زوجة كانييه ويست سعيدة بالعودة إلى أستراليا وحدها
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
لم تكن بيانكا سينسوري، زوجة كانييه ويست، تبدو أكثر سعادة وهي تعود إلى أستراليا مسقط رأسها بدون زوجها.
وأثار الزوجان، اللذان عقدا قرانهما في ديسمبر (كانون الأول) 2022، القلق بسبب تصرفاتهما الغريبة في جميع أنحاء أوروبا هذا الصيف، والتي تضمنت ملابس بيانكا الشفافة التي أثارت غضب السكان المحليين الإيطاليين، وتم منع الزوجين من ركوب سيارات الأجرة في البندقية، بسبب تصرفات كانييه غير اللائقة.
وقيل سابقاً أن أصدقاء بيانكا، البالغة من العمر 28 عاماً، انقطعوا عن التواصل معها لكنهم الآن باتوا قادرين على إجراء اتصال وقاموا بالتدخل. وقال أحد المصادر: "الجميع سعداء لأنهم تمكنوا أخيراً من الوصول إلى بيانكا".
وأخبر أصدقاء بيانكا صديقتهم بما يشعرون به بالضبط وأخبروها أنهم بحاجة إلى إيقاظها، وكانت تعلم أنها أبعدت المقربين عنها، وبدأت أيضاً في الرؤية من خلال مرايا زواجها الدخانية. وأضافوا لصحيفة ديلي ميل: "إنها تدرك الآن طرق كانييه للمسيطرة، وبدأت في رؤية الأشياء من منظور خارجي".
ويُعتقد أن بيانكا عادت إلى وطنها أستراليا في وقت سابق من هذا الشهر، وشوهدت وهي تتسكع مع عائلتها وأصدقائها. ويوم الجمعة الماضي، شوهدت المهندسة المعمارية في ليلة مع والديها ليو وألكسندرا وشقيقتها أنجيلين، مع توجه المجموعة إلى بار ماركيز أوف لورن في ملبورن. وتم تصوير بيانكا خارج المكان.
وبينما كانت بيانكا تجتمع مع أحبائها على الجانب الآخر من العالم، اختار زوجها كانييه قضاء وقت ممتع مع ابنته الكبرى نورث، 10 سنوات، والتي يشاركها مع زوجته السابقة كيم كارداشيان. وبحسب ما ورد اصطحب مغني الراب الحائز على جائزة غرامي ابنته إلى السعودية ودبي لقضاء عطلة قصيرة.
وتم التقاط آخر صورة لكانييه وبيانكا معاً في أكتوبر (تشرين الأول) عندما كانا لا يزالان يستمتعان بإجازتهما الصيفية في إيطاليا، حيث اجتذبا حشداً خارج متجر لبيع الملابس، عندما خرج كانييه مع بيانكا في جلسة تصوير مرتجلة، وجعلها تقف أمام المتفرجين، بحسب موقع ميترو البريطاني.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة كانييه ويست أستراليا
إقرأ أيضاً:
إعادة اعتقال الناشطة سعيدة العلمي... مصادر تؤكد وتربط الاعتقال بتدوينات في مواقع التواصل
كشفت مصادر مقربة، من الناشطة والمدوِّنة سعيدة العلمي، عن اعتقال هذه الأخيرة، وذلك بعد أقل من عام على إطلاق سراحها بموجب عفو ملكي صدر في يوليوز 2024، وشمل عدداً من معتقلي الرأي.
ولم تُعلن النيابة العامة حتى الآن عن التهم الرسمية أو التكييف القانوني الذي استند إليه الاعتقال، في حين رجّحت مصادر حقوقية أن يكون السبب مرتبطاً بمحتوى نشرته العلمي على حسابها بموقع « فايسبوك ».
وكانت العلمي قد أثارت الجدل في السنوات الأخيرة بسبب تدويناتها المنتقدة للأوضاع السياسية والاجتماعية في المغرب، وهو ما عرّضها سابقاً للملاحقة القضائية؛ حيث أُدينت ابتدائياً بالحبس لمدة سنتين بتهم من بينها « إهانة هيئة منظمة قانوناً » و »تحقير مقررات قضائية »، قبل أن تُشدد العقوبة إلى ثلاث سنوات استئنافياً.
الإفراج عنها العام الماضي جاء في سياق عفو ملكي موسع شمل 2476 شخصاً، من بينهم صحافيون ومدونون ومعتقلون على خلفية تعبيرهم عن آراء اعتُبرت مسيئة لمؤسسات رسمية أو لمسؤولين عموميين.
مسلحون قبليون يقتلون اثنين من أبناء همدان في الجوف