العدد الأولي للشهداء والمصابين 400 في هجوم الاحتلال الإسرائيلي على جباليا
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
#سواليف
قال عاطف الكحلوت، مدير #المستشفى_الإندونيسي في #غزة إن العدد الأولي للشهداء والمصابين في #هجوم #الاحتلال الإسرائيلي على #جباليا بلغ 400 شهيدا ومصابا، مضيفاً أن أغلب جثامين #الشهداء والجرحى بها جروح بليغة تدل على استخدام أنواع مختلفة من #الأسلحة.
وأضاف الكحلوت أنه لا يزال يجرى البحث عن #مفقودين، وتتم عمليات انتشال من تحت #الأنقاض هناك، بحسب ما نقلته شبكة “الجزيرة” الإخبارية.
وأكد مدير المستشفى على “ضرورة إمداد المستشفى بالمستلزمات الطبية والأدوية، والوقود لاستمرار العمل اللازم في المستشفى”.
مقالات ذات صلة واشنطن: خطط بديلة لإدارة غزة بعد الحرب بمشاركة دول في المنطقة 2023/10/31وحذر الكحلوت من أن نفاد الوقود سيؤدي إلى كارثة إنسانية، داعيا إلى فتح معبر رفح لإخراج الجرحى.
كانت وزارة الداخلية في غزة قد أفادت بأن مخيم جباليا تعرض لقصف بست قنابل تزن كل واحدة طنا من المتفجرات، مشيرة إلى أن العدد الأولي لضحايا المجزرة يقدر بـ400 بين شهيد وجريح.
وأضافت أن الاحتلال دمر حيا سكنيا وسط المخيم بشكل كامل، لافتة إلى أن العدد الأكبر من ضحايا المجزرة أطفال ونساء.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المستشفى الإندونيسي غزة هجوم الاحتلال جباليا الشهداء الأسلحة مفقودين الأنقاض
إقرأ أيضاً:
فنلندا تستكمل التحقيق الأولي في تضرر الكابل البحري في البلطيق
أعلنت الشرطة الجنائية الوطنية الفنلندية أنها أكملت تحقيقاتها الأولية بشأن ناقلة النفط "إيغل-إس" التي يشتبه بتورطها في قطع كابل الطاقة EstLink 2 في 25 ديسمبر 2024.
أفادت بذلك قناة Yle التلفزيونية الفنلندية، ووفقا لها ثبت للتحقيق أن ناقلة النفط المذكورة ألحقت أضرارا بكابل الطاقة الذي يربط فنلندا وإستونيا والعديد من أنظمة الاتصالات الأخرى. ونتيجة لذلك تم توجيه التهمة لثلاثة من أفراد طاقم السفينة بالتخريب الخطير والتدخل الخطير في تشغيل شبكات الاتصالات.
وسلمت الشرطة الجنائية، مواد التحقيق إلى نائب المدعي العام في البلاد، جوكا رابي، الذي قال بدوره إن الأمر سيستغرق "شهرين أو ثلاثة أشهر لاتخاذ قرار بشأن ما يجب فعله بعد ذلك بهذه القضية لاحقا".
ويشار إلى أن حوادث إتلاف الكابلات في بحر البلطيق، وقعت في شهري نوفمبر وديسمبر 2024. وزعمت إستونيا بأن ناقلة النفط "إيغل إس" التي ترفع علم جزر الكوك أتلفت الكابلات في خليج فنلندا بتوجيه من روسيا، في حين يزعم مسؤولو الجمارك الفنلنديون، أن السفينة كانت "تنقل نفطا روسيا".
وبعد ذلك، أعلنت دول الناتو في منطقة البلطيق، إطلاق مهمة تسمى "حارس البلطيق" بذريعة أنها تحمي البنية التحتية في أعماق بحر البلطيق، والتي ستكون لفترة غير محددة.
وعلقت الخارجية الروسية على تلك الاتهامات والمزاعم الغربية بالتورط الروسي في إتلاف الكابلات، بأنها "تهدف إلى منع تصدير النفط الروسي وتقييد الشحن الروسي عبر البلطيق".