اختطف والدي لاعب كرة القدم، اليوم الأحد، مهاجم ليفربول الكولومبي لويس دياز، في شمالي كولومبيا.
أوضحت السلطات الكولومبية: "تم اختطاف والدي دياز، لويس مانويل دياز، وسيلينيس مارولاندا، عندما اعترض مجهولون على دراجة نارية سيارتهما في بلدة بارانكاس الواقعة في إقليم لا جواخيرا" ، مشيرة إلى أنه تم تحرير الأم وهي برفقة الشرطة حالياً.
وأكد الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو على شبكة (X) تحرير والدة لويس دياز قائلاً: "تم إنقاذ والدة لويس دياز في عملية أمنية في بارانكاس وما زلنا نبحث عن الأب".
????????| BREAKING: Liverpool star Luis Díaz parents have been kidnapped today in Colombia. Sending prayers to his family ????.
[@VickyDavilaH] pic.twitter.com/w0henvWiUP
وأشار مكتب المدعي العام في وقت سابق، إلى أنه منذ اللحظة التي علم فيها باختطاف والدي اللاعب الكولومبي لويس دياز في بارانكاس، يقوم فريق متخصص مكون من منظمات تحقيق مختلفة بإجراءات عاجلة بالتنسيق مع النيابة العامة، من أجل الوقوف على ملابسات الواقعة والعثور على الجناة.
وندد الاتحاد الكولومبي لكرة القدم بالوضع الذي تعيشه عائلة دياز، وأعرب عن ثقته في أن السلطات ستتمكن من إنقاذ لويس مانويل دياز، كما فعلت مع والدته سيلينيس مارولاندا.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة لويس دياز ليفربول الدوري الإنجليزي لویس دیاز
إقرأ أيضاً:
لست منحازا للملاك أو المستأجرين.. مصطفى بكري: أنا مع حكم الدستورية
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن المحكمة الدستورية أكدت في حكمها الصادر في 2011 بامتداد عقد الايجار لغرض سكني لجيل واحد، مشيرا إلى أن أحكام المحكمة الدستورية نافذة فور صدورها وعلى جميع جهات الدولة العمل بموجبها.
وقال مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج حقائق وأسرار، عبر فضائية صدى البلد، أن القانون رقم 48 لسنة 1979 أكد على أن للمحكمة حجة مطلقة في مواجهة لا يقبل تأويلا ولا تعقيبا من أي جهة كانت، مؤكدا أن المحكمة الدستورية هي رقيب على السلطات الثلاث التنفيذية والتشريعية والقضائية.
وتابع مقدم برنامج حقائق وأسرار، أن قانون الايجارات الجديد يثير الجدل من جديد، مؤكدا أنه "أنا مع حكم المحكمة الدستورية العليا الذي اقر الامتداد لجيل واحد، فأنا لست منحازا للملاك أو المستأجرين".
وأشار "انا ماليش اي شقة ايجار لا أنا ولا أشقائي ولا عائلتي.