صدى البلد:
2025-05-16@15:51:03 GMT

عمل درامى جديد ل عبد الرسول يحكى مشاكل الشباب

تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT

 

 

أكد الفنان محمد عبدالرسول، أنه يبذل مجهود كبير فى اختياره للاعمال الفنية التى يشارك فيه ولذلك فهو يتطلع  لتقديم المزيد من الأعمال التي ترضي ذوق المشاهدين.

وكشف عن دوره الجديد الذى يشارك فيه خاصة وانه عمل اجتماعي ودرامي يتناول قضايا ومشاكل الشباب في المجتمعات العربية، ويسمى«حكايه عربيه».

وأشار الفنان محمد عبدالرسول ان سيشارك بدور "رضوان"، الذى يعمل في شركة، ويتعرض لمواقف مختلفة مع زملائه، ويرتبط فى أحداثمشوقه.

بدأ الفنان محمد عبدالرسول ، حياته الفنية في مسارح الجامعة، أعرب عن سعادته بالمشاركة في هذا العمل الفني، وأنه وجد تفاعلاً كبيراًمن الجمهور العربي، ويحب التنوع في أدواره والتحدي في التمثيل.

واضاف  الفنان محمد عبدالرسول انه  شارك في عدة أعمال سابقة، وحصل على جوائز عديدة ، منها أفضل أداء مسرحي على خشبةمـسارح الشباب بالجامعات  .

أنه مشاركته فى الاعمال الدرامية تاتى استكمالا لسلسة اعمال درامية ومسرحية، قوية، وحصل منها على عددمن الجوائز ، منها أفضل أداء مسرحي عن مسرحية "شُعاع الحُب" .

وأشاد الفنان محمد عبدالرسول، بالتجربة التي عاشه في "طريق العودة"، وقال إنه يعامل مع فريق عمل محترف ومتمكن، وإنه تعلم الكثيرمن زميله في العمل، وإنه يتطلع لتقديم المزيد من الأعمال التي ترضي ذوق المشاهدين.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

“علّمني يا طارق”.. عرض مسرحي يحتفي باللغة

دمشق-سانا

في مشهدٍ يعكس حيوية الحراك الثقافي المدني في سوريا واهتمامه بترسيخ القيم الثقافية لدى الجيل الناشئ؛ قدّمت مؤسسة بيت الإبداع عرضاً مسرحياً بعنوان “علّمني يا طارق” اليوم على خشبة مسرح الدراما في دار الأوبرا بدمشق.

العرض الذي رعته وزارتا الثقافة، والشؤون الاجتماعية والعمل؛ يأتي في إطار تكامل الجهود بين جهات المجتمع المدني والرسمي لبناء الإنسان وتعزيز هويته، حيث شهدت المسرحية حضور ممثلين عن وزارات الثقافة والإعلام والتعليم العالي والشؤون الاجتماعية والعمل، وممثلين عن بعض السفارات العربية.

امتد العرض المسرحي لمدّة 45 دقيقة، مستهدفاً الجيل الناشئ برسالة تربوية إنسانية تسعى_كما عبّرت مؤلفة العمل ومديرة مؤسسة “بيت الإبداع” نسور صافية_ إلى إعادة ربط الأطفال واليافعين بلغتهم الأم وإحيائها في عقولهم ووجدانهم، فترى صافية أن ما يجعل أبناءنا وبناتنا يستصعبون لغتهم هو جهلهم بها، وكل مجهول مُخيف، وعندما نمنحهم أدوات الفهم والمعرفة العميقة تتحوّل اللغة إلى جسر تواصل مع الذات والعالم، لا مجرد مادة دراسية.

وقد استغرق إعداد هذا العمل عامين من البحث والكتابة والتطوير، وهو ثمرة جهد نابع_كما تقول صافية_ من “إيمان راسخ بأهمية إعادة ربط الجيل الجديد بجوهر لغتهم وهويتهم الثقافية”.

مقالات مشابهة

  • ميدو يفتح النار على منظومة الكرة المصرية بعد خروج منتخب الشباب من أمم إفريقيا
  • حكيم باشا رقم واحد| حوار جريء لـ أحمد صادق.. وهذا رأيه في أحمد الفيشاوي والعوضي
  • “علّمني يا طارق”.. عرض مسرحي يحتفي باللغة
  • الصلاة ودلائل القرب من الله
  • منها قشر فاكهة.. أفضل الطرق الطبيعية لعلاج الزوائد الجلدية
  • لازاريني: لا أجد الكلمات لوصف البؤس والمأساة التي يعاني منها سكان غزة
  • مأرب برس يعيد نشر اتفاقات ابراهيم التي طالب ترامب من الرئيس السوري التوقيع عليها خلال لقائه بالرياض
  • جامعة بني سويف تكرم الفنان ماجد المصري
  • عرض مسرحي تفاعلي في أسبوع عُمان للاستدامة
  • متسخرش من آيات الله..رسالة محمد هنيدي بعد واقعة الزلزال