أوزغور أوزال يفوز على كيليتشدار أوغلو ويصبح رئيسا لحزب الشعب الجمهوري
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
أوزغور أوزالحزب الشعب الجمهوريكيليتشدار أوغلو شارك قد يعجبك أيضا المزيد عن المؤلف العالم
أكاديمي مصري يكشف كيف يهرب الإسرائيليين من أبو عبيدة بطريقة غريبة!!
تركياالسعودية تسمح للعمالة الأجنبية بالعمل في عدة مهن دون الحاجة لكفيل
الاقتصاد التركيالخطوط التركية تتخذ قرارًا صارمًا ضد الشركات الداعمة لإسرائيل
تركياخبير ياباني يتوقع زلزالا مهولًا يضرب إسطنبول
السابق التالي اترك رد إلغاء الردلن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.
احفظ اسمي والبريد الإلكتروني وموقع الويب في هذا المتصفح للمرة الأولى التي أعلق فيها.
مقالات رأي
لماذا حشد أردوغان في اسطنبول قرابة مليون متظاهر؟
كيف ترى إسرائيل فلسطين بلا فلسطينيين
طوفان الأقصى: فلسطين تعيد تشكيل العالم من جديد
التعاون الاقتصادي والتنمية تعلن توقعاتها بشأن الاقتصاد التركي
السابق التالي 1 من 372موقع تركيا الآن يعمل على مدار الساعة لنقل الصورة الحقيقية للأحداث المتسارعة في الساحة التركية لك أينما كنت.
يعد موقع تركيا الآن أحد أكثر المواقع العربية نموًا وعراقة على الساحة التركية، مدعوماً بخبرة واسعة النطاق في مجال التغطية الإخبارية في كافة محافظات تركيا.
أقسام الموقعتركياالدراسة في تركياتعلم اللغة التركيةالإقامة في تركياالجنسية التركيةاقتصادرياضةسياسةالعالمصحةمنوعاتمقالات رأيعن تركيا الآنعن الموقعأعلن معناالاتصال بناسياسة الخصوصية تركيا الآن - عين على تركيا © 2023 - جميع الحقوق محفوظة. الرئيسيةتركياتركيا الآنتركيا والعالمالاقتصاد التركيمشاهير تركياالسياحة في تركياأخبار الخليج العربيالسعوديةالإماراتقطرالبحرينالكويتعمانانتخابات تركيازلزال تركيامنوعاتسياسةصحةمقالات رأيالعالماقتصادصورفيديورياضةالمصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: حزب الشعب الجمهوري كيليتشدار أوغلو
إقرأ أيضاً:
رأي إردام أوزان يكتب: الاقتصاد السياسي.. معركة قائمة بلا رايات ولكن بعواقب وخيمة
هذا المقال بقلم الدبلوماسي التركي إردام أوزان، سفير أنقرة السابق لدى الأردن، والآراء الواردة أدناه تعبر عن رأي الكاتب ولا تعكس بالضرورة وجهة نظر شبكة CNN.
تُخاض الحروب بالتعريفات الجمركية، وخطوط الأنابيب، والعقوبات، والخوارزميات. لقد برز الاقتصاد السياسي من الظل. ما كان في السابق تقنيًا بحتًا أصبح الآن مسألة بقاء.
القواعد الجديدة للسلطةلا تدور النزاعات التجارية حول الرسوم الجمركية الهامشية، بل حول السيطرة على سلاسل التوريد. ففي عام 2025، رفعت واشنطن الرسوم الجمركية على النحاس بنسبة 50٪. وردّت بكين بفرض قيود على الغاليوم والأنتيمون. وهما ليسا معدنين نادرين، بل هما أساس أشباه الموصلات والبطاريات والذكاء الاصطناعي. لم يُخض هذا الصراع في بحر الصين الجنوبي، بل داخل دوائر الرقائق الإلكترونية. ساحة المعركة ليست الصحراء، بل قواعد البيانات. وليست الدبابة، بل الرسوم الجمركية.
تهدف العقوبات إلى العزل، لكنها في النهاية تُضاعف البدائل. سارعت روسيا بتدشين "نظام تحول الرسائل المالية" SPFS(البديل الروسي لسويفت)، ووسّعت الصين نطاق "نظام الدفع بين البنوك عبر الحدود" CIPS.
كلما زاد استخدام التمويل كسلاح، ظهرت أنظمة موازية أكثر. المفارقة صارخة: العزلة تُؤدي إلى التكامل في أماكن أخرى.
يروي قطاع الطاقة القصة نفسها. فبعد أزمة خطوط الأنابيب الروسية، تحول الغاز بسبب تنافس أوروبا المحموم على الغاز الطبيعي المسال، من مجرد "وقود انتقالي" إلى شريان حياة حيوي. وارتفع الطلب في آسيا بشكل كبير. وسرّعت الصين وتيرة توسعها النووي، معتمدة على المفاعلات المعيارية الصغيرة. وأصبحت خطوط الأنابيب والمحطات بمثابة معاهدات. ومع مرور الوقت، تتلاشى المعاهدات، وتبقى خطوط الأنابيب.