الأندية الجزائرية تخلد ذكرى “1 نوفمبر”
تاريخ النشر: 1st, November 2023 GMT
احتفلت الأندية الجزائرية لكرة القدم، اليوم الأربعاء، وعلى غرار كل الشعب الجزائري، بالذكرى الـ69 لاندلاع ثورة التحرير.
ونشرت معظم الأندية الجزائرية، عبر حساباتها الرسمية على مواقع التواصل الإجتماعي منشورات خلدة من خلالها هذه الذكرى.
وكتب فريق شباب بلوزداد بهه المناسبة، “عاشت الجزائر حرة مستقلة، المجد والخلود لشهدائنا الأبرار”، فيما خلد فريق شبيبة القبائل هذه الذكرى، بعبارة “المجد لشهدائنا الأبرار”.
#أول_نوفمبر_1954_2023????????????????????#عاشت_الجزائر_حرة_مستقلة#المجد_و_الخلود_لشهدائنا_الأبرار pic.twitter.com/JZSOE13gk1
— CR.BELOUIZDAD شباب بلوزداد (@Crbelouizdadoff) November 1, 2023
???????????????????? ????????????????????????????????????????
Commémoration du soixante-neuvième anniversaire du déclenchement de la révolution.
Gloire à nos valeureux martyrs.
???????????????? pic.twitter.com/cokwqz0TZH
— JS Kabylie (@jsk_tweet) November 1, 2023
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=pfbid0nkWLrM6vah4HkgaXALL9j8xNsvAWd69SFiUiw9pvTFSP6cyUkaB428jrSxJP9M6Wl&id=100064202214445&mibextid=2JQ9oc
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=pfbid0pGRN1VfVvHG52gyiNnHG2yb1Rqkd5AhuReegRvT528nUmYFmPTDZem7HnwUFKQVkl&id=100063540438141&mibextid=2JQ9oc
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
محمد معيط: اتفاق مصر مع صندوق النقد ينتهي في نوفمبر 2026
أكد الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، إن اتفاق مصر الحالي مع الصندوق سينتهي في نوفمبر 2026، إذ تتبقى شريحتان للعام المقبل، والشريحة الواحدة تكون في حدود 1.2 مليار دولار تقريبا.
وأضاف «محمد معيط»، خلال حواره مع الإعلامي شادي شاش، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»: “ليس الهدف أن نستمر في البرامج مع صندوق النقد الدولي، فالبرنامج يحدد مستهدفاته ثم ينتهي، وأهم المستهدفات، هي إعادة الاستقرار للاقتصاد الكلي”.
وأوضح أن المواطن يلمس ذلك؛ بأن تكون الأسعار مستقرة في المحلات على فترات زمنية طويلة، وألا يحدث أبدا ما مررنا به في فترة عندما كانت تتغير الأسعار في اليوم الواحد، وهذا يعني السيطرة على التضخم.
وتابع محمد معيط، أن "المواطن يشعر بذلك أيضا؛ من خلال مرونة سعر الصرف، وتحقق هدفها، وأن تكون أسعار الفائدة تشجع على زيادة الإنتاج والاستثمار بعد خفض التضخم، وبالتالي يحدث تدفقا ماليا في شرايين الاقتصاد، وحتى يستطيع المستثمرون زيادة خطوط الإنتاج والحصول على احتياجاتها بتكلفة تمويل معقولة".
وواصل: "المواطن يشعر بذلك أيضا من خلال خفض الدين، مع العلم أن مصر تحقق فائضًا أوليًا للسنة السابعة على التوالي، وهو ما يعني أن إيراداتها أكثر من مصروفاتها، والمشكلة تكمن في أن التضخم رفع أسعار الفائدة، وبالتالي، التكلفة التي نحتاج إلى تخصيصها أصبحت- على سبيل المثال- تبلغ نحو 30% بعد أن كانت 9% أو 10% -مثلا- وهذا شيء صعب جدا لأي شخص يدير موازنة عامة للدولة.
واستطرد: ولكن عندما ينخفض التضخم ويعود لوضعه الطبيعي؛ فإنّ ما كان يوجه لتغطية التضخم وزيادة التكلفة؛ سيتم توجيهه إلى المصادر الطبيعية، وبالتالي، هذا يعدد استقرار الاقتصاد؛ لأن الضخ في الأولويات سيزيد، وستزيد الاستثمارات العامة فيها، مثل الصحة، والتعليم، وخلق فرص العمل، وما إلى ذلك، وكل ذلك يعني أن البرنامج الذي تطبقه أوصلك إلى ما تريد تحقيقه.