الميكب أرتيست البحرينية ندى الزياني : تعشق هواية فن المكياج وتسعي للعالمية
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
ندى الزياني في مقتبل العمر وتجمع بين دراسة نظم المعلومات الادارية وفن المكياج
لم يقف صغر سنها عائقا امام تحقيقها لحلم الطفولة في أن تصبح خبيرة تجميل مشهورة لعشقها فن المكياج منذ الصغر
واخذت موهبة التجميل من والدتي منذ عشر سنوات، حين كانت والدتي تضع لي المكياج و تعلمني على اساسياته
و بعد ذلك بدأت اطور من موهبتي فكنت أحب ان اتابع فيديوهات تعليمية عن المكياج في اليوتيوب منذ الصغر
و عن طريق مشاهدات انواع مختلفة من المكياج و اجربه على نفسي وبدات اطبق افكارى فى مكياج واطبقها على افراد اسرتي وهكذا بدات اطور من نفسي و ايقنت ان المكياج الناعم هو ما يناسب و يبرز ملامح الكثير من البنات وافضل شي ليجمل المراءة فى المكيب استخدام العدسة اللاصقة الملونة والرموش الصناعية لانه تعطي شكلا جميل مع مكيب .
أهم نصيحة الإطلاع المستمر والممارسة ودخول دورة لتكثيف المعلومات ومعرفة بعض الأسرار والطرق الأسهل والأسرع وكسب خبرة أفضل.
وأهم أدوات المكياج التي يجب أن تحرص كُل فتاه
كريم الأساس والباودر وأحمر الخدود وأحمر الشفاه وجل أو بودرة الحواجب والماسكارا للرموش والحواجب وخافي العيوب .
دائما احرص على تقديم كل جديد في عالم مكياج وخاصة مكياج البسيط، في مقاطع مصورة عبر منصات التواصل الاجتماعي خصوصاً التيك توك وسناب شات وانستغرام الذي ساعدني في زيادة شهرتي، اقدم على محتوى ترفيهي لجذب الناس فى فيديوهات البث المباشر فى توك توك التي تجلب مشاهدات أعلى و ايضاً اقوم بنشر المقاطع على التيك توك المتوافقة مع الترندات
وأحلم أن يشتهر اسم ندى الزياني للعالمية ، وأستطيع وضع بصمة خاصة من خلال أسلوبي فن المكياج، كما أتمنى أن أتمكن من افتتاح مركز ندى للتجميل ..
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المكياج
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس: مصر أرض الفراعنة التي حملت الحضارات عبر العصور
زار قداسة البابا تواضروس الثاني، والوفد المرافق لقداسته، متحف الكتب والسفر “أدليجات” في العاصمة الصربية بلجراد.
ويقام المعرض تحت عنوان: "الأديرة القبطية والأقباط في المطبوعات التاريخية الصربية"، ويحوي مقتنيات نادرة توثق التراث القبطي في صربيا ضمن مجموعات المتحف، موزعة على ١٩ غرفة تمثل ثقافات مختلفة حول العالم، بينها مصر وإثيوبيا.
تأتي زيارة قداسة البابا للمتحف وافتتاح المعرض في إطار زيارة قداسة البابا لصربيا ضمن جولته الرعوية الحالية بإيبارشية وسط أوروبا التي بدأها يوم ٢٥ أبريل الماضي، حيث تعد زيارة صربيا المحطة الثالثة من محطات جولة قداسته بالايبارشية.
وأعرب قداسة البابا في كلمته عن سعادته بالزيارة، قائلاً: “أنا سعيد أن أكون معكم اليوم في متحف الكتب والسفر، جئت إليكم من أرض مصر، أرض الفراعنة، التي حملت الحضارات عبر العصور. مصر وطن عريق تعاقبت عليه حضارات متعددة؛ من الحضارة الفرعونية إلى القبطية، ثم الإسلامية والعربية، وصولاً إلى الحضارة الإفريقية وحضارات البحر الأبيض المتوسط والحضارة اليونانية الإغريقية، وهو ما صنع من مصر بوتقة غنية بالوحدة والتنوع في آن واحد. هذه الحضارات جميعها جعلت مصر غنية بتراثها وثقافتها. وأيضًا من أرض مصر التي تأسست على أرضها كنيستنا القبطية منذ القرن الأول الميلادي على يد القديس مارمرقس الرسول، وحافظت على تراثها، واللغة القبطية، والموسيقى، والأديرة التي ما زالت قائمة حتى اليوم شاهدة على إيمان الأجيال.
وقدم قداسته لمحة عن تاريخ الكنيسة القبطية، الذي بدأ إثر كرازة القديس مرقس الرسول في الإسكندرية، وفكرة الرهبنة التي بدأت على يد القديس الأنبا أنطونيوس الذي صار أبًا للرهبان في العالم كله. كما ألقى الضوء على رحلة العائلة المقدسة إلى أرض مصر، وما تركته هذه الزيارة من بركة عميقة وجعلت لمصر مكانة روحية خاصة، وخلال الحديث، وأوضح أن الكنيسة القبطية اليوم تخدم أبناءها في جميع قارات العالم.
وأضاف قداسته: “أدعوكم جميعًا لزيارة مصر، فمصر متحف مفتوح يحمل تراثًا فريدًا من المعابد والآثار والأديرة والمكتبات، يجمع بين الحضارة القديمة والروح المسيحية العريقة.”
وخلال الزيارة، أهدى قداسة البابا المتحف مجموعة من الكتب القبطية باللغة العربية والإنجليزية، أعرب عن سعادته بانضمامها إلى مقتنيات المتحف. كما اطلع على مجموعة مميزة من الكتب القبطية، إلى جانب مؤلفات عن شخصيات مصرية بارزة مثل نجيب محفوظ والدكتور زاهي حواس.
واختتمت الزيارة بجولة بين غرف المتحف المتنوعة، التي جمعت ثقافات من الهند والصين وإثيوبيا ومصر، في مشهد يعكس التلاقي الإنساني والثقافي بين شعوب العالم.