“المنفي” يبحث مع “ماكرون” عدد من الملفات السياسية في قصر الأليزية
تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT
الوطن | متابعات
التقى رئيس المجلس الرئاسي الليبي، محمد المنفي، رئيس الجمهورية الفرنسية، إيمانويل ماكرون في قصر الإليزيه بباريس حيث جاء هذا اللقاء ضمن إطار المنتدى الدولي للسلام الذي يجري في العاصمة الفرنسية.
وتناول اللقاء الوضع الإنساني في قطاع غزة والعمل على تحقيق هدنة إنسانية تؤدي إلى وقف دائم للعمليات العسكرية الإسرائيلية؛ كما تم التطرق إلى آخر التطورات السياسية في ليبيا، بما في ذلك اعتماد القوانين الانتخابية وضرورة التوصل إلى توافق وطني يمهد الطريق لإجراءات انتخابية مستقبلية.
وسلط اللقاء الضوء على الجهود المبذولة لتوحيد الهيئة العسكرية وإنجاز عملية انتقال سلمي ومستقرة نحو الديمقراطية في ليبيا.
الوسوم#المنفي #ماكرون الأوضاع السياسية فرنسا فلسطين ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: المنفي ماكرون الأوضاع السياسية فرنسا فلسطين ليبيا
إقرأ أيضاً:
وزير الإعلام يبحث مع وفد من الأمانة العامة للشؤون السياسية آلية العمل المشترك بين الجانبين
دمشق-سانا
بحث وزير الإعلام الدكتور حمزة المصطفى مع وفد من الأمانة العامة للشؤون السياسية برئاسة محمد كحالة مسؤول الأمانة العامة، يرافقه خالد سعيد مسؤول التنمية السياسية، وأحمد طعمة مدير الشؤون السياسية في ريف دمشق آلية العمل المشترك، وتحقيق التكامل بين العملين السياسي والإعلامي.
واستعرض الوزير المصطفى خلال اللقاء رؤية عمل وزارة الإعلام في المرحلة القادمة والتي تقوم على مبدأ الانفتاح، وإدارة العمل الإعلامي بدون تعقيد، وصناعة إعلام وطني حقيقي يقدم خدمة المعلومات، إضافةً إلى تفعيل الإعلام الرسمي على مبدأ التنافسية، وأن يكون له دور الريادة في أوقات الأزمات.
وقال الوزير المصطفى: إن إستراتيجية العمل الإعلامي في سوريا خلال الفترة القادمة تقوم على مبدأ نقل كل العمل الإعلامي السوري إلى داخل سوريا، وتقديم كل التسهيلات للإعلام الخارجي لزيارة سوريا، وتنسيق العمل مع وسائل الإعلام الدولية.
بدوره قدّم كحالة تعريفاً بالأمانة العامة للشؤون السياسية، وهيكليتها، وظروف نشأتها، وذلك انطلاقاً من ضرورة وجود جسم يدير الحالة السياسية، ويربط بين السياسة الداخلية والخارجية في ظل الظروف الحالية التي تمر بها سوريا.
وأكد كحالة أن الحالة السياسية ترتبط بشكل وثيق مع الإعلام، إذ ليس للعمل السياسي أي فعالية داخل المجتمع إذا لم يترافق مع نشاط إعلامي وخطاب عقلاني يحقق مصلحة البلد، ويكون بعيداً عن الكراهية والتحريض.
وشدد الجانبان على ضرورة التواصل والتنسيق الدائم بين المؤسسات السياسية والمؤسسات الإعلامية بهدف الانتقال من حالة المناداة بالسلم الأهلي إلى خطاب يعزز قيم المواطنة، ويكرّس مبدأ المساواة في الحقوق والواجبات.
تابعوا أخبار سانا على