البوابة:
2025-12-13@16:30:05 GMT

دنيا سمير غانم تناشد إيلون ماسك نجدة أهل غزة

تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT

دنيا سمير غانم تناشد إيلون ماسك نجدة أهل غزة

البوابة-انضمت الفنانة دنيا سمير غانم لقافلة الفنانين الذي طالبوا المدير التنفيذي لشركة (سبيس إكس) ومنصة (X) إيلون ماسك بدخول الإنترنت بواسطة الأقمار الصناعية إلى قطاع غزة بعد قطع الاتصالات والإنترنت من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي.

اقرأ ايضاًهكذا احتفلت دنيا سمير غانم بعيد ميلاد زوجها الإعلامي رامي رضوان

وأعادت دنيا نشر بوست عبر حسابها الرسمي على (انستغرام) والذي طالبت خلاله (ماسك) باستخدام الأقمار الصناعية والسماح بالتواصل مع أهلنا في قطاع غزة.

ولاقى منشور دنيا سمير غانم اعجاب متابعيها وعلقوا قائلين: (شكرًا يا دنيا وشكرًا لكل فنان فعلا أفهم أن الفن رسالة"، كما قام أحد متابعيها بتوضيح السبب وراء عدم إتاحة استخدام الأقمار الصناعية في غزة وذلك نظرًا لما تتطلبه هذه الأقمار من أطباق وأبراج ساتلايت مجهزة مسبقًا وعدم توافره هناك).

بدورها كانت دنيا سمير غانم، سفيرة النوايا الحسنة لليونيسيف في مصر، قد شاركت فيديو لدعم أطفال غزة وجمع التبرعات لمساندتهم في الظروف الصعبة التي يمرون بها.

وقالت دنيا في رسالتها التي شاركتها مع صفحة اليونيسف على (إنستغرام): (أكثر من مليون طفل في غزة عايشين في رعب وألم وحرمان من كل أساسيات الحياة، قلوبنا موجوعة عليهم ولكن تعاطفنا معهم ضروري يكمل بمساهتمتنا في توفير المساعدات الإنسانية لهم).


 

 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ دنيا سمير غانم غزة فلسطين ايلون ماسك دنیا سمیر غانم

إقرأ أيضاً:

«نحو رؤية شاملة لاستعادة الدولة اليمنية».. إصدار جديد للدكتور علي غانم الشيباني

صدر عن المصرية للنشر والتوزيع كتاب جديد للكاتب والمفكر السياسي والاستراتيجي الدكتور علي غانم أحمد الشيباني تحت عنوان «نحو رؤية شاملة لاستعادة الدولة اليمنية».

الكتاب يقدم رؤية فكرية شاملة لبناء الدولة اليمنية الحديثة، من خلال تحليل معمق للتحديات التي واجهتها خلال العقود الماضية، واستعراض الأسس التي تقوم عليها الدولة المدنية، إلى جانب اقتراح مسارات إصلاح واقعية تفتح الطريق أمام مرحلة أكثر استقرارا وتوازنا.

ويأتي هذا الكتاب في سياق حاجة ملحة إلى رؤى فكرية مرنة وموضوعية تساعد على فهم اللحظة الراهنة، وتقديم أفكار قادرة على تحريك النقاش العام نحو مستقبل أفضل لليمنيين.

ويستعرض الكتاب، من خلال مجموعة كبيرة من الفصول، مفهوم الدولة اليمنية الحديثة، ويركز في بدايته على توضيح أسس الدولة المدنية القادرة على خدمة المجتمع وتطوير مؤسساتها بما ينسجم مع تطلعات المواطن. 

وينتقل الكتاب بعد ذلك إلى مناقشة المركزية الإدارية، وكيفية بناء جهاز إداري فعّال يرتبط بالمواطن مباشرة، ويعمل على تحسين الخدمات العامة، ويعيد صياغة العلاقة بين الدولة والمجتمع على أساس من الثقة والمسؤولية.

وفي الجانب السياسي، يخصص الكتاب عدة فصول لإصلاح النظام السياسي، من خلال تعزيز المشاركة العامة، وفتح المجال لتجديد الحياة السياسية، وإعادة تشكيل آليات صنع القرار على أسس مؤسسية مرنة. ويقدم المؤلف قراءة هادئة لتجربة الدولة اليمنية، ويرى أن أي إصلاح سياسي حقيقي يجب أن يكون تدريجيًا، قائمًا على الحوار، ويأخذ في الاعتبار التنوع الاجتماعي والجغرافي في البلاد.

وتحظى القضايا الاقتصادية بحيز واسع داخل الكتاب، حيث يناقش المؤلف وضع الاقتصاد الوطني، وسبل تنشيطه، ووضع سياسات اقتصادية قادرة على خلق فرص عمل وتحسين مستوى المعيشة. كما يتناول فصولًا مخصصة لمحاربة الفساد، وتفعيل الحكومة الاقتصادية، وإعادة هيكلة المؤسسات المالية، بما يضمن كفاءة الإنفاق العام وشفافية إدارة الموارد. ويوضح الكتاب أن التنمية الاقتصادية تشكل أحد أهم المفاتيح لبناء دولة مستقرة، وأن نجاح أي مشروع وطني يعتمد على وجود اقتصاد قوي ومنتج.

ويمتد الكتاب إلى تناول قضايا اجتماعية وتنموية تشمل التعليم، والصحة، والتنمية المستدامة، بالإضافة إلى بناء الإنسان اليمني وتعزيز دوره كمحور أساسي لعملية الإصلاح. ويولي الكتاب اهتمامًا خاصًا بالشباب باعتبارهم طاقة المجتمع الفاعلة، ويستعرض طرق تمكينهم وإشراكهم في صناعة القرار، بما يعزز قدرتهم على المساهمة في بناء المستقبل.

كما يناقش الكتاب العدالة الانتقالية كأحد المسارات المهمة لتجاوز آثار الصراعات، وتهيئة المجتمع لمرحلة جديدة من المصالحة وبناء الثقة. ويتطرق أيضًا إلى موضوع الثقافة الوطنية، ودورها في تعزيز الهوية الجامعة، وتطوير الوعي المجتمعي، وتحفيز المشاركة العامة في عملية البناء الوطني.

ويخصص الكتاب فصولًا أخرى للعلاقات الخارجية والدبلوماسية اليمنية الجديدة، مع التركيز على كيفية استعادة اليمن لدوره الإقليمي والدولي عبر علاقات متوازنة تستند إلى المصالح الوطنية، وتدعم جهود التنمية والاستقرار. كما يتناول التحول الرقمي وأهمية البيانات والمعلومات في تطوير السياسات العامة وتحديث أنظمة الإدارة.

ويؤكد المؤلف في خاتمة الكتاب أن الهدف من هذا العمل ليس تقديم وصفات جاهزة، بل طرح رؤية يمكن البناء عليها، وتطويرها وفق متطلبات المرحلة. ويأمل أن يسهم هذا الكتاب في تحريك الحوار الوطني، وفتح آفاق جديدة أمام مشروع جامع يعيد للدولة حضورها، ويضع اليمن على طريق المستقبل الذي يتطلع إليه مواطنوها.

مقالات مشابهة

  • إيلون ماسك يجيب عن سؤال: هل تؤمن بوجود الله؟
  • خمسون سنة «مولد يا دنيا»
  • الصين تطلق مجموعة جديدة من الأقمار الصناعية
  • إيلون ماسك يوضح “الاختراع الأسوأ على عقول البشر”
  • هل تؤمن بالله؟.. إيلون ماسك يفجر مفاجأة ويتراجع عن أمنية دخول النار (شاهد)
  • تحديث جوي.. الأقمار الصناعية ترصد سحب منخفضة تغطي هذه المحافظات
  • «نحو رؤية شاملة لاستعادة الدولة اليمنية».. إصدار جديد للدكتور علي غانم الشيباني
  • اتهام بالخيانة وتحذير من «جحيم شيوعي».. إيلون ماسك يشن هجومًا على إلهان عمر وعمدة نيويورك
  • إيلون ماسك يقر بـ "نجاح جزئي" لوزارة كفاءة الحكومة ويستبعد العودة للتجربة
  • أسرار تحت الأهرامات… إشارات غامضة من الأقمار الصناعية ونفي قاطع من الأثريين