الأهلي يطمئن على جاهزية معلول والسولية ومتولى
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
أكد الجهاز الطبي للأهلي بقيادة الدكتور أحمد جاب الله جاهزية ثلاثي الفريق، علي معلول ومحمود متولي وعمرو السولية للمشارك في التدريبات الجماعية بشكل طبيعي مع عودة الفريق للتدريبات بعدما تعافى الثلاثي من الإصابات التي تعرض لها الفترة الماضية .
ومن المقرر أن يُشارك معلول والسولية ومتولي في التدريبات الأسبوع المقبل ليكون الثلاثي مؤهلًا فنيًا وبدنيًا للمشاركة في المباريات المقبلة حسب رؤية الجهاز الفني بقيادة مارسيل كولر.
ويعود الأهلي للتدريبات الجماعية مساء الأحد المقبل، بعد راحة أسبوعًا حصل عليها الفريق عقب مباراة الجونة التي أقيمت مساء السبت الماضي بالغردقة في الدوري والتي إنتهت بالتعادل بهدف لمثله.
ويعود فريق الأهلي لخوض مبارياته على استاد السلام، بشكل مؤقت لحين الانتهاء من إصلاح أرضية استاد القاهرة، بسبب أعمال الصيانة التي ستتم في أرضية الملعب، عقب مباراة المنتخب أمام جيبوتي بالتصفيات المؤهلة إلى كأس العالم.
ويستضيف استاد السلام من مباراة الأهلي ضد ميدياما الغاني في افتتاح دور المجموعات لبطولة دوري أبطال أفريقيا، والمقرر إقامتها يوم 25 نوفمبر الجاري، في ظل غلق استاد القاهرة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أحمد جاب الله علي معلول محمود متولي عمرو السولية كأس العالم
إقرأ أيضاً:
بعد فشل كل المسارات التي اتبعها السودان، يكون قطع العلاقات هو بداية للحل
لا يمكن أن تصل لتهدئة حقيقية مع الإمارات ما لم تمر بمرحلة تصعيد “التصعيد من أجل التهدئة escalate to deescalate” والتصعيد هنا ما موقف عدائي من السودان لفرض أجندة على الإمارات، بل هو رد فعل طبيعي بعد استنفاد كل الحلول السلمية معها..
الحكومة السودانية خلقت تواصل دبلوماسي وقدمت احتجاج رسمي ودخلت في محادثات سرية وحتى قبلت بوساطة خارجية.
النتيجة كانت شنو؟ هل توقف الدعم الإماراتي، لا. هل استجابت الإمارات للمناشدات الإقليمية ، الإجابة برضو لا..
واصلت الإمارات مشروعها في دعم الدعم السريع تحت غطاء رغبتها في إحلال السلام، وتبنت خطاب في ظاهره داعم للحلول السلمية وفي باطنه شرعنة وجودها كصوت إقليمي يحق له تقرير مستقبل السودانيين.الوضعية دي استفادت منها الإمارات طيلة سنوات الحرب..
الآن وبعد تصنيفها كدولة عدوان، فقدت تلك الوضعية ، وبدأ العالم يلتفت لدورها العدائي تجاه السودان وبالتاكيد لن ينظر لها كفاعل محايد في إحلال السلام..
أخيرا الكلفة السياسية للتصعيد أقل بكثير من الصمت على دعم الإمارات. فبعد فشل كل المسارات التي اتبعها السودان، يكون قطع العلاقات هو بداية للحل وأداة تفاوض جديدة إن غيرت الإمارات من سلوكها وبدأت في التراجع عن مواقفها.
حسبو البيلي
#السودان
أكثر من 2% .. خام البصرة يسجل مكاسب أسبوعية