واصل مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية توزيع كراتين التمور في الجمهورية اللبنانية، وذلك ضمن مشروع توزيع التمور في لبنان للعام 2023م.

وجرى أمس الأول توزيع 2.950 كرتون تمر في عرمون وضواحيها وصور وعرسال، استفاد منها 14.750 فرداً من اللاجئين السوريين والفلسطينيين والأسر اللبنانية الأشد احتياجا.

أخبار متعلقة الأمير عبدالعزيز بن سعود يلتقي بأهالي حفر الباطن ويتابع المشروعات الخدميةأكاديمية الحوار الوطني تطلق برنامج "بناء المهارات القيادية" للنساءالمساعدات الغذائية

وفي اليمن، وزع المركز أمس الأول 3.950 سلة غذائية في مديريات عتق وجردان وحبان بمحافظة شبوة، استفاد منها 23.700 فرد من الفئات الأشد احتياجًا.

وذلك ضمن مشروع توزيع المساعدات الغذائية المنقذة لحياة السكان المتضررين في اليمن للعام 2023م.

مساعدات المركز في لبنان- واس

الإعصار تيج

كما وزع المركز 50 حقيبة إيوائية و150 سلة غذائية و150 كرتوناً من التمر للأسر المتضررة من الإعصار "تيج " في مديرية حصوين بمحافظة المهرة، استفاد منها 2.450 أسرة.

وقدّم مشروع تشغيل مركز الأطراف الصناعية وإعادة التأهيل في محافظة عدن خدماته الطبية المتنوعة لـ 259 مستفيدًا ممن فقدوا أطرافهم من أبناء الشعب اليمني الشقيق خلال شهر سبتمبر من عام 2023م.

وجرى خلال المشروع تقديم 676 خدمة، حيث بلغت نسبة الذكور 64% ونسبة الإناث 36%، بينما شكّلت نسبة النازحين 38% والمقيمين 62% من إجمالي المستفيدين، فيما تم تصنيع وتركيب وتأهيل الأطراف الصناعية لـ 85 مريضًا شملت تسليم وقياس وصيانة الأطراف الصناعية.

مساعدات المركز في اليمن- واس

مساعدات باكستان

كما جرى تقديم خدمات العلاج الطبيعي تنوعت بين جلسات العلاج الفيزيائي والاستشارات التخصصية استفاد منها 174 مريضًا.

من ناحية أخرى، وزع مركز الملك سلمان للإغاثة أمس 1.600 حقيبة شتوية للمتضررين من الفيضانات في مناطق سوات ودير العليا وشترال العليا بإقليم خيبر بختون خوا في جمهورية باكستان الإسلامية، استفاد منها 11.200 فرد.

ويأتي ذلك ضمن مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة لتوفير المواد الإيوائية والحقائب الشتوية للأسر الأشد ضعفا في المناطق الباكستانية المتضررة من الفيضانات.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس مركز الملك سلمان للإغاثة مساعدات مركز الملك سلمان اليمن لبنان باكستان مرکز الملک سلمان للإغاثة استفاد منها

إقرأ أيضاً:

استشهاد 30 فلسطينيا في هجوم إسرائيلي قرب مركز توزيع مساعدات بغزة

 استشهد أكثر من 30 شخصًا وإصابة العشرات جراء هجوم إسرائيلي قرب مركز لتوزيع المساعدات الغذائية في قطاع غزة.

الرئيس الفلسطيني يدعو حماس إلى ترك الحكم في غزةمصر تؤكد ضرورة وقف العدوان على غزة وواشنطن تشيد بدور الرئيس السيسي في الوساطةرئيس إيطاليا: معاناة غزة غير إنسانية ووقف إطلاق النار ضرورة ملحةمصر وقطر تصدران بيانا مشتركا بشأن مفاوضات وقف إطلاق النار بقطاع غزة

وقال شهود عيان لوكالة "أسوشيتد برس" أن الضحايا كانوا متجهين لتسلم المساعدات الغذائية عندما أطلقت القوات الإسرائلية النار، على حد زعمهم، على الحشود على بُعد حوالي 900 متر من مركز توزيع المساعدات برفح والتي تديره مؤسسة مدعومة من إسرائيل.

حادث مركز توزيع المساعدات بغزة

وأفاد عمر أبو طيبة، والذي كان من ضمن الحشد، "كان هنك إطلاق نار من جميع الاتجاهات، حيث اتت من السفن الحربية البحرية، والدبابات والطائرات المسيرة".

وأضاف: هناك على الأقل 10 جثث بجروح طلق ناري وعدة مصابين آخرين. حيث استعمل الناس العربات لنقل القتلى والمصابين إلى المستشفى الميداني، وتابع: "المشهد كان مروعًا".

وأنكر الجيش الإسرائيلي هذه الإدعاءات موضحًا في بيان أن قواته لم تطلق النار على المدنيين بالقرب أو في الموقع، مستندة على تحقيق أولي.

وأكدت وزارة الصحة بغزة التى تديرها حركة حماس عن استشهاد 31  وإصابة 170.

رد مؤسسة غزة الإنسانية

وأشارت مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل في بيانًا لها أنها سلمت 16 شاحنة محملة بالمساعدات "دون أي حوادث"، صباح اليوم الأحد، ورفضت ما تم وصفه بـ"تقارير كاذبة عن وفيات، وإصابات جماعية، وفوضي" حول موقعها الذي يقع في مناطق استولى عليها الجيش الإسرائيلي حيث الوصول المستقل لها محدود.

وحسب ذكرت وكالة "أسوشيتد برس" فإن موقع توزيع المساعدات التابع للمؤسسة شهد فوضي من قبل يوم الأحد وأن عدة شهود عيان قالوا أن القوات الإسرائيلية اطلقت النار على الحشود بالقرب من موقع التوزيع.

وأكدت المؤسسة أن المقاولون الأمنيون الخاصون الذين يحرسون الموقع لم يطلقوا على الحشود، في حين اعترف الجيش الإسرئيلي عن إطلاق طلقات تحذيرية في أحداث سابقة.

وقالت الولايات المتحدة وإسرائيل أن النظام الجديد يهدف إلى منع حماس من الاستيلاء على المساعدات. ولم توفر إسرائيل أي أدلة على على التحويل الممنهج، وحتى أن الأمم المتحدة نفت حدوث ذلك.

محاولات الأمم المتحدة بإدخال المساعدات

وامتنعت عدة وكالات للأمم المتحدة ومنظمات إنسانية كبرى عن العمل عن العمل بالنظام الجديد مشيرة إلى أنه ينتهك مبادئ حقوق الإنسان لأنها تسمح لإسرائيل التحكم بمن يستلم المساعدات وتجبر الناس على الانتقال لمواقع التوزيع، مما يزيد من خطر النزوح الجماعي في المنطقة.

وتناضل الأمم المتحدة لإدخال المساعدات بعد أن خففت إسرائيل جزئيًا الحصار الكامل على المنطقة منذ الشهر الماضي. وتشير تلك المنظمات إلى أن القيود الإسرائيلية، وتفكك القانون والنظام، وانتشار النهب جعلت من الصعب للغاية توصيل المساعدات إلى نحو مليوني فلسطيني في غزة.

وحذر الخبراء من أن هذه المنطقة تواجه خطر المجاعة إذا لم يتم إدخال المزيد من المساعدات.

طباعة شارك هجوم إسرائيلي قطاع غزة القوات الإسرائلية مركز توزيع المساعدات رفح إسرائيل المستشفى الميداني الجيش الإسرائيلي وزارة الصحة بغزة حركة حماس مؤسسة غزة الإنسانية الولايات المتحدة المقاولون الأمنيون الخاصون

مقالات مشابهة

  • مركز الملك سلمان للإغاثة ينفذ مشروع جراحة القلب لأطفال حلب
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 1.339 سلة غذائية في مدينة حلب بسوريا
  • مركز الملك سلمان يقدم مساعدات متنوعة في سوريا والسودان واليمن
  • 23 شهيدًا في استهداف الاحتلال الإسرائيلي مركز توزيع مساعدات برفح جنوب غزة
  • "إغاثي الملك سلمان" يوزع مساعدات في سوريا والسودان
  • مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 1.689 لغمًا عبر مشروع “مسام” في اليمن خلال أسبوع
  • “اغاثي الملك سلمان” يوزع 930 سلة غذائية في السودان
  • “اغاثي الملك سلمان” يوزع 600 حقيبة ملابس و600 حقيبة نظافة بسوريا
  • شهداء وجرحى في مجزرة جديدة أمام مركز توزيع مساعدات في رفح
  • استشهاد 30 فلسطينيا في هجوم إسرائيلي قرب مركز توزيع مساعدات بغزة