حذر مدير مستشفى العودة في غزة أحمد مهنا من خروج المستشفى عن الخدمة خلال 36 ساعة جراء نقس الوقود.

وأكد عودة أن المستشفى يعاني من نقص شديد في الأدوية، وذلك بسبب نقص الإمدادات الطبية وفرض الحصار على غزة.

ولفت إلى انه "لا بديل عن الوقود لتشغيل المستشفيات، والمتوفر حاليا لا يكفي".

وأوضح أن مخزون الوقود بالمستشفى بلغ الخط الأحمر الذي ينذر بتوقف الخدمة خلال يومين على الأكثر.

وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 9500 شهيدا على الأقل؛ منهم 3900 طفلا و2509 سيدة وإصابة 24158 الف بجراح مختلفة منذ السابع من أكتوبر الماضي.

وبحسب هيئة البث العبرية، بلغ عدد القتلى من جنود ومستوطنين 1538 بينهم 345 جنديا، وإصابة نحو 5 آلاف آخرين.

أخبار ذات صلة بلينكن يلتقي عباس ويحذر من "التهجير القسري" للفلسطينيين في .... بلينكن يلتقي عباس ويحذر من .... بلينكن يلتقي عباس ويحذر من .... بلينكن يلتقي عباس ويحذر من "التهجير ....

منذ 4 دقائق

أطباء في كيان الاحتلال يطالبون بقصف مستشفيات قطاع غزة أطباء في كيان الاحتلال يطالبون .... أطباء في كيان الاحتلال .... أطباء في كيان الاحتلال يطالبون بقصف ....

منذ 36 دقيقة

كتائب القسام: مجاهدونا يدمرون دبابة بقذيفة الياسين 105 شمال .... كتائب القسام: مجاهدونا يدمرون .... كتائب القسام: مجاهدونا يدمرون .... كتائب القسام: مجاهدونا يدمرون دبابة ....

منذ ساعة

جيش الاحتلال يقر بمقتل جندي وإصابة آخر وضابط بالمعارك في .... جيش الاحتلال يقر بمقتل جندي .... جيش الاحتلال يقر بمقتل جندي .... جيش الاحتلال يقر بمقتل جندي وإصابة آخر ....

منذ ساعة

استشهاد 504 أشخاص نتيجة استهداف الاحتلال المرافق الصحية في .... استشهاد 504 أشخاص نتيجة استهداف .... استشهاد 504 أشخاص نتيجة .... استشهاد 504 أشخاص نتيجة استهداف ....

منذ ساعة

الصحة الفلسطينية: إصابة شاب بالرأس برصاص الاحتلال وحالته .... الصحة الفلسطينية: إصابة شاب .... الصحة الفلسطينية: إصابة شاب .... الصحة الفلسطينية: إصابة شاب بالرأس ....

منذ ساعتين

أحدث الأخبار الأكثر شيوعاً

تحذيرات من خروج مستشفى العودة عن الخدمة خلال يوم ونصف في غزة

فلسطين | منذ دقيقة

بلينكن يلتقي عباس ويحذر من "التهجير القسري" للفلسطينيين في غزة

فلسطين | منذ 4 دقائق

حزب الله ينعى شهيدين جديدين

عربي دولي | منذ 22 دقيقة

أطباء في كيان الاحتلال يطالبون بقصف مستشفيات قطاع غزة

فلسطين | منذ 36 دقيقة

الملك يؤكد ضرورة تكثيف الجهود الدولية لوقف الحرب على غزة

الأردن | منذ 39 دقيقة

الإحصاءات: تنفيذ تعداد عام للسكان في الأردن بـ2025

الأردن | منذ 44 دقيقة للمزيد

قفزة في أرباح "ستاربكس"

اقتصاد

حالة من عدم الاستقرار الجوي وزخات رعدية في بعض مناطق الأردن الأحد

طقس

ارتفاع أسعار الذهب في الأردن السبت

اقتصاد

توقعات بارتفاع أسعار زيت الزيتون في الأردن - تفاصيل

اقتصاد

بايدن يعلن إحراز تقدم في التوصل إلى هدنة إنسانية في غزة

عربي دولي

أبوعبيدة: دمرنا 24 آلية ودبابة وعربة للعدو خلال الـ48 ساعة الماضية

فلسطين الطقس

حالة من عدم الاستقرار الجوي وزخات رعدية في بعض مناطق الأردن الأحد

أجواء معتدلة في أغلب المناطق بالأردن خلال الأيام المقبلة

ارتفاع في درجات الحرارة السبت

المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباري

موقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.

اتصل بنا

مكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196

تواصلوا معنا سياسة الخصوصيةالملكية الفكريةمعايير التصحيح جميع الحقوق محفوظة © 2023 رؤيا

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الصحة الفلسطینیة کتائب القسام الخدمة خلال إصابة شاب فی غزة

إقرأ أيضاً:

«الخط الأصفر» .. كيف يعيد كيان الاحتلال رسم خريطة غزة بالقوة ؟

يمانيون | تقرير تحليلي

أفرزت جولات التصعيد الأخيرة لكيان الاحتلال في قطاع غزة واقعاً جغرافياً مستحدثاً بات يُعرف بـ«الخط الأصفر»، وهو ترسيم لم يعد يُنظر إليه كإجراء عسكري مؤقت أو خط تماس تكتيكي، بل كأداة استراتيجية مركزية يعتمدها كيان الاحتلال لإعادة هندسة القطاع على المدى البعيد.

هذا الخط جرى تصميمه ليؤدي وظيفة مزدوجة: أولاً كحزام أمني متقدم يتيح لجيش الاحتلال حرية الحركة والتموضع، وثانياً كأداة ضغط جغرافي وديموغرافي تُفضي إلى خلق بيئة طاردة للسكان الفلسطينيين.

التأصيل الجغرافي والسياسي لـ«الخط الأصفر»

وتكشف الوقائع الميدانية والتصريحات الصادرة عن قادة كيان الاحتلال بوضوح أن «الخط الأصفر» يمثل مشروع اقتطاع دائم يستهدف أكثر من نصف مساحة قطاع غزة، في انقلاب صريح على أي تفاهمات سابقة أو محتملة.

هذا التحول الجغرافي يفرض معادلات وجود جديدة شديدة الهشاشة، ويجعل من التدخل الدولي العاجل ضرورة لمنع تثبيت وقائع استعمارية جديدة على الأرض.

التلاعب الجغرافي: مصادرة الأرض وتقسيم القطاع

في جوهره، لا يمثل «الخط الأصفر» إجراءً دفاعياً، بل عملية هندسة عسكرية هجومية تهدف إلى توسيع عمق السيطرة وتفريغ الأرض من أهلها.

فقد أتاح هذا الخط لجيش الاحتلال العمل خلف شريط أمني واسع، جرى تحويله عملياً إلى «منطقة طرد دائم»، تُمنع فيها العودة المدنية وتُدمر البنية التحتية بشكل منهجي، بما في ذلك الأراضي الزراعية ومصادر الرزق.

الهدف الأعمق لهذا التموضع ليس أمنياً بحتاً، بل يتمثل في تعطيل مقومات الحياة الاقتصادية والاجتماعية، وفرض إفقار قسري طويل الأمد، يضاعف الضغط الديموغرافي على المساحات المتبقية ويجعلها غير قابلة للحياة.

وتشير التحليلات الجغرافية إلى أن «الخط الأصفر» وضع نحو 57.8% من المساحة الإجمالية لقطاع غزة تحت السيطرة المباشرة لكيان الاحتلال، وهي نسبة غير مسبوقة في تاريخ التوغلات العسكرية السابقة.

هذا الاقتطاع لم يكن متساوياً، بل استهدف المحافظات التي تمثل العمق السكاني والاقتصادي للقطاع.

ففي خان يونس تجاوزت نسبة السيطرة 68%، وفي رفح قاربت 63%، بينما وصلت في مدينة غزة إلى أكثر من 64%.

وحتى في شمال القطاع ودير البلح، لم تكن النسب هامشية، ما يؤكد أن المشروع لا يستهدف نقاطاً أمنية محددة، بل إعادة تقسيم شاملة للقطاع ومصادرة ممنهجة لأراضيه الحيوية.

ولا يقتصر الخطر على الترسيم الأولي، إذ يواصل جيش الاحتلال تغيير مواقع «الخط الأصفر» بشكل شبه يومي، عبر نقل العلامات الأرضية باتجاه الغرب، في خرق واضح للخرائط المتفق عليها ضمن ترتيبات وقف إطلاق النار.

هذا السلوك لا يمثل انتهاكاً تقنياً فحسب، بل يفرغ دور الوسطاء من مضمونه، ويحوّل الاتفاقات إلى غطاء لعملية اقتطاع متواصلة.

وقد أكدت جهات فلسطينية رسمية أن هذا التلاعب أدى إلى فقدان مناطق كاملة، مثل قرية عبسان الجديدة شرق خان يونس، التي باتت خارج الجغرافيا الفلسطينية الفعلية، ما تسبب في موجات نزوح قسري جديدة ورسخ واقعاً ميدانياً يصعب التراجع عنه.

وتكشف التصريحات العلنية الصادرة عن قادة جيش الاحتلال النوايا النهائية للمشروع، حيث جرى توصيف «الخط الأصفر» باعتباره «حدود غزة الجديدة».

هذا الإعلان يمثل انتقالاً من السيطرة المؤقتة إلى محاولة الضم الفعلي، وفرض حدود قسرية تتجاهل كلياً الحقوق الفلسطينية والقانون الدولي.

إن هذا المسار يعكس محاولة متعمدة لتحويل الواقع العسكري إلى حقيقة سياسية دائمة، بما يحرم الفلسطينيين من أكثر من نصف أرضهم، ويؤسس لتقسيم طويل الأمد للقطاع.

الانهيار الكارثي – الكثافة السكانية كسلاح ديموغرافي

أدى اقتطاع ما يقارب 58% من مساحة القطاع إلى تهجير نحو مليون فلسطيني، حُرموا من العودة إلى منازلهم وأراضيهم الواقعة خلف «الخط الأصفر».

هذه الخسارة الجغرافية تحولت إلى واقع إنساني دائم، حيث باتت مناطق كاملة خارج متناول سكانها الأصليين، في نموذج واضح للتطهير الجغرافي.

تبلغ مساحة قطاع غزة نحو 365 كيلومتراً مربعاً، لكن بعد احتساب المناطق الخاضعة لسيطرة الاحتلال وحجم الدمار الذي طال ما يقارب ثلاثة أرباع البنية العمرانية، لم تعد المساحة الصالحة للحياة تتجاوز 33 كيلومتراً مربعاً، أي نحو 9% فقط من المساحة الكلية.

ضمن هذه الرقعة الضيقة، يعيش أكثر من مليوني إنسان بكثافة تقترب من 62 ألف نسمة في الكيلومتر المربع الواحد، وهو رقم يتجاوز بعشرة أضعاف المعايير الحضرية المقبولة عالمياً.

هذه الكثافة ليست نتيجة عرضية للحرب، بل نتيجة مباشرة لسياسة «التجويع الجغرافي»، التي تهدف إلى تحويل السكان إلى كتل بشرية محاصرة، تتنافس على الحد الأدنى من مقومات البقاء.

هذا الواقع يحوّل القطاع إلى ما يشبه معسكر احتجاز مفتوح، تتفكك فيه البنى الصحية والاجتماعية، وتتزايد مخاطر الأوبئة والوفيات غير المباشرة، بما يعزز الضغط نحو القبول بالتهجير كخيار قسري.

الإفقار القسري وتدمير مقومات البقاء

ويمثل الشريط الشرقي لقطاع غزة العمود الفقري للأمن الغذائي، إلا أن وقوعه خلف «الخط الأصفر» أدى إلى تدمير أو تعطيل نحو 87% من الأراضي الزراعية.

هذا الاستهداف المنهجي يقضي على أي إمكانية للاكتفاء الذاتي، ويحوّل الزراعة من مورد حياة إلى أداة ضغط.

النتيجة المباشرة هي ربط مستقبل القطاع بالإغاثة الخارجية، وتجريده من القدرة على النهوض الاقتصادي حتى في مرحلة ما بعد الحرب.

ولم تقتصر السيطرة على الأراضي، بل امتدت إلى الطرق والمعابر والمنشآت الحيوية، بما فيها المستشفيات والمراكز الاقتصادية.

كما أن هذه السيطرة تمنح كيان الاحتلال القدرة على تسييس الإغاثة، وربطها بشروط أمنية تعيق وصول المساعدات وتؤخر إعادة الإعمار، في استكمال واضح لمشروع التهجير غير المباشر.

الانتهاكات القانونية وتحدي المجتمع الدولي

ورغم سريان اتفاق وقف إطلاق النار، يواصل جيش الاحتلال عملياته العسكرية خلف «الخط الأصفر»، من قصف وتفجير وتدمير ممنهج، ما يؤكد أن هذا الخط ليس مدخلاً للتهدئة، بل خطاً أمامياً لحرب مستمرة.

كما يمثل اعتقال مئات من الكوادر الطبية وحرمانهم من أداء واجبهم جريمة حرب مكتملة الأركان، تهدف إلى شل النظام الصحي وتعميق الكارثة الإنسانية، في انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني.

ويشكل تحويل «الخط الأصفر» إلى حدود دائمة خرقاً فاضحاً لمبادئ القانون الدولي، التي تحظر على القوة المحتلة إحداث تغييرات جغرافية دائمة.

ويأتي هذا السلوك في سياق أوسع من الإبادة الممنهجة، التي تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير، متجاهلاً قرارات محكمة العدل الدولية.

ختاماً .. 

وعلى ضوء المعطيات في الميدان فإن «الخط الأصفر» ليس إجراءً أمنياً، بل مشروع اقتطاع استعماري يهدف إلى مصادرة أكثر من نصف قطاع غزة، وتصميم كارثة إنسانية وديموغرافية طويلة الأمد.

ومن خلال حصر السكان في 9% فقط من الأرض، وتدمير الموارد الزراعية، يمارس جيش الاحتلال شكلاً متقدماً من الإبادة غير المباشرة.

إن وقف هذا المسار يتطلب تحركاً دولياً عاجلاً لوقف التلاعب الجغرافي، ومنع تثبيت الأمر الواقع، وضمان رفع السيطرة عن شرايين الحياة، والإفراج عن المعتقلين، باعتبار ذلك الحد الأدنى من المسؤولية القانونية والأخلاقية تجاه ما يجري في غزة.

كما يجب فك سيطرة كيان الاحتلال على المنشآت الحيوية والطرق المؤدية إلى المعابر، ووقف تسييس ملف الإغاثة وإخضاعه لشروط أمنية تعرقل عودة الحياة الطبيعية وإعادة إعمار المناطق المدمرة.

وإنشاء آلية دولية مستقلة لرصد التغييرات الجغرافية اليومية في غزة، وتوثيق أي عمليات اقتطاع للأرض أو بناء منشآت عسكرية خلف الخط الأصفر، لضمان عدم ترسيخ وقائع جديدة.

ويجب على المجتمع الدولي والوسطاء الضغط الفوري على كيان الاحتلال لوقف إزاحة الخط الأصفر نحو الغرب والالتزام الكامل بالخرائط المتفق عليها، وإلغاء أي نية لتحويل هذا الخط إلى حدود دولية دائمة.

مقالات مشابهة

  • «الخط الأصفر» .. كيف يعيد كيان الاحتلال رسم خريطة غزة بالقوة ؟
  • الاحتلال يصدر ويُجدد الاعتقال الإداري بحق 41 معتقلًا
  • عدي الدباغ يوجه رسالة للجماهير بعد خروج فلسطين من كأس العرب 2025
  • نجاح فريق مستشفى التأمين الصحي في إجراء 4 تدخلات دقيقة
  • محافظ بني سويف يشيد بفريق مستشفى التأمين الصحي بعد نجاحه في إجراء 4 تدخلات دقيقة باستخدام منظار SpyGlass للمرة الثانية
  • جراحة دقيقة .. مستشفى قنا الجامعى يستخرج 58 حصوة بكلية مريض أربعينى
  • الأردن.. عودة 170 ألف لاجئ سوري لبلدهم
  • صحة غزة: 4 شهداء و10 مصابين جراء غارات الاحتلال خلال 24 ساعة
  • في أقل من 24 ساعة.. بري يلتقي للمرة الثانية السفير الأميركي في عين التينة
  • وزارة الصحة بغزة: 4 شهداء و10 مصابين جراء غارات الاحتلال خلال 24 ساعة