد تم تحويل ركاب رحلة ( وهران _ سات 24 أكتوبر ) الملغاة إلى رحلة الجزائر _ مرسيليا بتاريخ 26 أكتوبر، أو رحلة وهران _ مرسيليا بتاريخ 29 أكتوبر مع التكفل بمصاريف التنقل و التعويض التام للمسافرين المتضررين.
أما بالنسبة لرحلة سات_ وهران يوم 25 أكتوبر، فقد تم تحويل ركابها على متن رحلة مرسيليا _ الجزائر بتاريخ 28 أكتوبر، أو رحلة مرسيليا_ وهران يوم 02 نوفمبر مع التكفل بكل المصاريف الناجمة عن هذا التغيير. يضيف المصدر نفسه.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
البرهان أمس كان مع حميدتي، وقحت ضدّه؛ اليوم اتبادلوا المواقف
بالنسبة للناس المشت نكتت بروفايل المعز بخيت أو غيره؛
من الصعب جددددا إنّه زول فينا حضر الستّة سنين الفاتن ديل يسلم من التناقض؛
ببساطة لأنّه الأحداث نفسها متناقضة؛
وجود ناس بتكذب وتستهبل وتخادع بينعكس على اتّساق المجتمع كلّه؛
المتّسق الوحيد هو الصامّي خشمه طول الفترة دي؛
والجدير بالذكر إنّه التناقض بتوازن على الجانبين: سوء الظن وحسنه؛
فقبل ما تهاجم المعز أو غيره شان أخد موقف مناكف للبرهان أمس، والليلة وقف خلافه؛
برضو تذكّر إنّك أخدت بالأمس مواقف من شاكلة “#التعايشي_للسيادي” و”#شكرا_حمدوك” وغيرها، والناس ديل الليلة واقفين ضدّك حتّى لو انت مصر تقيف معاهم!
الأولى بالنسبة لي تقييم مواقف الأفراد بالمعطيات المتوفّرة ليهم وقت أخدوا موقفهم، مش المتوفّرة لينا نحن الليلة؛
موقفي أنا، على سبيل المثال، انقلب من مع قحت ضد البرهان لي مع البرهان ضد قحت؛
لــــــــــــكـــــــــــن؛
ما أنا الغيّرت موقفي في الحقيقة، وإنّما هم؛
البرهان أمس كان مع حميدتي، وقحت ضدّه؛
اليوم اتبادلوا المواقف؛
لكن حتّى حميدتي نفسه؛
ح تلقاني أمس واقف معاه ضد الكيزان، والليلة العكس؛
لكن في الحقيقة الوصف الصحيح إنّه حميدتي هو الوقف معاي لمن الكيزان واقفين ضدّي؛
والكيزان حسّة هم الواقفين معاي لمن حميدتي وجنجويده وقفوا ضدّنا.
﴿قالَ موسىٰ لِقَومِهِ استَعينوا بِاللَّهِ وَاصبِروا إِنَّ الأَرضَ لِلَّهِ يورِثُها مَن يَشاءُ مِن عِبادِهِ وَالعٰقِبَةُ لِلمُتَّقينَقالوا أوذينا مِن قَبلِ أَن تَأتِيَنا وَمِن بَعدِ ما جِئتَنا قالَ عَسىٰ رَبُّكُم أَن يُهلِكَ عَدُوَّكُم وَيَستَخلِفَكُم فِى الأَرضِ فَيَنظُرَ كَيفَ تَعمَلونَ﴾ [الأعراف: 128 – 129]
عبد الله جعفر