الرئيس السيسي يشاهد عرضا للطائرات الجوية المشاركة في حرب أكتوبر (صور)
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
شهدت إجراءات تفتيش حرب الفرقة الرابعة المدرعة بالجيش الثالث الميداني في السويس، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة، عرضًا للطائرات الجوية التي شاركت في حرب أكتوبر عام 1973.
وشهد الرئيس السيسي مواكب السيارات والمدرعات الحديثة واستمع لتفاصيل إمكانياتها وقدراتها القتالية والدفاعية والصاروخ البحري سطح سطح طراز ب 15، والذي تمّ استخدامه لإغراق المدمرة الإسرائيلية إيلات في معركة 21 أكتوبر 1967.
كما تضمن العرض القوارب المطاطية طراز زودياك، والقوارب السريعة طراز «دلي كيه» وأجهزة الغطس ذات الدوائر المغلقة من طراز «فانزي وبرلي» والقوات الجوية، الطائرة ميج 21 والتي كان لها دور بارز ومؤثر في العمليات خلال حرب أكتوبر».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السيسي حرب أكتوبر 73
إقرأ أيضاً:
تداول فيديو لانفجار مدفع مضاد للطائرات في جنود الهند.. هذه حقيقته
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تداولت حسابات في مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو بزعم أنه للحظة انفجار مدفع في جنود من الهند، على هامش النزاع الحالي مع باكستان.
يظهر الفيديو طاقمًا من الجنود يستعدون لاستخدام مدفع مضاد للطائرات، وأثناء وضع الذخيرة في السلاح وإطلاقها، انفجر المدفع نتيجةً لعطلٍ ما، مما أدى إلى اشتعال النيران والدخان.
حصد المقطع المتداول على حوالي مليون مشاهدة عبر منصة إكس وحدها، عندما صاحبه وصف مٌضلل يقول: "غير عادي، لا يتوقف غباء الجنود الهنود على الطيارين فقط".
بينما يٌظهر البحث العكسي عن الفيديو أنه انتشر للمرة الأولى خلال الصيف الماضي، ولا ارتباط له بالتوترات العسكرية الحالية بين الهند وباكستان.
في 4 يوليو/تموز 2024، ظهر الفيديو في حسابات أوكرانية وقنوات في تلغرام، باعتباره للحظة انفجار مدفع مضاد للطائرات AZP S-60 الذي يعود إلى الحقبة السوفيتية، خلال الحرب في أوكرانيا.
وذكرت تقارير معلومات غير مؤكدة مفادها أن روسيا حصلت على المدفع السوفيتي من كوريا الشمالية، التي اعترفت للمرة الأولى - نهاية الشهر الماضي - بمشاركتها في الحرب إلى جانب روسيا.
يشار إلى أن الهند وباكستان خاضتا 3 حروب كبرى من أجل السيادة على إقليم كشمير المتنازع عليه. وتجدد النزاع بين الجارتين النوويتين، بعد هجوم في الشطر الهندي من كشمير، راح ضحيته 26 سائحًا في 22 أبريل/نيسان. ونفت إسلام آباد اتهامات نيودلهي بالتورط في الهجوم. منذ ذلك الحين، تبادلت الدولتان إطلاق النار.