لبنان ٢٤:
2025-07-01@12:41:57 GMT

آخر خبر.. اكتشفوا ماذا فعل حزب الله قبل أيامٍ قليلة!

تاريخ النشر: 10th, November 2023 GMT

آخر خبر.. اكتشفوا ماذا فعل حزب الله قبل أيامٍ قليلة!

نشر موقع "globes" الإسرائيلي تقريراً قال فيه إنّ "حزب الله" زاد من وتيرة هجماته ضد العدو الإسرائيليّ خلال الأسبوعين الماضيين.    وأظهر الموقع رسماً بيانياً كشف عن كيفية تطور عدد هجمات الحزب ضد المستوطنات الإسرائيلية خلال الأيام القليلة الماضية، وما بدا هو أن تلك العمليات اتخذت منحى تصاعدياً اعتباراً من يوم الـ6 من تشرين الثاني الجاري.

    ونقل الموقع عن إيال زيسر، المُستشرق والخبير في شؤون الشرق الأوسط قوله إن "يجب التذكر أن الصراع عند الحدود مع لبنان يقتصر بشكلٍ أساسي على الجنود، فحزب الله يؤذي الجنود الإسرائيليين هناك ونحنُ نرد على نشطائهم".   وتوقف زيسر عند مجزرة عيناتا التي أدت إلى إستشهاد سيدة و3 من أحفادها إثر قصفٍ إسرائيلي طال سيارتهم المدنية، وقال: "ما حدث هو أن اللبنانيين يقولون إننا آذينا الجدة وأحفادها الثلاثة، ومن وجهة نظرهم فإننا قتلنا 4 مواطنين لبنانيين، وهذا أمر مهم وأدى إلى تغيير في الموقف الميداني".    ولفت الباحث الإسرائيلي أيضاً إلى أنّ ردود الفعل على آخر خطابٍ للأمين العام لـ"حزب الله" السيّد حسن نصرالله يوم الجمعة الماضي، زاد الضغط على الحزب للردّ بشكلٍ أكبر، وأضاف: "كذلك، فإن حجم الخسائر في صفوف الحزب وزيادة عمليات الجيش الإسرائيلي في غزة يزيد من الضغوط عليه".    ولفت إلى أنه كل يوم، هناك إطلاق نار أكثر بقليل من اليوم السابق عند الحدود بين لبنان وفلسطين المحتلة، وأضاف: "إن إطلاق النار من اتجاه حزب الله هو علامة على التصعيد، لكنه على الأقل حتى الآن أقل من العتبة التي يعتقد الطرفان أنها ستؤدي إلى الحرب، وهذا ليس بالضرورة علامة على حملة واسعة النطاق في الشمال، لكن على الجيش الإسرائيلي أن يبقى في حالة تأهب". (24.ae)

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: حزب الله

إقرأ أيضاً:

محللون وخبراء: المهلة الزمنية التي حددها ترامب لوقف إطلاق النار بغزة غير واقعية

استبعد محللون وخبراء إمكانية التوصل إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة وفق المهلة الزمنية التي حددها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وتحدثوا عن عراقيل أساسية لا تزال تقف في طريق أي اتفاق محتمل بين المقاومة الفلسطينية وإسرائيل.

وعقب انتهاء الحرب الإيرانية الإسرائيلية أكد ترامب على رغبته في إنهاء الحرب الإسرائيلية على غزة، وأعرب عن تفاؤله بشأن التوصل إلى وقف إطلاق النار تحديدا الأسبوع المقبل.

وفي هذا الإطار، كشفت صحيفة هآرتس الإسرائيلية عن أن وزير الشؤون الإستراتيجية رون ديرمر سيلتقي مسؤولين كبارا في البيت الأبيض الاثنين المقبل.

وبشأن المهلة الزمنية التي حددها ترامب، قال المسؤول السابق في وزارة الخارجية الأميركية توماس واريك إن ترامب يستعمل الوقت بطريقة مرنة، وما أراد قوله هو أن إنهاء الحرب في غزة يدخل ضمن أولوياته، مشيرا إلى أن المهم هو ما سيحدث خلال المباحثات التي سيجريها ديرمر في واشنطن، ولفت إلى وجود اتفاق بين واشنطن وتل أبيب بأن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) لا يمكنها حكم قطاع غزة.

ويقضي العرض الأميركي -يواصل واريك- بأن إنهاء الحرب على غزة مشروط بخروج قادة حماس من غزة وتخلي الحركة عن أسلحتها، مشيرا إلى أن المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف يتعين عليه الضغط على إسرائيل من أجل أن تقبل بفكرة أن قطاع غزة يصبح جزءا من صلاحيات السلطة الوطنية الفلسطينية.  

ونقلت "هآرتس" عن مسؤول في البيت الأبيض قوله إنه سيتم إبلاغ ديرمر بضرورة إنهاء الحرب وإنقاذ الأسرى الأحياء وتأجيل تفكيك حركة حماس.

كما قالت إن محادثات ديرمر ستركز على إنهاء الحرب في غزة والمفاوضات الأميركية الإيرانية وتوسيع اتفاقات أبراهام.

من جهته، اعتبر رئيس قسم العلوم السياسية في جامعة الخليل الدكتور بلال الشوبكي أنه من المستحيل أن يتم التوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة خلال المدة الزمنية التي حددها ترامب، لأن هناك عقبات أساسية لا تزال قائمة، أولاها أن إنهاء الحرب من منظور فلسطيني يختلف عن إنهائها من منظور إسرائيلي، والفلسطينيون يرفضون التوقيع على اتفاق لا ينص على انسحاب إسرائيلي كامل من قطاع غزة.

إعلان الضمانات

وأشار الشوبكي إلى مسألة الضمانات التي يفترض أن تقدم للفلسطينيين بأن تستمر حالة الهدوء ووقف إطلاق النار خلال المرحلة التفاوضية، وهي مسألة لا يشير إليها الأميركيون والإسرائيليون بشكل واضح، بالإضافة إلى أن الطرح الأميركي بإيجاد حكم بديل في غزة يفتقد -يضيف الشوبكي- إلى أدوات تنفيذه على أرض الواقع.

وذكّر الشوبكي بأن حماس أعلنت في تصريحات سابقة لها أنها مستعدة لعدم المشاركة في حكم غزة، وهو موقف قدمته للوسطاء العرب.

وقال إن طرح هذا الموضوع مجددا هو محاولة لخفض سقف المفاوض الفلسطيني، مؤكدا أن المشكلة التي تطرح حاليا تكمن في محاولة فرض أنماط حكم جديدة في غزة، كما قال إن "من يريد تمكين السلطة الفلسطينية في قطاع غزة فليمكّنها في الضفة الغربية".

وحسب الخبير العسكري والإستراتيجي العميد إلياس حنا، فإن ما تطلبه المقاومة الفلسطينية من مطالب يلغي ما يطلبه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية.

وقال حنا إن إنهاء الحرب يتطلب انسحابا إسرائيليا كاملا من قطاع غزة وتقديم ضمانات، وطرح تساؤلات عن مصير سلاح المقاومة ومصير القطاع في المرحلة المقبلة.

وأوضح أن انسحابات إسرائيل من المناطق التي تحتلها ترتبط عادة بالواقع الداخلي والواقع الدولي وبعمليات المقاومة وما توقعه من خسائر في صفوف جيش الاحتلال.

مقالات مشابهة

  • نتنياهو يزور واشنطن خلال أيام وترامب يؤكد أن وقف إطلاق النار الأسبوع القادم
  • حسابات منعت حزب الله من دعم إيران
  • صلاة الضحى.. متبقى دقائق قليلة على موعد انتهائها فلا تترد فى أدائها
  • موقف حزب الله ليس ليّناً
  • إيران تحذّر: الاحتلال الإسرائيلي وواشنطن يستعدان لهجوم جديد خلال أيام
  • عن موعد إجراء الانتخابات البلدية والتحديات التي تواجهها... ماذا كشف وزير الداخلية؟
  • عن عروس لبنان التي قضت بغارة إسرائيلية في الجنوب.. ماذا قالت سيرين عبد النور؟
  • محللون وخبراء: المهلة الزمنية التي حددها ترامب لوقف إطلاق النار بغزة غير واقعية
  • متى يوم عاشوراء 2025؟.. ترقبه بعد 6 أيام و7 ليالي
  • هيئة الاستثمار: إطلاق حملة ترويجية تستهدف المستثمرين المصريين و العرب خلال أيام