حدد اللواء أسامة القاضي محافظ المنيا، أماكن المنافذ المتحركة والثابتة بمدن المحافظة والقرى التابعة لها، ويبلغ عددها 94 منفذا، لبيع السلع واللحوم بأسعار مخفضة ضمن مبادرة «تخفيض الأسعار».

 

 أماكن منافذ تخفيض الأسعار في المنيا

 -مركز ومدينة العدوة: 3 منافذ بشوارع البحر بجوار الكوبري القديم - أبو حمامة طريق العدوة الجديد- أبو حبشي بشارع مصطفي كامل.

-مركز ومدينة مغاغة: منفذين بشارعي الزهور وطه حسين، ومنفذ بقرية طنبدي.

-مركز ومدينة بني مزار: 5 منافذ ثابتة بالمدينة بشوارع المحكمة طريق مصر أسوان الزراعي - طريق البحر شرق المحطة - شارع ترعة أبو حسيبة، 6 منافذ بقري المركز.

-مركز ومدينة مطاي: 9 منافذ ثابتة بالمدينة منها (3) منافذ

بطريق مصر أسوان الزراعي - 4 منافذ بشارع الثورة - منفذ بشارع الرحمة خلف مسجد صلاح الدين - منفذ خلف مركز الشرطة، 8 منافذ بقري المركز.

 

افتتاح 12 منفذا ثابتا بمدينة سمالوط

-مركز ومدينة سمالوط: 12 منفذا ثابتا بالمدينة منها المنفذ الرئيسي بمقر الإدارة الزراعية بطريق مصر أسوان، منافذ متنوعة بشوارع المدارس - الصفصافة - الريفية - متفرعات شارع الجلاء - الشيخ أحمد - شارع عزبة الفبريقة، 3 منافذ بقري شوشة -الصليبة - البيهو، ومنفذا متحركا.

 

-مركز ومدينة المنيا: 11 منفذاً منها 5 منافذ ثابتة بشوارع طه حسين عبد المنعم رياض بجوار مجلس المدينة - سكة تلة- التنظيم والإدارة الحرية بجوار مدرسة السعدية، ومنفذا بمقر الوحدة المحلية لقرية صفط الخمار، بالإضافة إلي 5 منافذ متحركة.

 

-مركز ومدينة أبو قرقاص: 9 منافذ ثابتة بالمدينة بشوارع الجمهورية - الاتحاد النقيب فوزي - مكة - عمر بن الخطاب، 2 بشارع رمسيس، و8 منافذ بقري المركز، و3 منافذ متحركة.

 

-مركز ومدينة ملوي: منفذ رئيسي بالمدينة بشارع أبوبكر الصديق و 3 منافذ متحركة بشارع العرفاني القبلى والبحري.

 

-مركز ومدينة ديرمواس: منفذين بالمدينة، بشارع الجيش، وشارع الوحدة المحلية الغربي و 5 منافذ بالقري، ومنفذين متحركين.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: المنيا أماكن منافذ بيع السلع مبادرة تخفيض الاسعار مرکز ومدینة

إقرأ أيضاً:

لتشديد الحصار على الحوثيين..  إجراءات لإغلاق منافذ التهريب

دفعت الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً، خلال الأيام الماضية، بقوات ومعدات عسكرية كبيرة إلى عدد من المحافظات اليمنية والمناطق الساحلية شرق البلاد وجنوبها وغربها، بدعم من التحالف بقيادة السعودية، وذلك بحسب مصادر خاصة لـ"العربي الجديد"، بهدف حماية سواحل اليمن والإشراف عليها، وإغلاق منافذ التهريب التي كانت تستخدمها جماعة الحوثيين وجماعات أخرى. تأتي هذه الخطوة لتشديد الحصار على الحوثيين وتأمين بعص المناطق الساحلية، مع العلم أن الساحل اليمني يتجاوز 1200 كيلومتر من شرق البلاد إلى غربها، وتطل عليه عشر محافظات يمنية، هي عدن وأبين ولحج وشبوة وتعز والحديدة وحجة وحضرموت والمهرة وسقطرى.

 

وأوضح المصدر الخاص في قيادة السلطة المحلية في محافظة أبين، لـ"العربي الجديد"، أن لقاء واسعاً عُقد في أبين، يوم الأربعاء الماضي، ضم قيادة السلطة المحلية وقادة الأجهزة العسكرية والأمنية وقيادات الألوية. واتُخذت في اللقاء خطوات وإجراءات لتأمين ساحل المحافظة، إلى جانب التشديد على قطع كل طرق ومنافذ التهريب من قبل "جماعات متطرفة" في أبين تتعامل مع جماعة الحوثيين، وتحاول تهريب الأسلحة وتقنيات تساعدهم في تعزيز قدراتهم العسكرية بما فيها الطائرات المسيّرة وقطع ومعدات التصنيع، في محاولة من الحوثيين وهذه الجماعات إيجاد بدائل لطرق التهريب التي أُغلقت سواء عبر الموانئ الخاضعة لسيطرتها أو في المهرة وشبوة وكذلك ساحل رأس العارة التابع لمحافظة لحج. لذلك تسعى محافظة أبين، وفق المصدر نفسه، "لتأمين سواحلها وقطع الطريق أمام أي محاولات لاستخدامها للتهريب، واحتمال استعمال الأسلحة المهربة ضد أبين وأبنائها".

 

تشديد الحصار على الحوثيين

 

ويبدو أن إغلاق المنافذ البحرية والبرية هدفه تشديد الحصار على الحوثيين بالدرجة الرئيسية، وبالتالي الاعتماد على المنافذ الخاضعة لسيطرة الحكومة المعترف بها دولياً والأطراف السياسية والعسكرية المنضوية تحتها، مثل ميناء ومطار عدن إلى جانب مطار سيئون ومطار وميناء المخاء. يأتي ذلك بموازاة مبادرة السلطات المعترف بها لفتح طريق الضالع- صنعاء، يوم الخميس الماضي، أمام حركة المشاة والدراجات النارية، بالتزامن أيضاً مع حراك دولي في سواحل اليمن والمنطقة لمنع التهريب وتشديد الرقابة على موانئ دول القرن الأفريقي.

 

وتشارك قوات أخرى في هذا الحصار على الحوثيين وإحباط عمليات التهريب، إذ كانت القوات الدولية الموجودة في البحر العربي والمحيط الهندي، وقوات خفر السواحل اليمنية في محافظة المهرة أقصى شرق اليمن، قد أوقفت دفعات من المهربين التابعين للحوثيين الذين يهربون الأسلحة والمعدات والتقنيات للجماعة. ونفذ الطرفان في عرض البحر العربي عملية مشتركة لمنع التهريب، في محافظة المهرة المطلة على البحر العربي، والواقعة على الحدود اليمنية مع سلطة عُمان.

 

وكانت "العربي الجديد" قد حصلت على معلومات في وقت سابق، من مصادر عسكرية خاصة، عن وجود حركة ونشاط واسع لقوات دولية ويمنية في محافظة المهرة، لإغلاق طرق التهريب التي يستخدمها الحوثيون وجماعات أخرى لتهريب الأسلحة، براً وبحراً، وتحديداً عبر البحر العربي. ويعد هذا المنفذ من أهم منافذ التهريب، سواء الأسلحة والتقنيات، أو قطع تصنيع الطائرات المسيّرة والصواريخ لجماعة الحوثيين.

 

ووفق تلك المصادر، فإن هناك خطين هُربت منهما الأسلحة عبر البحر العربي للحوثيين، إذ انطلقت عمليات التهريب من موانئ الصومال وجيبوتي، على أيدي مهربين تابعين للحوثيين والإيرانيين، فيما كان يتم إدخال الأسلحة عبر سواحل المهرة، ونقلها براً إلى مناطق خاضعة للحوثيين. دفع ذلك قيادة الشرعية والتحالف في وقت مبكر، إلى تشديد الإجراءات ومراقبة الحركة الملاحية وملاحقة المهربين، فيما خرجت تهديدات في أكثر من مرة من قبل الجماعات المتطرفة والحوثيين باستهداف المهرة.

 

ملاحقة عمليات التهريب

 

يتوجه الاتهام بدرجة رئيسية إلى إيران، بالإضافة إلى تواطؤ أطراف إقليمية ودولية، في تسهيل هذا التهريب للحوثيين. وفي هذا الإطار أيضاً يواصل التحالف والقوات الدولية ملاحقة عمليات التهريب سواء التي تذهب للحوثيين أو الجماعات المتطرفة، عبر خليج وباب المندب أو البحر الأحمر، إضافة إلى البحر العربي والمحيط الهندي.

 

ومع تشكيل مجلس القيادة الرئاسي في اليمن قوة "درع الوطن" (في 2023)، تم الدفع بقوات منها إلى محافظة المهرة لضبط الأمن وتشديد الإجراءات وإغلاق كل طرق التهريب، في الوقت الذي شددت فيه القوات الأميركية الرقابة على سواحل الصومال وجيبوتي، وألقت القبض على العشرات من المهربين في البحر العربي، التابعين للحوثيين، وعديد من قوارب وسفن الشحن، كان تحمل أسلحة وقطع غيار الطائرات والصواريخ وغيرها.

 

وشكل التهريب تحدياً كبيراً لقوات الحكومة المعترف بها دولياً وقوات الأطراف السياسية والعسكرية المنضوية تحتها، إضافة إلى التحالف العربي، بسبب طول السواحل اليمنية، فيما تشكلت قوات خفر سواحل، من شرق البلاد إلى غربها، في محاولة لمنع التهريب. كذلك تم تشديد الإجراءات في الساحل الغربي وإغلاق منافذ التهريب في البحر وتسلمت قوات "المقاومة الوطنية" (بقيادة طارق محمد صالح ابن شقيق الرئيس الراحل لي عبد الله صالح) و"قوات العمالقة" (ضمن التحالف) الرقابة على هذه المنافذ، وملاحقة المهربين. ويتركز وجود قوات من "العمالقة" وقوات من المجلس الانتقالي الجنوبي وأخرى من "درع الوطن" في السواحل الشرقية من أبين وحتى المهرة.


مقالات مشابهة

  • اصطحاب الجزار شرط أساسي ..تعرف على أماكن مجازر الجيزة بعد فتحها مجاناً للمواطنين
  • مع قرب عيد الأضحى المبارك.. مواصلة فعاليات مبادرة «كلنا واحد» بأرخص الأسعار
  • ضمن قافلة أضحى الخير.. توزيع 13 طن لحوم و35 ألف كرتونة مواد غذائية بالشرقية
  • غلق وتشميع مركز حضانات وعيادات مخالفة في بني سويف
  • حملات مكبرة لرفع القمامة والمخلفات بشوارع مركز أبوتيج فى أسيوط
  • لتشديد الحصار على الحوثيين..  إجراءات لإغلاق منافذ التهريب
  • 9 معلومات حول تشكيل عصابى غسل 80 مليون جنيه خلف أصول ثابتة
  • بعد ملاحقته بدعوى مصروفات مرافق.. زوج يطالب تخفيض نفقات زوجته ويتهمها بالنشوز
  • إحباط 1204 محاولات لإدخال ممنوعات ومحظورات عبر جميع منافذ المملكة خلال أسبوع
  • ثوران بركاني هائل وشيك بعد تزايد الزلازل.. ومدينة أمريكية كبرى في حالة تأهب قصوى!