ثنائية حمد الله تقود الاتحاد إلى ربع نهائي كأس خادم الحرمين
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
تألق الدولي المغربي عبد الرزاق حمد الله بشكل كبير خلال مباراة فريقه الاتحاد، عندما واجه اليوم الثلاثاء فريق الفيحاء، برسم الدور الـ16 من منافسات كأس خادم الحرمين الشريفين.
وتمكن حمد الله من تسجيل ثنائية في الدقيقتين الـ5 و87، لتعبد الطريق للنمور إلى الدور الموالي من المسابقة، علما أن الاتحاد أنهى مباراته أمام الفيحاء متوفقا بنتيجة ثلاثة أهداف دون مقابل.
ليصل اللاعب المغربي إلى هدفه الثامن خلال الموسم الحالي بجميع المسابقات، وكان حمد الله قد سبق له قيادة الفريق السعودي خلال الأسبوع الماضي، لتحقيق الفوز على القوة الجوية العراقية، برسم دور المجموعات من منافسات دوري أبطال آسيا.
وشهدت هذه المقابلة غياب المغربي الآخر عبد الحميد الصابيري عن لائحة فريقه لهذه المباراة، وذلك بعد سفره ألمانيا من أجل إجراء فحوصات طبية جديدة بعد تعرضه للإصابة على مستوى الركبة.
وكان الفيحاء قد أعلن أن الصابيري أجرى فحوصات طبية أكدت إصابته على مستوى الركبة، لكنه لم يتم تحديد مدة غيابه عن الميادين.
المصدر: مراكش الان
كلمات دلالية: حمد الله
إقرأ أيضاً:
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد.. نائب وزير الخارجية يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة
واس (عشق آباد)
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- شارك نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، في المنتدى الدولي للسلام والثقة، والمنعقد في عاصمة جمهورية تركمانستان عشق آباد. وألقى نائب وزير الخارجية كلمة عبر فيها عن شكر المملكة العربية السعودية لجمهورية تركمانستان على مبادرتها في الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي أدت إلى اعتماد مشروع قرار بالجمعية العامة بجعل عام 2025م السنة الدولية للسلام والثقة، وذلك لتعزيز الحوار وتشجيع التعاون وترسيخ مبادئ الاحترام المتبادل على نطاق عالمي. وجدد تأكيد المملكة على أهمية الثقة والحوار والتنمية في صنع السلام، وقال:” لايمكن صنع سلام دائم بمجرد توقيع اتفاقية أو معاهدة، فالسلام الحقيقي عن عملية طويلة تبدأ ببناء الثقة خطوة بخطوة ثم حوار شجاع وصادق ثم تنمية شاملة وعادلة تحول الناس من ضحايا النزاع إلى شركاء في البناء”. ونوه بجهود المملكة في الدبلوماسية الوقائية، التي ترتكز على الوساطة وحل النزاعات سلميًا، ودعم الاستقرار الإقليمي، وتقديم المساعدات، وتعزيز الحوار بين الثقافات والأديان ودعم المنظمات الدولية.