قسم عمارة بهندسة المنصورة الجديدة يزينون الجامعة بتصميمات خادعة للبصر
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
قام طلاب قسم العمارة، بجامعة المنصورة الجديدة، بتزيين الجامعة بتصميمات مبهرة خادعه للبصر، جاء ذلك بالتزامن مع عمل محاكاه لاحد فصول الحضانه، التي تمثل عنصر تصميمي داخل اطار مشروعهم التنفيذي،لهذا الفصل الدراسي.
وكيل وزارة الصحة بالمنوفية تتفقد مستشفى شبين الكوم التعليمي صحة الدقهلية تعلن حصاد منشآت الرعاية الأساسية خلال أكتوبرو من جهته أوضح الدكتور وائل صديق استاذ العمارة والتصميم البيئي عميد الكلية بان هذه التصميمات كانت نتاج تعاون الطلاب من الفرقة الاولي والفرقة الثانية ببرنامج العماره البيئيه بالكليه من خلال مادتي التصميم المعماري والتدريب البصري وان تعاون الطلاب وحرصهم علي جودة الاعمال وتطبيق نظريات العمارة كان مبهرا ومثيرا للاعجاب وان روح العمل الجامعي جاء تطبيقا لتعليمات رئيس الجامعه من اكساب الطلاب مهارات العمل الجماعي في جميع الميادين الحقليه.
وتأتي تلك الأعمال والمحاكاة تحت رعايه الدكتور معوض الخولي رئيس جامعه المنصوره وريادة الدكتور وائل صديق عميد كلية الهندسة واشراف الدكتورة ساره البهلول مدير البرامج الهندسية والدكتورة علياء عباس مدرس العمارة بالكليه
و ناحيته اثنى الدكتور معوض الخولي رئيس الجامعه علي التصميمات وجودتها و قام بمحاوره احد الاطفال داخل الفراغ التعليمي المخصص كمحاكاة لاحد الفصول التعليمي الذي تم استقدامه من طرف طلاب العماره استكمالا للمشهد والصورة البصرية للمشروع
و أوضح “الخولي” ان جامعه المنصورة ستتبني مشروع لتنمية مهارات اطفال مدينه المنصورة الجديدة بالتعاون مع الجامعة بالمجالات المختلفة علي خلفية هذا الحدث المعماري.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: العمل الجماعي رئيس جامعة المنصورة جامعة المنصورة رئيس جامعة أحد الأطفال الفصل الدراسي عميد كلية الهندسة جامعة المنصورة الجديدة
إقرأ أيضاً:
تشمل عزل سكن الطلاب.. أبرز ضوابط "التعليم الخاص" الجديدة - عاجل
اعتمدت وزارة البلديات والإسكان الاشتراطات المحدثة للمباني التعليمية الخاصة، والتي تدخل حيز التنفيذ فور نشرها، بهدف خلق بيئة تعليمية جاذبة ومحفزة للاستثمار في المملكة.
وتجيب هذه الخطوة عن تساؤلات المستثمرين وأولياء الأمور حول معايير السلامة والتنظيم المكاني، حيث تحل هذه الاشتراطات محل اللوائح السابقة لضمان توافق المنشآت التعليمية مع كود البناء السعودي ومستهدفات رؤية 2030.قواعد إنشاء دور الحضانةوتأتي هذه الخطوة التنظيمية لتشمل كافة المباني التعليمية الخاصة، بدءاً من دور الحضانة ورياض الأطفال وصولاً إلى المدارس الثانوية والمجمعات التعليمية، سواء كانت مملوكة أو مستثمرة من القطاع الخاص.
أخبار متعلقة الدكتور عبد العزيز بن محيي في ضيافة "هيئة الصحفيين" بمكة غدًامواطنون ومقيمون: مقولة ولي العهد "لن ينجو فاسد" رسخت نهج العدالة والنزاهة في المملكةوتسعى الوزارة من خلال هذه التحديثات إلى تحسين البيئة العمرانية ومعالجة التشوه البصري، بالتوازي مع الحد من التأثيرات السلبية على الحركة المرورية في المدن.
ومنحت الوزارة مرونة غير مسبوقة للمستثمرين بالسماح بإنشاء دور الحضانة ورياض الأطفال على الأراضي السكنية والتجارية، شريطة أن تكون في مباني مستقلة أو ضمن أجزاء محددة من مباني قائمة بمداخل منفصلة لضمان السلامة. وتُلزم الاشتراطات الجديدة المستثمرين بتوفير مساحات محددة لكل طالب، تختلف باختلاف المرحلة التعليمية وتصنيف المدينة من حيث الكثافة السكانية إلى ثلاث فئات رئيسية.معايير السلامة المكانية والمروريةوشددت اللوائح الجديدة بصرامة على معايير السلامة المكانية، حيث حظرت إقامة رياض الأطفال أو دور الحضانة بمسافة تقل عن 50 متراً من محطات الوقود أو محلات بيع الغاز.
كما اشترطت ألا تقل المسافة بين هذه المنشآت وتقاطعات الشوارع التجارية والرئيسية عن 250 متراً، لضمان انسيابية الحركة وحماية الأرواح.
وفيما يخص الحركة المرورية، ألزمت الاشتراطات المشاريع التعليمية الكبرى بتقديم دراسة شاملة للتأثير المروري معتمدة من الأمانات، لتقييم الوضع الراهن والمستقبلي لشبكة الطرق المحيطة. وحددت اللائحة بدقة عدد مواقف السيارات والحافلات المطلوبة بناءً على عدد الفصول وتصنيف المدينة، لإنهاء ظاهرة التكدس المروري أمام المدارس.
وسمحت الوزارة باستغلال أقبية المباني «البدروم» في الأنشطة الترفيهية كالملاعب والمسابح أو الخدمات المساندة، مع حظر استخدامها نهائياً كفصول دراسية لمراحل الحضانة ورياض الأطفال حفاظاً على سلامة الصغار.
كما مكنت المستثمرين من إضافة أنشطة تجارية متجانسة أو إضافية بنسبة تصل إلى 50% من المساحة الإجمالية، مما يعزز الجدوى الاقتصادية للمشاريع التعليمية.خدمات ذوي الإعاقةوأولت الاشتراطات اهتماماً بالغاً بذوي الإعاقة، ملزمةً المباني بتوفير منحدرات ومواقف خاصة ومرافق متوافقة مع كود البناء السعودي ومعايير الوصول الشامل لضمان دمجهم الكامل في البيئة التعليمية. وتضمنت اللائحة تفاصيل دقيقة حول التصميم المعماري للواجهات ليتناغم مع الهوية العمرانية للمنطقة، مع منع تركيب التمديدات والأسلاك بشكل ظاهر ومشوه.
وتحتم اللوائح الجديدة على جميع المنشآت التعليمية عرض ”الرمز الإلكتروني الموحد“ «QR Code» بشكل بارز على واجهة المبنى وفي مناطق الاستقبال، لتمكين المستفيدين والجهات الرقابية من الاطلاع على بيانات التراخيص والوثائق النظامية بسهولة. وتؤكد الوزارة أن هذه الاشتراطات لا تلغي وثائق أنظمة البناء الصادرة عن هيئات تطوير المناطق، بل تتكامل معها لتحقيق المصلحة العامة.