محافظ البحر الأحمر: تسليم 137 شقة لمستحقيها بـ حلايب وأبو رماد
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
أعلن محافظ البحر الأحمر اللواء عمرو حنفي انه تم تسليم ١٣٧ وحدة سكنية بالإسكان الاقتصادى ، منها ٩٣ وحدة سكنية بمدينة حلايب ، و ٤٤ وحدة بقرية ابو رماد على مستحقيها طبقا للضوابط والشروط القانونية .
كلف محافظ البحر الأحمر ، رئيس مدينة حلايب محمد البنا ، بتسليم الوحدات لمواطنى مدينة حلايب وقرية ابو رماد بالقرعة العلنية بالوحدة المحلية لمدينة حلايب .
وأوضح البنا ان عدد الوحدات ٩٣ وحدة سكنية منهم عدد٥ وحدات بمساحة ٥١م٢ وعدد المستحقين طبقا للضوابط والشروط عددهم ٧٦ مواطن بمدينة حلايب ، بينما بلغ عدد الوحدات بقرية ابو رماد ٤٦ وحدة سكنية وعدد المستحقين طبقا للضوابط والشروط ٤٤ مواطن ، وسيتم الإعلان عن فتح باب التقديم للوحدات المتبقية للراغبين فى الحصول عليها بمجرد الانتهاء من تسليم الوحدات للمواطنين .
جاء ذلك من خلال اللجنة المشكلة عن طريق الوحدة المحلية لمدينة حلايب لإجراء القرعة العلنية لتوزيع الوحدات السكنية للمستحقين ، حيث تم الإعلان عن إجراء القرعة العلنية بأبو رماد يوم الاثنين الموافق ١٦ اكتوبر ٢٠٢٣ ، وبمدينة حلايب يوم الخميس الموافق ١٩ اكتوبر ٢٠٢٣ م. وتم الإعلان بكشف توزيع الوحدات طبقا للقرعة بلوحة الإعلانات بالوحدة المحلية محدد بها ميعاد التوريد والاستلام .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البحر الأحمر الغردقة محافظات اخبار المحافظات اللواء عمرو حنفى
إقرأ أيضاً:
هزة أرضية تُثير القلق دون تسجيل أي أضرار بمحافظة البحر الأحمر
أفادت مصادر رسمية بمركز عمليات محافظة البحر الأحمر أن الوضع مستقر تمامًا عقب الهزة الأرضية التي شعر بها عدد من السكان فجر اليوم، مؤكدين عدم ورود أي بلاغات تشير إلى وقوع إصابات بشرية أو تلفيات مادية داخل نطاق المحافظة.
الزلزال، الذي بلغت قوته 6.5 درجات على مقياس ريختر، ضرب منطقة جزيرة كريت باليونان، وفق ما أعلنت عنه وكالة الأنباء العالمية "رويترز"، وكان له أثر ملحوظ في عدد من المناطق المصرية الساحلية، حيث شعر به بعض المواطنين في المحافظات المطلة على البحر الأحمر.
وفي ظل غياب أي تأثير مباشر داخل مصر، شددت السلطات المحلية على استمرار حالة التأهب والمتابعة مع الجهات المعنية، لضمان سرعة التعامل مع أي طارئ. كما جددت الدعوة إلى المواطنين بضرورة الالتزام بالإرشادات الوقائية في حال تكرار الهزات.
الخبر يأتي في سياق سلسلة من النشاطات الزلزالية التي تشهدها منطقة شرق البحر المتوسط من حين لآخر، ما يُعيد التذكير بأهمية تحديث نظم الإنذار المبكر وتعزيز الجاهزية في المناطق المعرضة لمثل هذه الظواهر الطبيعية.