شاهد: الشرطة الإسرائيلية تجمع ممتلكات مجهولة من مواقع مختلفة هاجمتها كتائب القسام يوم 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
قامت الشرطة الإسرائيلية بجمع الأحذية والملابس والوثائق من أكثر من 20 موقعًا هاجمتها حماس في 7 من أكتوبر/تشرين الأول
وقالت يائيل ريتشيرت، رئيسة المركز اللوجستي بالشرطة الإسرائيلية الأحد، إنه تم تقسيم الممتلكات إلى مجموعتين الأولى تم التعرف على أصحابها والثانية ما تزال ملكيتها مجهولة.
وأفادت ريتشيرت: "الانطباع الأول الذي تراه عند رؤية كل هذه الأحذية والحقائب الكبيرة مع كل الملابس يعود مباشرة إلى المحرقة".
وأضافت: "بالنسبة لي، إنها مثل محرقة ثانية. لا أستطيع، لا أستطيع العثور على أي كلمات أخرى لوصف ما نراه".
شنت حركة حماس هجوما غير مسبوق في إسرائيل في 7 تشرين الأول/أكتوبر أدى إلى مقتل ما لا يقل عن 1400 شخص غالبيتهم مدنيون قضوا في أول أيام الهجمات وفق السلطات الإسرائيلية.
تحقيق لصحيفة الموندو الإسبانية يكشف استخدام إسرائيل لمقاتلين مرتزقة فيديو: آثار القصف الإسرائيلي على مدينة خان يونس في قطاع غزة"لا نستهدف سوى المدنيين في غزة".. زلة لسان متحدثة باسم رئاسة وزراء إسرائيلوتحتجز حماس 241 رهينة حسب الجيش الإسرائيلي.
ودخلت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة يومها الـ30 مع استمرار القصف الإسرائيلي ومقتل أكثر من 9770 فلسطينيا معظمهم مدنيون وبينهم 4800 طفل، حسب حصيلة أعلنتها وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة يوم الأحد.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ألمانيا تفرض حظراً على أنشطة حماس على أراضيها شاهد: حماس تنشر فيديو تقول إنه لتدمير مركبة إسرائيلية من المسافة صفر في غزة لجنة حماية الصحافيين: مقتل 31 صحافيا على الأقل منذ بدء الحرب بين إسرائيل وحماس إسرائيل قطاع غزة مجتمع السياسة الإسرائيلية كتائب القسامالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل قطاع غزة مجتمع السياسة الإسرائيلية كتائب القسام إسرائيل الشرق الأوسط غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة حركة حماس السياسة الإسرائيلية ضحايا شرطة فرنسا طوفان الأقصى إسرائيل الشرق الأوسط غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة حركة حماس یعرض الآن Next قطاع غزة فی غزة
إقرأ أيضاً:
"أصوات أسرى يصرخون".. مكالمات مجهولة المصدر تثير الهلع في إسرائيل
شاعت حالة من الذعر في صفوف إسرائيليين، إثر تأكيد عدد منهم تلقيهم مكالمات هاتفية من أرقام مجهولة، قالوا إنها تبث عليهم تسجيلات لأسرى يصرخون في قطاع غزة. اعلان
أثارت سلسلة من المكالمات الهاتفية المجهولة حالة من الهلع في أوساط الإسرائيليين، بعد تلقي عدد من المواطنين اتصالات تحمل تسجيلات صوتية تُنسب لأسرى إسرائيليين محتجزين في قطاع غزة، وفق ما أوردته وسائل إعلام عبرية.
وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت أن العديد من المواطنين أبلغوا، مساء أمس، عن تلقيهم مكالمات من أرقام مجهولة المصدر، تضمّنت أصوات صراخ لأسرى، إلى جانب أصوات صفارات إنذار وانفجارات في الخلفية. وتضمن أحد التسجيلات مقطعاً مأخوذاً من شريط مصوّر بثته حركة حماس في العاشر من مايو/أيار الجاري، يظهر فيه الأسير يوسف حاييم أوحانا وهو يصرخ، وإلى جانبه الأسير إلكانا بوحبوت الذي بدا في حالة صحية متدهورة بعد محاولة إنتحار.
كما حملت بعض المكالمات رسائل باللغة العبرية تدعو الإسرائيليين إلى التحرك، جاء في إحداها: "يا شعب إسرائيل، لا يزال عدد من المختطفين أحياء... لماذا تنتظرون؟".
من جانبها، أكدت صحيفة إسرائيل هيوم أن الشرطة الإسرائيلية تلقت عدة بلاغات من مواطنين أعربوا عن قلقهم جراء تلقيهم هذه المكالمات المثيرة للذعر.
وفي أول تعليق رسمي، اعتبرت الهيئة الوطنية للأمن السيبراني في إسرائيل أن هذه الاتصالات تندرج ضمن محاولات "لبث الرعب بين السكان"، مؤكدة في بيان أن التحقيقات جارية، وداعية المواطنين إلى قطع الاتصال فوراً عند تلقي مثل هذه المكالمات وحظر الأرقام فوراً من أجهزتهم.
تأتي هذه التطورات في وقت حساس، حيث تشهد الساحة الإسرائيلية تصعيداً سياسياً وعسكرياً، لا سيما بعد قرار رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو سحب وفد التفاوض من العاصمة القطرية الدوحة، وتسريع العمليات القتالية في قطاع غزة، سواء عبر الغارات الجوية أو التوغلات البرية.
في المقابل، تتزايد الضغوط الداخلية على حكومة نتنياهو، مع تصاعد احتجاجات تقودها عائلات الأسرى ومواطنون يطالبون بوقف التصعيد العسكري والتركيز على إعادة المحتجزين.
وكان نتنياهو قد صرّح في مؤتمر صحافي عُقد في مكتبه بالقدس الغربية الأربعاء الماضي، أن نحو 20 أسيراً إسرائيلياً ما زالوا أحياء في غزة، بينما يُعتقد أن 38 آخرين لقوا مصرعهم، في تناقض مع تقديرات سابقة قدمها الجيش الإسرائيلي.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة