امراة مهددة بالحبس بعد قيامها بوضع السحر داخل مكتب محامي بشراقة
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
التمس وكيل الجمهورية لدى محكمة الجنح بشراڨة عشية اليوم الثلاثاء تسليط عقوبة 3 سنوات حبس نافذ و 100 الف دج. غرامة مالية نافذة لسيدة في العقد الرابع من العمر”ب.ع”. بعد قيامها بوضع سحر داخل مكتب محامي. انتقاما منه كون انه كان خصمها في قضايا كانت متابعة بها امام المحاكم.
كما رصدتها كاميرات المراقبة الموجودة داخل مكتب المحامي بشراڨة وهي تقوم بممارسة طقوس السحر و الشعوذة.
و اضافت هيئة الدفاع الضحية المحامي ان زوج المتهمة اعترف بما قامت به زوجته في محاضر سماعه امام الضبطية القضائية. انه قام بتوصيلها الى ذلك المكتب.
و طالبت هيئة دفاع الضحية امام اعتراف المتهمة التي تغيبت اليوم عن جلسة محاكمتها في محاضر سماعها.
و التمست هيئة الدفاع دينار رمزي تعويض عن الضرر الذي لحق بالمحامي ،فيما حددت القاضي تاريخ 21 نوفمبر للنطق بالحكم في القضية.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
سارة خليفة مذيعة المخدرات مهددة بتغيير ملابسها بالسجن من الأبيض للأزرق
أمرت النيابة العامة بإحالة ثمانية وعشرين متهمًا – من بينهم المتهمة سارة خليفة حمادة – إلى محكمة الجنايات، لمعاقبتهم عما نُسب إليهم من اتهامات بتأليف عصابة إجرامية منظمة تخصصت في جلب المواد المستخدمة في تخليق المواد المخدرة، بغرض تصنيعها بقصد الاتجار، وإحراز وحيازة أسلحة نارية وذخائر بغير ترخيص.
وترتدي سارة خليفة الملابس البيضاء حتى الآن لأنها لم يصدر ضدها أى أحكام من الجنايات أو النقض.
وفي خلال هذه السطور نستعرض الألوان الخاصة بالسجناء:
الأحمر والأزرق والأبيض
ثلاثة ألوان تميز ملابس المتهمين فى السجون المصرية، يتسلمها المسجون فور وصوله إلى السجن المودع به، وتعبر عن الموقف القانونى لكل منهم.
البدلة البيضاء
وهى المعروفة بزى الحبس الاحتياطى، وهى أول ما يرتديه المتهم فور القبض عليه وإيدعه السجن حتى ولو كان صادر ضده أحكام قضائية.
البدلة الزرقاء
وهى الأشهر على الإطلاق نظراً لأنها الزى الرسمى والتقليدى الذى يقضى به معظم المتهمين المدانين فى قضايا مختلفة حياتهم بها داخل السجون.
البدلة الحمراء
ارتبطت بعقوبة الإعدام ونظراً لكون من يرتديها من أخطر العناصر المتواجدة داخل السجون، وذلك بعد صدور حكم بإدانته بالإعدام، فتكون الأنظار موجهة إليهم طوال الوقت.
تحقيقات النيابة العامة
وكشفت التحقيقات عن قيام المتهمين بتأليف منظمة إجرامية يتزعمها بعضهم، بغرض تصنيع المواد المخدرة المُخلقة بقصد الاتجار فيها، وذلك عن طريق استيراد المواد المستخدمة في التصنيع من خارج البلاد.
وتوزعت الأدوار فيما بينهم على مراحل، فاضطلع بعضهم بجلب المواد الخام، وتولى آخرون تصنيعها، بينما تولى الباقون ترويجها.
وقد اتخذ المتهمون من أحد العقارات السكنية مقرًا لتخزين تلك المواد وتصنيعها.