نعى المطرب هشام عباس، صديق عمره المطرب الراحل علاء عبدالخالق، والذي وافته المنية مساء أمس الإثنين.

أخبار متعلقة

«أحفاد مشتركين».. علاء عبدالخالق يكشف صلة قرابته بالخطيب‏ في لقاء سابق (فيديو)

لميس الحديدي عن أزمة «حج الميتافيرس»: «ربنا ساندني بجنود لا أعلمها.. والاعتذار غير مقبول»

تامر أمين: «العيد السنة دي فيه حاجة غلط مش مفهومة»

وقال «عباس» خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «الحياة اليوم»، عبر قناة «الحياة»، اليوم الثلاثاء، إنه أحد معجبي علاء عبدالخالق، وذلك قبل أن يلتحق بالعمل في الحقل الفني، مشيرًا إلى أن المطرب الراحل سانده كثيرا خلال بداية رحلته الفنية.

وأضاف أن «عبدالخالق» لم يمتلك أي مشاعر غيرة تجاه أي من المطربين المنافسين، وتابع: «علاء عمره ما اشتكى، أنا معرفش عنده إيه، كل اللي أعرفه إنه تعبان، مش بيقول حاجة، بنتقابل في كل المناسبات وبنغني وننبسط».

وأوضح «عباس»: «كان موجودين في فرح ابنته من شهر تقريبًا، كان فرحان جدًا أننا ملمومين حواليه وبسببه، علاء هادي ورومانسي بطبعه، علاء روحه عند ربنا وبإذن الله في فسيح جناته، لكن علاء عمره ما هيموت، لأنه غني أغاني كتيرة أوي هتتسمع، اسمعوا علاء عبدالخالق، أنا حاسس إنه فرحان ومبسوط وإنه شايف النور دلوقتي».

وفاة المطرب علاء عبدالخالق

وشُيّع جثمان المطرب الراحل علاء عبدالخالق، اليوم الثلاثاء، من مسجد الشرطة بالشيخ زايد إلى مثواه الأخير بمقابر العائلة في العباسية.

هشام عباس علاء عبدالخالق

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: علاء عبدالخالق علاء عبدالخالق

إقرأ أيضاً:

اكتشاف جدار حجري عمره 7 آلاف عام تحت الماء قبالة فرنسا

عثر باحثون على جدار حجري كامل مغمور تحت الماء قبالة سواحل بريتاني الفرنسية، يعتقد أنه شيد قبل أكثر من 7 آلاف عام، وتحديدا حوالي عام 5000 قبل الميلاد.
ويمتد الجدار الأثري العتيق مسافة 120 مترا (نحو 390 قدما)، ويصل ارتفاعه إلى مترين بعرض يقارب 20 مترا.
وبني هذا الهيكل في الأصل على اليابسة عند الطرف الغربي لساحل بريتاني، وتحديداً في منطقة جزيرة سين، وأصبح اليوم، مع ارتفاع منسوب مياه البحر عبر آلاف السنين، على عمق تسعة أمتار تحت سطح الماء.
ويدور جدل علمي الآن حول الغرض الأصلي من هذا الصرح الضخم؛ إذ يرى البعض أنه ربما كان سداً بحرياً أو حاجزاً وقائياً بني لمحاولة صد ارتفاع منسوب مياه البحر، بينما يرجح آخرون أنه كان بمثابة مصيدة أسماك ضخمة، ما يجعله أحد أقدم الأدلة المعروفة على ممارسات الصيد المنظمة في عصور ما قبل التاريخ.
ويعكس حجم ووزن الجدار، الذي يقدر بنحو 3300 طن، تعاوناً مجتمعياً هائلاً، كما تظهر تقنية بنائه دقة وتخطيطاً متقدماً، حيث تم وضع نصب حجرية ضخمة (الميغاليث) أولا على الصخر الأساسي، ثم رصفت الأحجار والألواح الصغيرة حولها، وهو مستوى من التنظيم يشير إلى مجتمع شديد البنية، سواء كان من الصيادين-الجامعين المستقرين أو من المجموعات السكانية المبكرة من العصر الحجري الحديث.

أخبار ذات صلة هجوم سيبراني يستهدف وزارة الداخلية الفرنسية بنزيمة يُطلق رسائل قاسية تكشف أزمة نجوم ريال مدريد!

وتم رصد الجدار أولا باستخدام خرائط مسح ليزري لقاع البحر، ثم أكده علماء الآثار البحرية خلال عمليات غوص بدأت عام 2022.
ويعد هذا الاكتشاف أكبر هيكل تحت الماء يتم العثور عليه في المياه الفرنسية، وهو محفوظ بشكل استثنائي رغم مرور آلاف السنين.
وتجاوزت أهمية هذا الكشف الجدران الحجرية نفسها، حيث أثار فرضيات وارتباطات بأساطير محلية عريقة؛ إذ ربطه البعض بأسطورة مدينة "يس" المفقودة، وهي مدينة أسطورية يعتقد أنها غرقت قبالة ساحل بريتاني، ما يشير إلى أن ذكرى غمر هذه الأراضي وتخلي مجتمعات منظمة عنها قد تكون ترسخت في الذاكرة الجماعية عبر الأجيال.
ويسلط هذا الاكتشاف الضوء على القدرات الهندسية والتنظيم الاجتماعي غير المتوقعة لمجتمعات العصر الحجري، كما يقدم دليلا ماديا ملموسا على كيفية استجابة هذه المجتمعات المبكرة لتحدي ارتفاع منسوب مياه البحر والتغيرات البيئية الكبرى.

 

المصدر: وام

مقالات مشابهة

  • القومي للمسرح يطلق مسابقة د. علاء عبد العزيز للتأليف المسرحي للشباب
  • اكتشاف جدار حجري عمره 7 آلاف عام تحت الماء قبالة فرنسا
  • سعد الصغير يستضيف المطرب محمد صيام في سعد مولعها نار .. اليوم
  • معد بداي رئيسا ورزاق فرحان نائبا لرئيس الهيئة الإدارية للقوة الجوية
  • لسه مكلمه من يومين.. سعد الصغير ينعي الراحل أحمد صلاح
  • لسه مكلمه من يومين.. سعد الصغير ينعى الراحل أحمد صلاح
  • كان حاسس بموته.. سبب وفاة المطرب الشاب أحمد صلاح (تفاصيل)
  • مصطفى بكري ناعيًا النائب الراحل أحمد جعفر: مجلس النواب فقد نائبًا وطنيًا خدومًا ولا نملك إلا الدعاء له
  • وزير الشؤون النيابية ناعيًا النائب أحمد جعفر: شخصية وطنية مشهود له بحسن الخلق
  • يلا شوووت.. شوف دلوقتي رابط مباراة المغرب وسوريا اليوم في ربع نهائي كأس العرب 2025