مادورو: إسرائيل تكرر المحرقة النازية مع الفلسطينيين
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
قال الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو إنه "يجب على البشرية أن تنتفض بعد الآن وتقول كفى للإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني".
جاء ذلك خلال استضافته سفير فلسطين لدى كاراكاس، فادي الزبن، الثلاثاء، في برنامج "المزيد مع مادورو".
وأشار مادورو إلى قراءته مقالا في صحيفة "نيويورك تايمز" قارن فيه الكاتب "ما يتعرض له الفلسطينيون في غزة بالمجزرة التي ارتكبها النازيون بحق اليهود (المحرقة)".
اقرأ أيضاً
الرشقات الصاروخية لم تتوقف.. القسام يعلن تدمير 9 آليات إسرائيلية في غزة
وأضاف: "كان النساء والأطفال أول من تم إلقاؤه في غرف الغاز، واليوم نرى أن إسرائيل تفعل نفس الشيء بالشعب الفلسطيني، فالنساء والأطفال يُقتلون بشكل مفزع".
وشدد على ضرورة أن "تنهض البشرية وتقول "كفى" للإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني".
ومنذ 33 يومًا، يشن الجيش الإسرائيلي حربا مدمّرة على غزة، استُشهد فيها 10 آلاف و569 شخصا بينهم 4324 طفلا و2823 سيدة و649 مسنا، وأصيب أكثر من 26 ألفا آخرين، حسب وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة.
اقرأ أيضاً
دون الدعوة لوقف إطلاق النار.. مجموعة السبع تعلن دعم هدنات إنسانية في غزة
المصدر | الأناضولالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: مادورو العدوان على غزة قصف غزة
إقرأ أيضاً:
لم يأكل منذ عامين!.. متلازمة غريبة تصيب طفلا عمره 3 سنوات
#سواليف
تشير صحيفة Daily Star إلى أن #امرأة_بريطانية تشكو من أن ابنها البالغ من العمر 3 سنوات #لم_يأكل #منذ_عامين.
ووفقا للصحيفة، تكافح جيس ماكورميك وهي مواطنة بريطانية تقيم في هيوتين من أجل صحة ابنها روني ماكغي البالغ من العمر 3 سنوات، الذي يمكن القول أنه لم يأكل شيئا تقريبا مدة عامين. مع العلم أن #الطفل منذ ولادته، كان ينمو بشكل طبيعي ويرضع رضاعة طبيعية، ولكن بعد 18 شهرا بدأ يرفض تناول الطعام.
وحاليا لا يستطيع شرب سوى الحليب – كل شيء آخر يسبب له الخوف والرفض. ووفقا للأم، يشكو ابنها من نوبات تقيؤ مستمرة، ويعاني من آلام في المعدة وإسهال.
مقالات ذات صلةوتقول الأم: “كل يوم هو صراع من أجل عدم الفزع. إن رؤية الأم معاناة ابنها الصغير وعدم القدرة على الحصول على المساعدة التي يحتاجها أمر مفجع”.
وتشير الأم إلى أنها راجعت عشرات الأطباء، لكن الطفل لم يحصل على تشخيص دقيق بعد. ويشير الأطباء إلى أن الصبي قد يعاني من “اضطراب تجنب الطعام وتقييده” – وهي حالة يتجنب فيها الشخص تناول أطعمة معينة بسبب مذاقها أو رائحتها أو قوامها، أو بسبب انعدام الشهية. ومع ذلك تسعى لتوفير المال اللازم لعلاجه، والعثور على أطباء يمكنهم مساعدته.
وتقول: “أريد فقط أن تتحسن حالته. إنه يستحق حياة طبيعية، دون خوف من الطعام”.