حميد الشاعري يدعم القضية الفلسطينية بكل لغات العالم
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
يواصل الكابو حميد الشاعري دعمه الكامل للقضية الفلسطينية، وذلك من خلال إعلان تضامنه مع الشعب الفلسطيني الشقيق، وذلك عبر صفحاته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي "السوشيال ميديا" منذ بداية العدوان على قطاع غزة.
حميد الشاعري يدعم القضية الفلسطينيةوكان آخر ما كتبه حميد الشاعري عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك جملة بكل لغات العالم هي: "يا عالم.
وطالب حميد الشاعري في أكثر من تدوينة بتدخل العالم أجمع لوقف المجازر التي يقوم بها جيش الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني.
كما أعرب المطرب حميد الشاعري عن شدة حزنه مما يحدث في دولة فلسطين خلال الفترة الحالية، وذلك بعد تعرضها للقصف المستمر على يد الاحتلال الاسرائيلي ما ينتج عنه العديد من الضحايا والموتى، فضلا عن قطع كل أساليب الحياة عنه.
وكتب حميد الشاعري عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، معربًا عن غضبه من العالم العربي:" سقطت تفاحة فاكتشفوا الجاذبية وسقطت ملايين الأرواح ولم يكتشفوا الإنسانية".
أبرز أغاني حميد الشاعري لأهل فلسطينالجدير بالذكر أن حميد الشاعري قدم خلال مسيرته العديد من الأعمال الفنية التي تدعم القضية الفلسطينية، ومن أبرزها أوبريت "الحلم العربي" و"القدس هترجع لنا" وأعمال أخرى شارك بها كافو نجوم الوطن العربي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حميد الشاعري فلسطين غزة العالم الاحتلال الاسرائيلي حمید الشاعری
إقرأ أيضاً:
هل تعلم ماذا يتابع ابنك المراهق على وسائل التواصل الاجتماعي؟
ملاحظة المحرّر: كارا ألايمو أستاذة بقسم الاتصال في جامعة فيرلي ديكنسون. صدر لها في العام 2024، كتاب بعنوان "التحرّر من سطوة السوشيال ميديا: لماذا تضرّ النساء والفتيات وكيف نستعيد السيطرة"عن دار ألكوف برس.
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- إذا كان ابنك المراهق يستخدم الإنترنت، فمن شبه المؤكد أنه يشاهد محتوى يروّج لمفاهيم عن الرجولة ويقدّم أفكارًا مقلقة حول الفتيات، وفق بحث نُشر الأربعاء.
فمعظم الفتيان، بنسبة 73%، يشاهدون بانتظام محتوى يتعلّق بما يُعرف بـ"الرجولة الرقمية"، ويشمل منشورات عن القتال، وبناء العضلات، وكسب المال، وفقًا لمسح جديد أجرته مؤسسة "كومون سنس ميديا" (Common Sense Media).
وتبيّن أنّ الفتيان الذين يتعرّضون أكثر لهذا النوع من المحتوى يعانون من تدني احترام الذات، والشعور بالوحدة، بحسب المسح الذي أُجري في يوليو/تموز، وشمل أكثر من 1000 فتى تتراوح أعمارهم بين 11 و17 عامًا، في الولايات المتحدة. كما أنّ هؤلاء الفتيان أكثر ميلًا لإخفاء مشاعرهم والاعتقاد بأنه لا ينبغي لهم التعبير عن العواطف، مثل البكاء أو إظهار الخوف.