أعرب إيلون ماسك عن استعداده للتبرع بمبلغ كبير من المال لصالح ويكيبيديا، إذا غيرت اسمها. وذكر على وجه التحديد أنه سيمنحها مليار دولار إذا غيرت اسمها إلى Dickipedia، مدعياً أن هذا التغيير سيكون في مصلحة الدقة.

 وعندما شجع أحد المستخدمين ويكيبيديا على المضي قدماً في تغيير الاسم، فرض  ماسك شرطاً إضافياً. واقترح أنه يمكنهم دائماً العودة إلى الاسم الأصلي بعد الحصول على التبرع، لكنه أصر على مدة لا تقل عن سنة واحدة للاسم المعدل.



وفي منشور منفصل، شارك ماسك لقطة شاشة لصفحة ويكيبيديا الرئيسية، مع تسليط الضوء على عبارات "ويكيبيديا ليست للبيع" ونداء شخصي من جيمي ويلز (المؤسس المشارك لويكيبيديا). وشكك في دوافع مؤسسة ويكيميديا للحصول على هذا المبلغ الكبير من المال.

وتساءل الملياردير "هل تساءلت يوماً لماذا تريد مؤسسة ويكيميديا كل هذا المال؟. بالتأكيد ليس هناك حاجة لها لتشغيل ويكيبيديا. إذن، ما هو المقابل؟".

وفي مايو (أيار) من هذا العام، انتقد جيمي ويلز، مؤسس ويكيبيديا، ماسك بسبب فرض رقابة على منتقدي الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، في تركيا، قبل الانتخابات الرئاسية في البلاد.

واتهم ويلز ماسك بالمساس بحرية التعبير من خلال الامتثال لمطالب تركيا بتقييد المحتوى. وأشار إلى أنه عندما واجهت موقفاً مماثلا، قاومت ويكيبيديا مثل هذه القيود. ورد ماسك بالتشكيك في الخيارات المتاحة، مشيراً إلى أن الأمر يتعلق إما بخنق تويتر بالكامل، أو تقييد الوصول إلى تغريدات معينة، بحسب موقع ماشابل.

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

سفارة سودانية تحذر من انتحال اسمها وتكشف عن صفحتها الرسمية على “فيسبوك”

متابعات ـ تاق برس- نبهت السفارة السودانية في القاهرة، بأن موقعها على منصة فيس بوك ” facebook.com/SudanEmbassyInCairo “وقالت إنها لا تمتلك أي حسابات أو مجموعات أخرى على مواقع التواصل الاجتماعي.

 

ونبهت السفارة في بيان لها اليوم الخميس، إلى انتشار بعض الحسابات غير الرسمية التي قد تنشر معلومات غير دقيقة أو مضللة.

 

 

ودعت السفارة السودانيين المقيمين في مصر وجميع المتابعين إلى الاعتماد على هذه الصفحة الرسمية فقط كمصدر موثوق للحصول على البيانات الرسمية، الإعلانات، الأخبار، والتعليمات الخاصة بالقنصلية والخدمات التي تقدمها السفارة، بما في ذلك المعاملات القنصلية والمستجدات المتعلقة بالمواطنين السودانيين في مصر.

 

ودعت السفارة الجالية السودانية بمصر إلى توخي الحذر من أي حسابات أو صفحات تنتحل اسم السفارة أو تنشر معلومات مشوشة.

وأكدت أنها ستواصل تقديم خدماتها عبر قنواتها الرسمية المعتمدة فقط.

السفارة السودانية بالقاهرةانتحال صفةتحذير

مقالات مشابهة

  • ما علاقة إيلون ماسك بصعود شخصيات اليمين المتشدد في أوروبا؟
  • سر النجمات.. أفضل ماسك لتفتيح البشرة بالقهوة في 15 دقيقة
  • بعد عقدين من الشلل: أميركية تكتب اسمها باستخدام شريحة في دماغها
  • ألمانيا تدعم برنامج الأغذية العالمي في غزة بمبلغ إضافي 5 ملايين يورو
  • سفارة سودانية تحذر من انتحال اسمها وتكشف عن صفحتها الرسمية على “فيسبوك”
  • النائب محمد أبو العينين: مواقف ورسائل الرئيس السيسي غيرت موقف ترامب من غزة
  • تقدمت الى محكمة رداع الأبتدائية ياسمين محمد بطلب تعديل اسمها
  • صحة الإسكندرية تطلق قوافل للتبرع بالـ.دم دعما للمرضى
  • بين التجويع المنهجي والعقوبات الأوروبية.. كيف غيرت مأساة غزة الخريطة السياسية؟
  • من التحدي إلى التمكين .. كيف غيرت المسيرة القرآنية موازين السياسة والأمن في اليمن