دبي: «الخليج»

أكد سموّ الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مجلس دبي الرياضي، أن «يوم العَلَم» يوم الوفاء لمسيرة الاتحاد.

وقال «العَلم هو الوجهة التي ترتفع له أنظارنا تطالعه وهو يعلو خفاقاً في عنان السماء.. إذ نحتفل اليوم بمناسبة وطنية غالية على قلوب شعب الإمارات، نجدد فيها مشاعر الانتماء للوطن والولاء لقيادته الرشيدة التي جعلت هذه الراية ترفرف عالياً، ويقف كل من يعيش على أرض الإمارات تحت ظله بسعادة.

عَلَمنا رمز وحدتنا وعزتنا وفخرنا، نرفعه عالياً ليبقى هذا الوطن منارة لكل تقدم ورخاء وازدهار، داعين الله عز وجل أن يحفظ الأمن والأمان على دولة الإمارات بقيادتنا الرشيدة، لتتابع دولتنا نجاحاتها وتقدمها بإنجازات نوعية تبني نموذجاً تنموياً فريداً يضع الإنسان ورفعته في مقدمة الأولويات». وأضاف «مع احتفالنا بهذه المناسبة الوطنية الغالية، تكرس دولة الإمارات مكانتها في تعزيز فرص التقدم والازدهار على المستويين، الإقليمي والعالمي، انطلاقاً من إرثها الإنساني، ورسالتها الحضارية القائمة على إعلاء قيم المحبة والتسامح».

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات يوم العلم

إقرأ أيضاً:

فتح باب التقديم للدورة الثالثة من صندوق تمويل الأبحاث

أبوظبي: محمد أبو السمن


أعلن متحف زايد الوطني، أمس الجمعة، فتح باب التقديم للدورة الثالثة من صندوق تمويل الأبحاث، لدعم المشاريع التي تستكشف تاريخ دولة الإمارات وإرثها الثقافي الغني، إلى جانب تسليط الضوء على سيرة الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، على أن يكون الموعد النهائي لتقديم الطلبات في 14 يوليو الجاري.
وأكد المتحف أن إطلاق الدورة الجديدة يأتي انطلاقاً من رسالته في صون إرث المغفور له الشيخ زايد، والتعريف بسيرة حياته وإنجازاته، إضافة إلى استعراض الثقافة الغنية لدولة الامارات وتاريخها العريق، مضيفاً أن المتحف يقدم دعمه للباحثين والعلماء المؤهلين عبر صندوق تمويل الأبحاث الذي يغطي عدة موضوعات ضمن المتحف.
وتشمل مواضيع التمويل، حياة الشيخ زايد وإنجازاته في دفع عجلة التقدم الاجتماعي والثقافي والاقتصادي، وتاريخ دولة الإمارات وآثارها، بما في ذلك العمل الأثري الميداني، والتحليل المختبري، والبحث الأرشيفي، والتراث المعنوي غير المادي، بما يشمل مشاريع التاريخ الشفهي التي تركز على تاريخها الحي وماضيها القريب، وقصصها وتقاليدها وأغانيها، إلى جانب تاريخ وآثار شبه الجزيرة العربية، وجنوب آسيا (باكستان، الهند، سريلانكا) مع التركيز على كيفية تفاعل هذه المناطق وعلاقاتها مع دولة الإمارات من عصور ما قبل التاريخ وحتى الماضي القريب، والمؤتمرات والمحاضرات التي تركز على أي من المجالات ذات الأولوية المشار إليها أعلاه.
ويستقبل البرنامج الطلبات من جميع الجنسيات، ويشمل طلاب الجامعات والخريجين، وأعضاء هيئة التدريس بمن فيهم زملاء الأبحاث ما بعد الدكتوراه، إضافة إلى الباحثين الهواة وأفراد الجمهور، ولا تغطي الطلبات راتب مقدم طلب البحث، بينما تغطي المنح تكاليف السفر والإقامة والطعام والنفقات العرضية، ومدة العمل المخبري والتحليلات العلمية، وأجور الباحثين المساعدين والمعاونين، وتكاليف استئجار المعدات وغيرها.
وخلال عام 2025، سيتم تقديم 10 منح صغيرة تبلغ قيمة الواحدة منها 70 ألف درهم كحد أقصى، ومنحتين كبيرتين بقيمة 150 ألف درهم للواحدة، ويمكن تمديد المنح الكبيرة لمدة عامين إضافيين بعد استكمال العام الأول وتقديم التقارير حول العمل المنجز، ويتعين على المتقدمين للمنح الكبيرة تقديم خطة أبحاث وميزانية لمدة ثلاثة أعوام.

مقالات مشابهة

  • إطلاق نسخة «منتدى هيلي» الأولى في البرازيل
  • الإمارات تتضامن مع إيطاليا في انفجار محطة وقود
  • فتح باب التقديم للدورة الثالثة من صندوق تمويل الأبحاث
  • «محمد بن راشد للمياه» تدعم جهود تعزيز الأمن العالمي
  • الإمارات تتضامن مع أوغندا وتعزّي في ضحايا تحطم هليكوبتر بالصومال
  • الإمارات تتضامن مع أوغندا وبعثة الاتحاد الأفريقي في الصومال وتعزّي في ضحايا تحطم هليكوبتر
  • أبوظبي تجري اختبارات للتاكسي الطائر «ميدنايت»
  • الإمارات تغيث غزة بسفينة تحمل 2500 طن مساعدات
  • «غرف دبي» توعي مجتمع الأعمال بضريبة الشركات وقانون العمل
  • فرنسا تواصل انسحابها من ثاني دولة بالعالم وتسلم قواعدها العسكرية التي كانت تستخدمها