حددت الهيئة الوطنية للانتخابات، عددًا من الخطوات للتسهيل على المواطنين في حال تغيير مقر لجنة الانتخابات الرئاسية، وذلك عن طريق الموقع الرسمي الخاص بالهيئة للأشخاص الذين لهم حق التصويت في الانتخابات.

وترصد «الوطن» الخطوات التي يجب على الناخب اتباعها لتغيير مقر اللجنة الانتخابية الخاصة به، على النحو التالي:

1- يدخل الناخب على الموقع الرسمي الخاص بالهيئة الوطنية للانتخابات، والتي يمكن الوصول إليها من خلال الضغط على هذا الرابط.

2- بعد الدخول موقع الهيئة الوطنية للانتخابات، تظهر الصفحة الرئيسية للموقع، وبعدها يتم الضغط على أيقونة «طلبات».

3- يظهر أمام الناخب اختياران، يجب بعدها الضغط على أيقونة «طلب تغيير المركز الانتخابي».

4- يدخل الناخب الرقم القومي الخاص بصاحب الطلب، ثم يضغط على أيقونة «أبدأ الطلب».

5- يُدخل الناخب البيانات كاملة لمقدم الشكوى، ثم يرفق مسحا ضوئيا من وجه بطاقة الرقم القومي، ويستكمل كل البيانات المطلوبة.

6- يضغط الناخب على أيقونة «إرسال» بعد الانتهاء من ملء جميع البيانات.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الوطنية للانتخابات الهيئة الوطنية للانتخابات انتخابات الانتخابات الانتخابات الرئاسية انتخابات الرئاسة الوطنیة للانتخابات على أیقونة

إقرأ أيضاً:

فرنسا: استطلاع يظهر تصدر التجمع الوطني اليميني نوايا التصويت

كشفت نتائج استطلاع جديد أجرته مؤسسة "إيلاب" عن تغيّرات جذرية في المشهد السياسي الفرنسي، بعد مرور نحو عام على قرار الرئيس إيمانويل ماكرون، بحل الجمعية الوطنية والدعوة إلى انتخابات تشريعية مبكرة في يوليو الماضي. 

ووفقًا للاستطلاع، فإن حزب "التجمع الوطني" اليميني المتطرف يتصدر الآن نوايا التصويت بفارق واضح عن منافسيه، في حال تنظيم انتخابات تشريعية جديدة؛ إذ أظهرت النتائج التي نُشرت اليوم، أنه سيحصل على ما بين 32.5% و33% من الأصوات، مقارنة بـ24.7% خلال انتخابات 2024، ما يمثل قفزة نوعية في شعبيته، بينما تراجع التحالف اليساري "الجبهة الشعبية الجديدة" إلى 21% من نوايا التصويت، بعدما كان قد تصدّر نتائج انتخابات العام الماضي بـ31.2%.

أما ائتلاف "معاً" الرئاسي (Ensemble)، فقد سجل تراجعًا كبيرًا إلى 15.5% فقط، مقارنة بـ27.5% العام الماضي. 

أخبار ذات صلة جوف تُتوج بلقب «رولان جاروس» الفارق 22 عاماً و168 يوماً.. كفة يامال أرجح من رونالدو!

وأشار الاستطلاع إلى أن 42% من الفرنسيين يعتبرون أن "التجمع الوطني" هو الطرف السياسي الذي خرج أكثر تعزيزًا من حل الجمعية الوطنية، وهو ارتفاع بـ8 نقاط خلال ستة أشهر، ما يعكس تحولًا في المزاج السياسي العام في البلاد. 

في المقابل، يرى 10% فقط أن الجبهة الشعبية الجديدة كانت الرابح الأكبر من تلك المرحلة، بينما اعتبر 5% فقط أن المعسكر الرئاسي أو حزب الجمهوريين (LR) عزز موقعه. 

 

 

 
 
 

المصدر: وكالات

مقالات مشابهة

  • بعد تصديق الرئيس السيسي على قوانين الانتخابات.. الأحزاب تبدأ سباق الاستعداد للترشح
  • المؤتمر: استعدادات مكثفة للانتخابات.. وسنقدم مرشحين يمتلكون الشعبية والكفاءة
  • غباغبو يندد باستبعاده من الانتخابات الرئاسية بكوت ديفوار
  • «سعرها تخطى مليون ونصف».. مزايدة نارية على لوحة سيارة مميزة
  • فرنسا: استطلاع يظهر تصدر التجمع الوطني اليميني نوايا التصويت
  • فابريزيو رومانو: النصر يضغط لتجديد عقد رونالدو
  • عمورة يُضيّع ودية “الخضر” أمام السويد
  • وزارة المالية تشكل لجنة الإصلاح الضريبي تضم ممثلين عن القطاع الخاص لأول مرة
  • حكومة بنغلادش الانتقالية تحدد موعد الانتخابات العامة
  • روفينيتي: الانتخابات البلدية في ليبيا مهمة لكن تواجه خطر الطعن