تجربتي في التدريب الميداني.. ملتقى لتبادل الخبرات بكلية التربية جامعة الوادي الجديد
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
نظمت وحدة التربية العملية بقسم المناهج بكلية التربية جامعة الوادي الجديد يوم الثلاثاء الموافق ٢٠٢٣/١٠/٢٤ الملتقى التربوي (تجربتي في التدريب الميداني) بمسرح الكلية .
وذلك بحضور الأستاذة الدكتورة نجوى واعر وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة و الأستاذ الدكتور عقيلى محمد رئيس قسم المناهج وطرق التدريس والأستاذ الدكتور طاهر الحنان مدير وحدة التربية العملية بالكلية و الدكتورة فاطمه فريد فخري مدرس بقسم المناهج وطرق التدريس منسق الملتقى وحضور عدد كبير من أعضاء هيئة التدريس بقسم المناهج والأقسام المختلفة بالكلية وبعض من موجهي العموم بمديرية التربية والتعليم وطلاب الفرقة الثالثة والرابعة جميع الشعب ومشاركة طلاب التربية العملية بكلية التربية الرياضية جامعة الوادى الجديد وذلك للاستفادة من تجارب الآخرين.
وقال الأستاذ الدكتور ماهر زنقور عميد كلية التربية جامعة الوادي الجديد أن الملتقى تضمن عرض لتجارب الطلاب فى التدريب الميداني بالإضافة إلى التعرف على أهداف التربية العملية و متطلباتها وفتح باب المناقشة لعرض آراء الطلاب وحل الصعوبات التى تواجههم.
وشمل الملتقى أيضا ورشة عمل قدمها أعضاء هيئة التدريس حول مهارات التدريس المختلفة وأيضا عرض لأنشطة التوكاتسو قدمها متابعة وحدة المدارس اليابانية بوزارة التربية والتعليم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ء هيئة التدريس الأستاذ الدكتور التعليم والطلاب تنمية البيئة خدمة المجتمع وتنمية البيئة شئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة شئون التعليم والطلاب التربیة العملیة الوادی الجدید
إقرأ أيضاً:
الدكتور حمضي يكشف خطورة المتحور الجديد لفيروس “كورونا” على صحة المغاربة (فيديو)
كشف الطبيب حمضي، معطيات عن المتحور الجديد لفيروس “كورونا” الذي ظهر مؤخراً في الصين، وبدأ بالانتشار في عدد من دول آسيا منذ يناير 2025، قبل أن يمتد إلى دول أخرى بسرعة، ما أثار بعض المخاوف في صفوف المواطنين والخبراء.
وأكد حمضي، في تصريح لـ »اليوم 24″، أن لا شيء يدعو للقلق في الوقت الراهن، مشيراً إلى أن الخوف يبقى مشروعاً، خصوصاً مع ظهور متحورات جديدة، لكن إلى حدود الساعة، “لا توجد أي معطيات علمية تفيد بأن هذا المتحور أكثر خطورة من سابقاته”.
وأوضح المتحدث أن منظمة الصحة العالمية لم تعلن بعد عن نهاية الجائحة، وذلك بسبب استمرار مراقبة المتحورات الجديدة وإمكانية تطورها نحو أشكال أكثر خطورة، وهو ما لم يتم رصده حتى الآن.
وبالنسبة للوضع الوبائي بالمغرب، أكد حمضي أن الحالة “مستقرة ولا تدعو للقلق”، مضيفاً أن “الإصابات المحتملة قد ترافقها أعراض خفيفة مثل الحمى، لكن الأغلبية لن تحتاج إلى دخول أقسام الإنعاش، بفضل المناعة المكتسبة سواء من الإصابة السابقة أو من خلال اللقاحات”.
وأضاف أن هذه المناعة، رغم أنها لا تمنع الإصابة بالمتحور الجديد، إلا أنها تساهم في تفادي تطور الأعراض إلى حالات حرجة، مما يجعل خطره على الصحة العامة ضعيفاً.
في المقابل، حذر الخبير الصحي من خطر هذا المتحور على بعض الفئات الهشة، وفي مقدمتها الأشخاص فوق سن 75 سنة، والمصابون بنقص حاد في المناعة، وكذا المرضى الذين يتابعون علاجات السرطان، مؤكداً أن “أي متحور جديد قد يشكل تهديداً مباشراً على هذه الفئات، وهو ما يستدعي مواصلة الحذر واليقظة”.