رنا رئيس توجه رسالة نارية للحكام: (دخلوا معدات مع الأكفان!!)
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
البوابة-طالبت الفنانة رنا رئيس، بوقف القصف العنيف والإبادة الجماعية التي تشهدها غزة من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي، والذي أسفر عنه وقوع آلاف من الشهداء والمصابين.وكتبت قائلة عبر حسابها على موقع (إنستغرام):(كثير من الفلسطينيين مدفنين احياء تحت انقاض منازلهم يا عالم الناس بتصرخ تحت الأنقاض كل لحظة طلعونا أطفال نساء و رجال و عجائز یا عالم طلعوهم بس من تحت .
.. يا حكام دخلوا مع الأكفان طيب معدات تقيلة ترفع الأنقاض الخرسانة من فوق اجسادهم دول لسه فيهم الروح ).
كما وكتبت رنا، عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الإجتماعي (إنستغرام) تقول أيضا: (اسمه جيش الاحتلال مش جيش الدفاع، اسمها مقاومة مش إرهاب، اسمها فلسطين المحتلة مش إسرائيل، اسمها إبادة جماعية مش حرب، أوقفوا الإبادة الجماعية.. أوقفوا ضرب النار).
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ رنا رئيس غزة
إقرأ أيضاً:
بعد تطاوله على الرئيس جمال عبد الناصر.. «مصطفى بكري» يوجه رسالة نارية لـ عمرو موسى
وجه الإعلامي مصطفى بكري، رسالة نارية لـ عمرو موسى، الأمين الأسبق لجامعة الدول العربية، بشأن موافقته على منح حلف الناتو شرعية ضرب ليبيا وقتل الآلاف ومنهم معمر القذافي.
وكتب مصطفى بكري عبر صفحته الرسمية بموقع «X»: "لي سؤال للسيد عمرو موسي الذي لايكف عن التطاول علي الزعيم الخالد جمال عبد الناصر، لماذا وافقت ودعمت صدور قرار من الجامعه العربيه وأنت أمينها العام في ٢٠١١ علي منح حلف الناتو شرعية ضرب ليبيا وقتل الآلاف في مقدمتهم الشهيد معمر القذافي، وخراب وتدمير ليبيا».
وتابع مصطفى بكري قائلًا: «عبد الناصر تصدي وقاتل ودافع عن الوطن وخاض حرب الإستنزاف، والشعب خرج في ٩، ١٠ يونيو يطالب ببقائه بعدأن أعلن في شجاعه تحمله المسئوليه، فلماذا لم تفعلها أنت، واستمريت، دون أن تجرؤ علي الاستقاله؟. سؤال أتمني ان تجيب عليه، قبل أن ترتدي ملابس البطولة وتتهجم على الزعيم الخالد، الذي خرج ملايين المصريين والعرب يودعونه، ولايزال رغم مضي كل هذه السنين يسكن القلوب والعقول؟!».
اقرأ أيضاًشهادات وذكريات يرويها مصطفى بكري: معركة فاصلة مع الوزير مشعل
«مصطفى بكري»: مافيا منظمة وراء غش البنزين وعلى الحكومة إصدار بيان لتوضيح الحقيقة
رسالة نارية من «مصطفى بكري» إلى العالم: شعب فلسطين يُباد وأطفاله يُحرقون بالقنابل