المكتبة الصوتية بالمسجد الحرام توفر نسخًا رقمية للتسجيلات والخطب
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
حولت المكتبة الصوتية بالمسجد الحرام، التلاوات والخطب وغيرها من التسجيلات الموجودة على أشرطة الكاسيت القديمة، ووضعتها في أقراص ممغنطة. كما رفعتها أيضًا وأتاحتها للمستفيدين عبر الموقع الإلكتروني للهيئة من هنا.
أخبار متعلقة السديس: استديو رئاسة الشؤون الدينية نقلة رقمية لإيصال رسالة القرآن إلى العالممكتبة الحرم المكي تضم 70 ألف عنوان من الكتب والمخطوطات النادرة40071 ساعة تطوعية للهلال الأحمر بمكة المكرمة خلال الربع الثالث من 2023م
المكتبة الصوتية بـ #المسجد_الحرام تعمل على تحويل التلاوات والخطب وغيرها من التسجيلات الموجودة على أشرطة الكاسيت القديمة ووضعها في أقراص ممغنطة ورفعها أيضًا وإتاحتها للمستفيدين عبر الموقع الإلكتروني.
تعرف على المكتبة الصوتية |
تلاوت، خطب، دروس علمية، مواعظ، فتاوى.#المسجد_الحرام pic.twitter.com/XZaiHj2Ham— الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين (@ReasahAlharmain) October 22, 2023
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام المسجد الحرام تسجيلات صوتية اونلاين خطب تلاوات
إقرأ أيضاً:
باستخدام الموجات الصوتية.. تطوير منسوجات ذكية فريدة تراقب التنفس والحركة
سويسرا – ابتكر فريق من الباحثين من المعهد الفيدرالي السويسري للتكنولوجيا في زيورخ نوعا جديدا من المنسوجات الذكية، يمكنه قياس التنفس وتحليل حركات الجسم دون الحاجة إلى إلكترونيات تقليدية.
ويقود الفريق البروفيسور دانيال أحمد، الذي طوّر مع زملائه قماشا ذكيا يحمل اسم SonoTextiles، يعتمد على دمج ألياف زجاجية دقيقة داخل النسيج، تعمل كأجهزة استشعار تنقل الموجات فوق الصوتية وتستجيب للضغط واللمس والحركة.
وتُدمج الألياف الزجاجية في القماش على فواصل محددة، ويُزوّد أحد طرفي كل ليف بجهاز إرسال صغير يطلق موجات صوتية، بينما يحتوي الطرف الآخر على جهاز استقبال يلتقط التغيرات في الموجات الناتجة عن انحناء أو حركة الألياف.
ويعمل كل جهاز إرسال بتردد فوق صوتي فريد (نحو 100 كيلوهرتز)، ما يسمح برصد التغيرات بدقة دون الحاجة لطاقة حسابية عالية، ويقلل من تعقيد معالجة البيانات، وهي من أبرز مشكلات المنسوجات الذكية التقليدية.
ويقول الباحث ينغ تشيانغ وانغ، المعد الرئيسي للدراسة: “في حين أن الأبحاث السابقة تناولت استخدام الصوت في المنسوجات، فإننا أول من استخدم الألياف الزجاجية بترددات متباينة تتجاوز نطاق السمع البشري”.
وأثبتت التقنية فعاليتها في المختبر، ويأمل الفريق في تطوير تطبيقات واسعة لها، مثل:
مراقبة تنفس مرضى الربو وتنبيههم في حالات الطوارئ.
تحسين أداء الرياضيين عبر تتبع الحركة والوقاية من الإصابات.
ترجمة لغة الإشارة إلى نص أو صوت باستخدام قفازات ذكية.
تقديم تجربة تفاعلية واقعية في تطبيقات الواقع الافتراضي والمعزز.
تصحيح وضعية الجسم، وتنبيه مستخدمي الكراسي المتحركة لتفادي تقرحات الضغط.
ورغم نجاح التجارب، لا تزال هناك تحديات تتعلق بمتانة الألياف الزجاجية، إذ إنها قابلة للكسر أثناء الاستخدام اليومي. إلا أن البروفيسور أحمد أشار إلى أن الفريق يدرس استبدالها بألياف معدنية أكثر صلابة وفاعلية في نقل الصوت.
كما يعمل الباحثون على تعزيز مقاومة الأقمشة للغسيل، وتحسين دمجها بالإلكترونيات، لتوفير منتج ذكي مريح ومنخفض التكلفة وفعال من حيث استهلاك الطاقة.
نشرت تفاصيل الابتكار في مجلة Nature Electronics العلمية.
المصدر: interesting engineering
اللواء شقير: ستعود المناطق المحتلة في الجنوب الى الدولة وأهلها