فوائد البطاطا الحلوة للأطفال
تاريخ النشر: 15th, December 2025 GMT
تعد البطاطا من الأكلات الشهية المنتشرة في فصل الشتاء وتتمتع بفوائد صحية كثيرة كالحماية من السرطان والسكري.
فوائد البطاطا الحلوة للجسم..1. مصدر جيد لفيتامين B6:
فيتامين B6 يساعد على الحد من الحمض الأميني الكيميائية في أجسامنا.
2. مصدر جيد لفيتامين C:
كما نعلم فيتامين C مهم جداً في المساعدة على درء فيروسات البرد والإنفلونزا، لكن عدد قليل من الناس يدركون أن هذا الفيتامين يلعب دوراً هامًا في تكوين العظام والأسنان، وتحسين عملية الهضم، وكذلك تشكيل خلايا الدم.
3. مصدر جيد لفيتامين D:
وهو الفيتامين المكمل لنظام المناعة والصحة العامة في الجسم والذي يساعد بدورة فيتامين (أ) ، في المعتاد لا يحصل جسمنا على هذا الفيتامين د إلا من أشعة الشمس الكافية.
4.البطاطا الحلوة مصدر غني بالحديد:
معظم الناس يدركون أننا في حاجة إلى الحديد ليمدنا بالطاقة وكذلك لمنع الأنيميا بالجسم ويمدنا بالطاقة الكافية.
فوائد البطاطا الحلوة للأطفال1. تقوّي المناعة
البطاطا الحلوة غنية جدًا بفيتامين A و C، وهما من أهم الفيتامينات التي تدعم مناعة الطفل وتحميه من نزلات البرد والالتهابات.
2. مفيدة جدًا للنظر
بسبب كمية فيتامين A العالية، فهي تحافظ على صحة العين وتساعد في تطور الرؤية عند الأطفال.
3. سهلة الهضم ولطيفة على المعدة
مناسبة للأطفال من عمر 6 شهور لأنها ناعمة وسهلة الهضم، ولا تسبب أي تهيّج للمعدة.
4. تمنع الإمساك
تحتوي على ألياف تساعد على تحسين حركة الأمعاء، لذلك هي ممتازة للأطفال اللي بيعانوا من الإمساك.
5. تعطي طاقة عالية
تمد الطفل بطاقة جيدة لأنها تحتوي على كربوهيدرات صحية، بدون دهون ضارة.
6. غنية بمضادات الأكسدة
تحمي جسم الطفل من الالتهابات، وتساعد في نمو الخلايا.
7. تساعد على زيادة الوزن الصحي
مفيدة للأطفال اللي وزنهم قليل، لأنها مشبعة ومليئة بالعناصر الغذائية
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البطاطا البطاطا فوائد البطاطا فوائد البطاطا الحلوة
إقرأ أيضاً:
فيتامين B12 والتدفئة السليمة.. دليل للتغلب على برودة الشتاء
تختلف قدرة الأشخاص على تحمّل البرودة وفقًا لحالتهم الصحية وكتلة أجسامهم، فالأشخاص النحيفون غالبًا ما يشعرون بالبرد أكثر بسبب قلة الدهون التي تعمل كعازل، بينما يساعد الوزن المناسب والكتلة العضلية على الاحتفاظ بالحرارة وتنشيط الدورة الدموية.
اضطرابات الغدة الدرقيةكما أن اضطرابات الغدة الدرقية والأنيميا قد تزيد الإحساس بالبرودة نتيجة ضعف تدفق الدم للأطراف، ويعاني مرضى السكري من نقص في فيتامين B12 والتهابات الأعصاب الطرفية، ما يجعل أطرافهم أكثر عرضة للبرد، وينطبق الأمر أيضًا على مرضى الكوليسترول وتصلب الشرايين.
ولمواجهة برد الشتاء، يُنصح بالاهتمام بالتدفئة الجيدة، وارتداء ملابس قطنية مريحة خاصة لمرضى الحساسية الجلدية، وتجنب الأقمشة التي قد تهيّج البشرة.
تعزيز الغذاء بفيتامين Cكما يُفضَّل تعزيز الغذاء بفيتامين C والحصول على لقاح الإنفلونزا لمرضى المناعة الضعيفة، مع ضرورة متابعة مستويات السكر والدهون وتناول فيتامين B12 بانتظام لتحسين تدفّق الدم للأطراف.
عوامل صحية وهرمونيةمن جانبه؛ أوضح الدكتور أمجد الحداد، استشاري الحساسية والمناعة، أن الإحساس بالبرودة يختلف من شخص لآخر باختلاف عوامل صحية وهرمونية، فبعض الأفراد تكون لديهم قابلية أكبر للشعور بالبرد بسبب ظروف بيولوجية أو إصابتهم بأمراض مزمنة أو اضطرابات في الغدة الدرقية.
أصحاب الوزن الزائد والكتلة العضليةوبيّن أن أصحاب الأجسام النحيفة عادةً ما يعانون من البرودة أكثر من غيرهم لافتقارهم للدهون التي تعمل كعازل حراري، في حين يشعر أصحاب الوزن الزائد والكتلة العضلية بدفء أكبر نتيجة نشاط الدورة الدموية ووجود طبقات دهنية تحفظ الحرارة.
اضطرابات الغدة الدرقيةكما أشار إلى أن اضطرابات الغدة الدرقية والأنيميا تقلل وصول الدم للأطراف، مما يعزز الإحساس بالبرد؛ وأضاف أن مرضى السكري غالبًا ما يفتقدون فيتامين B12 ويعانون من التهابات الأعصاب الطرفية، وهو ما يضعف تدفّق الدم لديهم، وكذلك مرضى الكوليسترول وتصلب الشرايين.
أعراض الحساسية الجلديةوأكد أن بعض أمراض المناعة كمرض رينود تقلل تدفّق الدم للأطراف، بينما قد تزداد أعراض الحساسية الجلدية مع التدفئة الشديدة.
ارتداء ملابس قطنيةونصح بارتداء ملابس قطنية مناسبة، والابتعاد عن الأصواف لمرضى الحساسية، مع الاهتمام بالتغذية، والحصول على لقاح الإنفلونزا لمرضى المناعة الضعيفة، وضبط مستويات السكر والدهون وتناول فيتامين B12 بانتظام للوقاية من مشاكل القدم السكري.