حالات الإعفاء الطبي من الخدمة العسكرية
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
حالات الإعفاء الطبي من الخدمة العسكرية.. الإعفاء من تأدية الخدمة العسكرية في الكشف الطبي متعددة حيث تُعتبر حالات الإعفاء من تأديتها بسبب مانع طبي موضوعًا هامًا ومثيرًا للجدل في المجتمع حيث يتم التحقق خلال الفحص الطبي من قدرة الشخص على أداء الخدمة العسكرية.
. 10 آلاف جندي احتياط يرفضون الخدمة العسكرية احتجاجًا على الإصلاح القضائي
وتختلف الحالات التي تؤدي إلى الإعفاء الطبي من تأدية الخدمة العسكرية، وتشمل مشاكل صحية مختلفة مثل الأمراض المزمنة والإعاقة الجسدية والعقلية كما تختلف الشروط التي يجب تواجدها للحصول على الإعفاء الطبي بناءً على عدم اكتمال شروط اللياقة الطبية للخدمة العسكرية والوطنية للقوات المسلحة.
وفي السطور التالية تستعرض " بوابة الوفد " حالات عدم اكتمال شروط اللياقة الطبية للخدمة العسكرية والوطنية.
حالات الإعفاء الطبي من الخدمة العسكريةتتقرر اللياقة الطبية للخدمة العسكرية والوطنية بواسطة المجلس الطبى العـسكرى بمناطق التجنيد والتعبئة أو اللجنة الطبية العليا بإدارة التجنيد والتعبئة أو المجلس الطبى العسكرى العام بحسب الأحوال.
ويعتبر غير لائق طبيا للخدمة العسكرية والوطنية ويعفى منها من يتضح للمجلـس الطبى بمنا طق التجنيد والتعبئة أو اللجنة الطبية العليا بإدارة التجنيد والتعبئة أو المجلس الطبى العسكرى العام - بحسب الأحوال - عند الكشف الطبى عليـه أن بـه مرضـا أو عيبًا من الأمراض أو العيوب التالية:
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الخدمة العسكرية الكشف الطبى حالات الإعفاء أداء الخدمة العسكرية الخدمة العسکریة حالات الإعفاء من الأمراض من الخدمة الخدمة ا
إقرأ أيضاً:
الصحفيين تطلق استطلاعًا شاملًا عن الأمراض المزمنة والخطرة
أطلقت لجنة الرعاية الصحية والاجتماعية بنقابة الصحفيين استطلاعًا شاملًا لحصر الأمراض المزمنة والخطرة والنادرة التي يعاني منها الزملاء أو أي من أفراد أسرهم (الزوج/الزوجة أو الأبناء)، وذلك تمهيدًا للتنسيق مع شركات الأدوية ومؤسسات الرعاية الصحية وشركات التأمين لتوفير العلاجات والأدوية اللازمة بأسعار مخفضة أو بالمجان.
في خطوة جديدة نحو تعزيز الرعاية الصحية المقدمة لأعضاء نقابة الصحفيين وأسرهم.
ويأتي هذا التحرك في إطار خطة متكاملة تتبناها اللجنة لتقديم دعم صحي فعّال ومستدام، يراعي الحالات المزمنة مثل ارتفاع ضغط الدم، والسكري، وأمراض الكبد والقلب، وكذلك الحالات الحرجة والنادرة كأنواع السرطان، وأمراض الدم الوراثية، والأمراض المناعية والعصبية، واضطرابات النمو والنفس.
وأوضح محمد الجارحي، وكيل النقابة للرعاية الصحية والاجتماعية، أن هذا الاستطلاع يمثل أداة عملية لفهم احتياجات الزملاء على الأرض، وتوجيه الموارد والمفاوضات مع الجهات الطبية وشركات الأدوية نحو ما يحتاجه الصحفيون بالفعل، بعيدًا عن التقديرات النظرية.
أعباء صحية متزايدةوأضاف: “نحن لا نتحدث فقط عن أرقام، بل عن زملاء يحتاجون دواءً منتظمًا، أو دعمًا في جلسات علاجية، أو حتى من يدلهم على باب أمل في ظل أعباء صحية متزايدة. هذا الاستطلاع هو الخطوة الأولى في هذا الطريق، ومن خلاله نستطيع أن نبني شبكة دعم طبية حقيقية للصحفيين وأسرهم”.
وفي هذا السياق، بدأت اللجنة بالفعل التواصل مع بعض الشركات لتوفير أدوية للسكري وتجلط الدم، ويُنتظر أن يعقب ذلك العمل على توفير أدوية لمجموعة واسعة من الأمراض المزمنة والخطرة. ويجري ذلك بالتنسيق مع الكاتب الصحفي عبدالحليم الجندي، رئيس تحرير موقع “سوق الدواء”، في إطار شراكة مهنية تهدف إلى تسريع وتيرة الوصول للأدوية المطلوبة.
وأشار الجارحي إلى أن جميع البيانات التي يتم جمعها ستظل سرية تمامًا، ولن يتم مشاركتها مع أي جهة دون موافقة مسبقة من الزميل، كما أن المشاركة في الاستطلاع لا تُرتّب أي التزامات على المشاركين، بل تسهم فقط في تحسين مستوى الخدمات الصحية المقدمة لهم.
ودعت النقابة جميع الصحفيين إلى المشاركة في الاستطلاع، الذي لا يستغرق سوى دقائق معدودة، لكنه قد يحدث فرقًا كبيرًا في جهود توفير الدواء والعلاج والدعم المناسب لكل حالة.
رابط الاستطلاع: https://forms.gle/tATo85wHM7FHsumGA