مدرب سيمبا: الأهلي الأفضل إفريقيًا
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
أكد روبرتو أولفييرا، المدير الفني لفريق سيمبا التنزاني، ان فريقه واجه النادي الأهلي والذي يعد أفضل الأندية الإفريقية خلال الفترة الحالية، في المباراة التي انتهت بالتعادل الإيجابي بهدف لكل فريق، ضمن منافسات إياب الدور ربع النهائي من دوري السوبر الإفريقي.
وكان الأهلي قد تعادل مع سيمبا في ذهاب ربع نهائي البطولة الجديد بنتيجة 2/2، ليستفاد من تسجيل هدفين في مباراة الذهاب ويصعد للدور نصف النهائي من دوري السوبر الإفريقي.
تحدث إولفييرا في تصريحات خلال المؤتمر الصحفي بعد مباراة الأهلي وسيمبا، حيث قال: "الأهلي يعد أفضل نادي في إفريقيا، فنحن نحترم هذا النادي كثيرًا، ونحن نبارك لهم على هذا التأهل".
وتابع: "في هذه البطولة كان لدينا أهداف منها التأهل في البداية، ولكن أود أن أبارك وأهنئ لاعبي سيمبا على ما قدموه في هذه المباريات".
وتابع: "لدينا خطة في نادي سيمبا وهي الاعتماد على الهجمات المرتدة أمام فريق كبير مثل الأهلي".
وأردف: "هذه البطولة كانت لدينا اَمال كبيرة، لكن ما حدث في مباراة اليوم أنهى هذه الآمال، تقدمنا بالهدف الأول وقدمنا مباراة جيدة".
وأشار مدرب سيمبا في تصريحاته عن التعادل مع الأهلي بنتيجة 2-2، والتعادل بنتيجة 1/1، فهذه المباريات متكافئة بعض الشيء ومباراة مميزة للمشاركة الأولى لنا، بالنسبة لي كانت إيجابية جدًا.
بينما أختتم بالحديث عن عدم إشراك ميكيسوني أساسيًا، فقال: "لدي 24 لاعبًا في فريقي وأعمل باستراتيجية معينة لعبت بها".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سيمبا التنزاني سيمبا الأهلى دوري السوبر الافريقي
إقرأ أيضاً:
عطاف ونظيره الجنوب إفريقي يتفقان على تفعيل آليات التعاون الثنائي
استقبل وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف، مساء اليوم بمقر الوزارة، وزير العلاقات الدولية والتعاون لجمهورية جنوب إفريقيا، رونالد لامولا، الذي يقوم بزيارة رسمية إلى الجزائر.
تناول اللقاء مُختلف جوانب الشراكة الإستراتيجية التي تجمع بين الجزائر وجنوب إفريقيا، وآفاق تمتينها وتطويرها بما يتماشى مع الأهداف الطموحة التي سطرها قائدا البلدين، الرئيس عبد المجيد تبون وأخوه الرئيس سيريل راموفوزا، خلال مُحادثاتهما بالجزائر شهر ديسمبر الفارط.
وفي هذا الصدد، اتفق الطرفان على استكمال تفعيل آليات التعاون الثنائي، لاسيما من خلال عقد الدورة الأولى لآلية التقييم والمتابعة وتنشيط مجلس الأعمال المشترك.
كما نوّها بتقاليد التشاور السياسي القائمة بين البلدين، وبمستوى التنسيق البيني بالمحافل مُتعددة الأطراف دعماً للقضايا العادلة في القارة الإفريقية والعالم بأسره.