كيفية تغيير مقر لجنة التصويت في الانتخابات.. «الوطنية للانتخابات» تحدد 6 خطوات
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
حددت الهيئة الوطنية للانتخابات، عددًا من الخطوات للتسهيل على المواطنين في حال تغيير مقر لجنة الانتخابات الرئاسية، وذلك عن طريق الموقع الرسمي الخاص بالهيئة للأشخاص الذين لهم حق التصويت في الانتخابات.
وترصد «الوطن» الخطوات التي يجب على الناخب اتباعها لتغيير مقر اللجنة الانتخابية الخاصة به، على النحو التالي:
1- يدخل الناخب على الموقع الرسمي الخاص بالهيئة الوطنية للانتخابات، والتي يمكن الوصول إليها من خلال الضغط على هذا الرابط.
2- بعد الدخول موقع الهيئة الوطنية للانتخابات، تظهر الصفحة الرئيسية للموقع، وبعدها يتم الضغط على أيقونة «طلبات».
3- يظهر أمام الناخب اختياران، يجب بعدها الضغط على أيقونة «طلب تغيير المركز الانتخابي».
4- يدخل الناخب الرقم القومي الخاص بصاحب الطلب، ثم يضغط على أيقونة «أبدأ الطلب».
5- يُدخل الناخب البيانات كاملة لمقدم الشكوى، ثم يرفق مسحا ضوئيا من وجه بطاقة الرقم القومي، ويستكمل كل البيانات المطلوبة.
6- يضغط الناخب على أيقونة «إرسال» بعد الانتهاء من ملء جميع البيانات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الوطنية للانتخابات الهيئة الوطنية للانتخابات انتخابات الانتخابات الانتخابات الرئاسية انتخابات الرئاسة الوطنیة للانتخابات على أیقونة
إقرأ أيضاً:
فرنسا: استطلاع يظهر تصدر التجمع الوطني اليميني نوايا التصويت
كشفت نتائج استطلاع جديد أجرته مؤسسة "إيلاب" عن تغيّرات جذرية في المشهد السياسي الفرنسي، بعد مرور نحو عام على قرار الرئيس إيمانويل ماكرون، بحل الجمعية الوطنية والدعوة إلى انتخابات تشريعية مبكرة في يوليو الماضي.
ووفقًا للاستطلاع، فإن حزب "التجمع الوطني" اليميني المتطرف يتصدر الآن نوايا التصويت بفارق واضح عن منافسيه، في حال تنظيم انتخابات تشريعية جديدة؛ إذ أظهرت النتائج التي نُشرت اليوم، أنه سيحصل على ما بين 32.5% و33% من الأصوات، مقارنة بـ24.7% خلال انتخابات 2024، ما يمثل قفزة نوعية في شعبيته، بينما تراجع التحالف اليساري "الجبهة الشعبية الجديدة" إلى 21% من نوايا التصويت، بعدما كان قد تصدّر نتائج انتخابات العام الماضي بـ31.2%.
أما ائتلاف "معاً" الرئاسي (Ensemble)، فقد سجل تراجعًا كبيرًا إلى 15.5% فقط، مقارنة بـ27.5% العام الماضي.
أخبار ذات صلةوأشار الاستطلاع إلى أن 42% من الفرنسيين يعتبرون أن "التجمع الوطني" هو الطرف السياسي الذي خرج أكثر تعزيزًا من حل الجمعية الوطنية، وهو ارتفاع بـ8 نقاط خلال ستة أشهر، ما يعكس تحولًا في المزاج السياسي العام في البلاد.
في المقابل، يرى 10% فقط أن الجبهة الشعبية الجديدة كانت الرابح الأكبر من تلك المرحلة، بينما اعتبر 5% فقط أن المعسكر الرئاسي أو حزب الجمهوريين (LR) عزز موقعه.