مسؤول: تدريب 63 طالبا وطالبة بالبرنامج الصيفي لإكسابهم الخبرة في مجال الاستزراع المائي
تاريخ النشر: 13th, July 2025 GMT
قال محمد السلامة، مدير مركز أبحاث الثروة السمكية بالشرقية، إن هناك 63 طالبا وطالبة يتدربون ضمن البرنامج الصيفي بهدف إكسابهم الخبرة العملية في مجال الاستزراع المائي.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن البرنامج يهدف إلى الربط بين الدراسة النظرية والتطبيق العملي، وتطوير المهارات الشخصية والمهنية للطلاب والطالبات.
وأشار السلامة إلى أنه يتم تدريب الطالبات في مختبر صحة وسلامة الأسماك في المركز وفي قسم الإحصاء السمكي، بينما يتم تدريب الطلاب على مشاريع تربية الأحياء المائية في المياه الداخلية وفي مصانع تجميد الأسماك.
محمد السلامة مدير مركز أبحاث الثروة السمكية بالشرقية: 63 طالبا وطالبة يتدربون ضمن البرنامج الصيفي بهدف إكسابهم الخبرة العملية في مجال الاستزراع المائي#النشرة_الأولى | #الإخبارية pic.twitter.com/cPp9rDmmYS
— برامج الإخبارية (@alekhbariyaPROG) July 13, 2025 أخبار السعوديةأخر أخبار السعوديةالاستزراع السمكيقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية أخر أخبار السعودية الاستزراع السمكي
إقرأ أيضاً:
مسؤول بالاتحاد الدولي للصحفيين: اختيار مهندسي الذكاء الاصطناعي كشخصية العام اعتراف عالمي بقوة التقنية وتأثيرها المتصاعد
قال محمد العريمي، عضو المكتب الدائم للاتحاد الدولي للصحفيين، إن اختيار مجلة "تايم" لمهندسي الذكاء الاصطناعي كشخصية العام؛ يمثل اعترافاً عالمياً بقوة هذه التكنولوجيا وبالدور المتعاظم الذي تلعبه في مختلف مناحي الحياة.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية على شاشة القاهرة الإخبارية، مع الإعلامية رغدة منير، أن الذكاء الاصطناعي أصبح اليوم شريكاً فعلياً في الحياة اليومية وفي اتخاذ العديد من القرارات التي تؤثر على المجتمعات والأفراد، مؤكداً أن تأثيره سيمتد ليشمل السياسة والاقتصاد والمجالات الاجتماعية والإعلامية بلا استثناء.
وأوضح العريمي أن هذا الاختيار ليس مجرد احتفاء إعلامي، بل رسالة واضحة بأن الذكاء الاصطناعي "قادم بقوة" وسيكون له حضورا حاسما في تشكيل مستقبل العالم.
وشدد على أن العالم العربي ما يزال مستورداً لهذه التكنولوجيا ولن يكون طرفاً فاعلاً فيها ما لم يستعد مبكراً للتعامل معها، خصوصاً في ظل تسارع تطورها ودخولها المتزايد في المجال الصحفي والإعلامي.
وأضاف أن السنوات الأخيرة أظهرت مدى تغلغل الذكاء الاصطناعي في تفاصيل العمل الصحفي، بدءاً من الإنتاج والتحرير وحتى التحقق من المعلومات، وهو ما يستدعي من المؤسسات الإعلامية العربية مواكبة هذا التطور واستغلاله بدلاً من التخوف منه.
وأكد العريمي أن الذكاء الاصطناعي "سلاح ذو حدين"، إلا أن تأثيره لن يطاول الصحفي المتميز القادر على التكيف والاستفادة من أدوات التكنولوجيا الحديثة.
ورأى أن المستقبل الإعلامي سيبقى بحاجة إلى العنصر البشري القادر على التحليل والإبداع وصناعة المحتوى، داعياً الصحفيين إلى تطوير مهاراتهم لمواجهة التحديات المقبلة والاستفادة من الفرص التي توفرها تلك التقنيات.