تمنى ماوريسيو بوتشيتينو، مدرب نادي تشيلسي، أن يعود لاعبي فريقه المصابين في أسرع وقت ممكن ويصبح جميع أعضاء البلوز جاهزين بدنيا وفنيا.

تشيلسي خسر أمام برينتفورد بهدفين دون رد يوم السبت الماضي بالدوري الإنجليزي الممتاز.

وقال بوتشيتينو: "لا داعي للشكوى أو تقديم الأعذار، لكننا بحاجة إلى أن يكون الفريق بأكمله جاهزًا.

لدينا الكثير من الظروف في الوقت الحالي الذي نتنافس فيه ولكننا نفتقد بعض الأشياء. عندما يكون جميع اللاعبين جاهزين، أعتقد أن الفريق سيجد توازنه".

وأضاف: "المفتاح هو خلق جو جيد.أعتقد أنك بحاجة إلى أن تكون على الطريق الصحيح مع الجماهير ومع الفريق. يحتاج الفريق إلى أن يترجم للجماهير فكرة أنه يمكنهم الثقة بهم".

أتم: "أعتقد أن الأمر يستغرق وقتًا. لدينا العديد من اللاعبين الموهوبين لكنهم ما زالوا صغارًا جدًا. أنا لا أتحدث عن عقلية النادي أو الشارة لأن تشيلسي يدور حول الانتصارات وعقلية الفوز القوية".

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الدوري الإنجليزي الدوري الإنجليزي الممتاز بوتشيتينو تشيلسي نادي تشيلسي

إقرأ أيضاً:

موقف ألماني جديد تجاه إسرائيل.. نحتاج لمزيد من النقاش الصريح

دعا مفوض الحكومة الألمانية لمعاداة السامية فيليكس كلاين إلى مزيد من النقاش الصريح بشأن موقف البلاد إزاء "إسرائيل" في ضوء عملياتها بقطاع غزة.

ونقلت صحيفة “فرانكفورتر ألجماينه تسايتونج” عن المفوض كلاين في تصريحات، قوله إن هذا المفهوم، مثل حق إسرائيل في الوجود، ضروري لفهم ألمانيا لذاتها وعلاقتها بإسرائيل، مشيرا إلى أن المصطلح غامض أيضا.

وأوضح، “لا بد أن نبذل كل ما في وسعنا للحفاظ على أمن إسرائيل واليهود على مستوى العالم. لكن لا بد أيضا نوضح أن هذا لا يبرر كل شيء"، مبينا أن تجويع الفلسطينيين وتعمد مفاقمة الوضع الإنساني ليس له علاقة بضمان حق إسرائيل في الوجود.

وتعتبر ألمانيا أمن إسرائيل "مصلحة وطنية ألمانية"، وهي عبارة تشير إلى مسؤولية برلين التاريخية عن دولة إسرائيل بعد المحرقة النازية (هولوكوست).

وفي أيلول/ سبتمبر الماضي، قالت وكالة أنباء رويترز بناء على بيانات، ومصدر مقرب من وزارة الاقتصاد الألمانية، بأن ألمانيا علقت تراخيص أي صادرات أسلحة جديدة إلى دولة الاحتلال الإسرائيلي، وذلك في الوقت الذي تتعامل فيه مع تحديات قانونية، رغم النفي الرسمي.

ونقل مصدر مقرب من الوزارة عن مسؤول حكومي كبير، قوله إنها أوقفت العمل على الموافقة على تراخيص تصدير الأسلحة إلى إسرائيل في انتظار حل القضايا القانونية التي تقول إن مثل هذه الصادرات الألمانية تنتهك القانون الإنساني.

وتعد ألمانيا هي ثاني أكبر مصدر للأسلحة لإسرائيل وتمثل 30% من واردات الاحتلال من السلاح، على شكل الذخيرة والمركبات البرية، والتكنولوجيا العسكرية، وتطوير الأسلحة، وصيانتها.

 وبحسب صحيفة "بيلد"، وافقت الحكومة الألمانية في النصف الأول من عام 2024 على بيع أسلحة تزيد قيمتها قليلا عن 100 مليون يورو إلى قطر.



 وفي عام 2023الماضي، طلبت الحكومة الإسرائيلية شراء آلاف القذائف للدبابات، إلى جانب طلبات الحصول على أسلحة إضافية، لكن برلين لم تتخذ قرارا بعد بشأن البيع.

وفي ما يتعلق أيضا بتصدير المعدات الأمنية الدفاعية، فقد تم تسجيل انخفاض كبير هذا العام، ففي عام 2023، بلغ حجم هذه الصادرات أكثر من 300 مليون يورو، بينما انخفض في عام 2024 إلى 14 مليونا فقط. بسبب الحرب.

وفقا لـ"يديعوت أحرنوت"، فقد "كان عام 2023 عاما غير عادي من حيث حجم الصادرات الدفاعية من ألمانيا إلى إسرائيل"، ويأتي انخفاض الصادرات العسكرية من ألمانيا إلى إسرائيل على خلفية الضغوط الدولية على إسرائيل، لتجنب إيذاء المدنيين الأبرياء في الحرب في غزة.

مقالات مشابهة

  • غزة بحاجة إلى 600 شاحنة مساعدات كل يوم
  • مها عبد الناصر: نحتاج تعديلات جوهرية على قانون انتخابات مجلسي النواب والشيوخ
  • رئيس نادي المريخ يكشف الحقائق في تدوينة مثيرة: (هل المشكلة تكمن في اللاعبين ام المدربين؟ الفريق يعاني من مشكلة تحتاج وقت طويل.. كل اللاعبين المعارين رفضوا العودة والاعتماد علي المحترفين الأجانب خطأ كبير)
  • موقف ألماني جديد تجاه إسرائيل.. نحتاج لمزيد من النقاش الصريح
  • بالفيديو.. مختص يوجه نصائح للحجاج لتهيئة أجسامهم بدنيا لأداء المناسك دون تعب
  • المدير الفني لبيراميدز يشكر اللاعبين.. ويؤكد: الفريق البطل صاحب الشخصية العظيمة
  • ماريسكا يحسم الجدل حول رحيل نجم تشيلسي إلى ريال مدريد
  • رسالة من بهتشلي لأردوغان: لا يحق لك التراجع
  • مدرب تشيلسي يلمح إلى استبعاد النجوم من «مونديال الأندية»
  • كواليس هتاف أقتل المزارع أقتل الخنزير بفيديو ترامب لرئيس جنوب أفريقيا ومزاعم الإبادة الجماعية للبيض