"صرف الإسكندرية" تشارك في مقرر قضايا مجتمعية لطلاب الجامعة
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
بدأت شركة الصرف الصحي بالإسكندرية، للعام الثانى على التوالي في المشاركة في مقرر قضايا مجتمعية للفرق الأولي بجميع كليات جامعة الإسكندرية، وذلك في إطار التعاون بين شركة الصرف الصحي بالإسكندرية وجامعة الإسكندرية وبناءا على الدور الرائد للشركة تجاه المجتمع.
وقال اللواء محمود نافع، رئيس شركة الصرف الصحي بالإسكندرية، إنه قد تم البدء في تنظيم زيارات ميدانية للطلبة بمحطات الشركة المختلفة، وكذلك ندوات توعوية عقدت بمقر كلية الزراعة بالشاطبى حيث بلغ عدد المستفيدين من طلاب الندوات 3500 طالب والزيارات الميدانية 120 طالب حتى الآن.
وأوضح أنه تم بالندوات استعراض مشروعات البنية التحتية في مجال الصرف الصحي بالإسكندرية وجهود الشركة في التعامل مع مظاهر التغيرات المناخية أثناء النوات وجهودها في ترشيد الطاقة واستخدام الطاقة البديلة، كما تم توضيح أهمية المعالجة السليمة لمياه الصرف الصحي بغرض استخدامها بعد المعالجة طبقًا للاشتراطات الصحية والبيئية.
وأشار نافع إلى أن زيارات طلبة الجامعة التي تستقبلها الشركة تأتي تفعيلا لخطة التوعية التي توجهها إدارة التوعية لطلاب الجامعات لتعزيز قدرات وتنمية مهارات الشباب، وتنمية الوعي بجهود الدولة التي تنفذها في العديد من مشروعات البنية التحتية بالإسكندرية، وكيفية الحفاظ عليها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاسكندرية مياه الصرف الصحي البنية التحتية مشروعات البنية التحتية جامعة الاسكندرية كلية الزراعة ترشيد الطاقة شركة الصرف الصحي الصرف الصحی بالإسکندریة
إقرأ أيضاً:
مقرر أممي معني بالحق في الغذاء: إسرائيل تستدرج الفلسطينيين للمساعدات في غزة ثم تقتلهم
قال مايكل فخري، مقرر أممي معني بالحق في الغذاء، إن إسرائيل تستدرج الفلسطينيين للمساعدات في غزة ثم تقتلهم كالحيوانات، مؤكدا أن ما تفعله إسرائيل يؤدي إلى تجويع الفلسطينيين في غزة منذ الأول من مارس وعلى مدار 80 يوما.
وأضاف خلال مداخلة عبر شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن السلطات الإسرائيلية المعنية رفضت دخول كل الأغذية والأدوية إلى القطاع ثم أنشأ الجانب الإسرائيلي مع الجانب الأمريكي مؤسسة غزة لتوزيع المساعدات ولكن الجميع يعلم أن هذه المؤسسة هي خطة عسكرية وليست إنسانية.
وتابع أن السلطات الإسرائيلية استخدمت هذه التداعيات في أماكن توزيع المساعدات وهاجمتها وهو اختراق وانتهاك للقانون الدولي، مؤكدا أنهم توقعوا منذ البداية كمؤسسات أممية أن تكون هذه الآلية لاستخدام المساعدات لقتل المدنيين كالحيوانات.