استنشق دخان الصواريخ| فيديو مؤلم لرضيع فلسطيني لا يستطيع التنفس أو البكاء
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
لا يزال نساء وأطفال قطاع غزة يعانون من إصابات قوية أو مشاكل نفسية أو الوفاة بسبب القصف الإسرائيلي المستمر عليهم لليوم التاسع عشر على التوالي. فلم تسلم حتى الأطفال الرُضع من المأسي والعواقب الجسمانية والنفسية القوية.
وتداول مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي يظهر فيه رضيع فلسطيني غير قادر على البكاء أو حتى التنفس بسبب استنشاقه الكثير من دخان الصواريخ جراء القصف الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة.
لا يستطيع التنفس أو حتى البكاء وينظر لحامله نظرة عدم فهم أو استيعاب لما حوله، هذا ما ظهر على رضيع فلسطيني لا يبلغ عمره شهرين.
View this post on InstagramA post shared by I love Medina (@madina.i14)
الاجتياح البريوأعلن الجيش الإسرائيلي صباح اليوم الخميس عن قيام القوات البرية الإسرائيلية بالتوغل بشكل كبير نسبيًا داخل قطاع غزة ليل الأربعاء استعدادًا للاجتياح البري.
وأكد أن الجنود خرجوا من المنطقة وعادوا إلى الأراضي الإسرائيلية بعدما ضربت دباباتهم العديد من "الخلايا الإرهابية" ومواقع إطلاق الصواريخ المضادة للدبابات والبنية التحتية، مضيفًا أن التوغل البري الإسرائيلي في غزة يستهدف مهاجمة مواقع حركة حماس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قطاع غزة القصف الإسرائيلي رضيع فلسطيني الاجتياح البري الجيش الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
3 شهداء بنيران العدو الإسرائيلي في مناطق متفرقة في غزة
الثورة نت /..
استشهد 3 فلسطينيين من بينهم فتىً وسيدة، وأصيب فلسطينيان اليوم الأربعاء، جراء إطلاق جيش العدو الإسرائيلي نيرانه والتقدم بآلياته، في عدة مناطق بقطاع غزة.
وأفادت “وكالة سند الفلسطينية للأنباء”، باستشهاد الفتى زاهر ناصر شامية برصاص العدو الإسرائيلي وآلياته، حيث أطلقت قوات العدو الرصاص عليه وتركته ينزف، إلى أن تقدمت دبابة إسرائيلية ودهسته حتى الموت قرب “الخط الأصفر” في مخيم جباليا، شمال قطاع غزة.
واستشهد رجلٌ وامرأة بإطلاق نار من رافعات لجيش العدو شرق مدينة جباليا، تجاه مخيم حلاوة في شمال قطاع غزة.
وفي جنوب قطاع غزة، أصيب مواطنان فلسطينيان جراء قصف مدفعي إسرائيلي في محيط دوار بني سهيلا شرق مدينة خانيونس، في خرق إسرائيلي متواصل لاتفاق وقف إطلاق النار.
وإلى جانب الاعتداءات الميدانية، يواصل العدو الإسرائيلي تنفيذ خروقات من نوع آخر، من بينها التضييق على دخول المساعدات الإنسانية عبر تقليص كمياتها وتحديد نوعيتها،بالإضافة لتوسيع منطقة ما يُعرف بالخط الأصفر، والقيام بعمليات توغّل داخل مناطق مأهولة وأراضٍ زراعية، وصولًا إلى تفجير منازل ومنشآت مختلفة.