بعد استهداف «حرير».. «المقاومة الإسلامية» في العراق تهاجم قاعدة «عين الأسد»
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
فلسطين.. أعلنت "المقاومة الإسلامية" في العراق اليوم الجمعة استهداف قاعدة «عين الأسد» الأمريكية بغرب البلاد، وذلك بعد تبنيها ضرب قاعدة «حرير» بالشمال في وقت سابق اليوم.
وفي بيان لها منذ قليل قالت المقاومة إن عناصرها استهدفت «قاعدة الاحتلال الأمريكي عين الأسد» بواسطة «طائرتين مسيرتين أصابتا أهدافهما بشكل مباشر».
وأضافت المقاومة في بيانها أن الهجوم جاء ردا على الجرائم التي يرتكبها الكيان الصهيوني في غزة.
وفي وقت سابق اليوم أعلنت المقاومة أن مسيرة له ضربت قاعدة تابعة للتحالف الدولي بقيادة واشنطن في مطار «حرير» بمحافظة أربيل في إقليم كردستان العراق.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين العراق غزة حماس الحرب على غزة القوات الامريكية حرب المسيرات المقاومة في العراق المقاومة الاسلامية المقاومة الاسلامية في العراق
إقرأ أيضاً:
القوات الأمريكية تنسحب من أكبر قاعدة لها في سوريا
2 يونيو، 2025
بغداد/المسلة: أكد المرصد السوري، اليوم الإثنين (2 حزيران 2025)، انسحاب القوات الأمريكية من قاعدتين عسكريتين بارزتين في ريف دير الزور الشرقي، ضمن مناطق سيطرة “قوات سوريا الديمقراطية” إحداها قاعدة حقل العمر النفطي وهي أكبر القواعد الأمريكية في الأراضي السورية.
وبحسب المرصد السوري، فقد بدأت عملية الانسحاب بشكل تدريجي في 18 أيار/ مايو الماضي قبل أن تتسارع خلال اليومين الأخيرين، حيث شوهدت أرتال أمريكية تضم عربات مصفحة ومعدات لوجستية تغادر مواقعها في حقل العمر النفطي ومعمل كونيكو للغاز، وسط تحليق مكثف لطيران “التحالف الدولي”.
وأوضح المرصد أنه في أعقاب الانسحاب، تمركزت قوات “الكوماندوس” التابعة لقسد في المواقع التي أخلتها القوات الأمريكية، مبينا بحسب مصادر لم يسمها أن العمليات العسكرية المشتركة ستستمر في حال وجود حملات أمنية أو أهداف لتنظيم “داعش” الإرهابي على أن يتم دعمها من قبل التحالف الدولي انطلاقا من قاعدة الشدادي جنوب الحسكة، حيث لا تزال القوات الأمريكية تحتفظ بوجودها.
ويعد الانسحاب الحالي من أبرز التحركات العسكرية الأمريكية في شمال شرق سوريا، خاصة أنه يتزامن مع بدأ المفاوضات بين قوات سوريا الديمقراطية “قسد” من جهة والحكومة في دمشق من جهة ثانية، لبحث تسوية سياسية شاملة في سوريا.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts