شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن الاتحاد الأوروبي يُشيد بقرار الرئاسي لإنشاء لجنة مالية عليا، وصف سفير الاتحاد الأوروبي لدى ليبيا خوسيه ساباديل، قرار المجلس الرئاسي بإنشاء لجنة رقابة مالية بالخطوة الإيجابية للغاية. وقال ساباديل .،بحسب ما نشر عين ليبيا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الاتحاد الأوروبي يُشيد بقرار الرئاسي لإنشاء لجنة مالية عليا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الاتحاد الأوروبي يُشيد بقرار الرئاسي لإنشاء لجنة...

وصف سفير الاتحاد الأوروبي لدى ليبيا خوسيه ساباديل، قرار المجلس الرئاسي بإنشاء لجنة رقابة مالية بالخطوة الإيجابية للغاية.

وقال ساباديل في تغريدة عبر حسابه على تويتر، إن إنشاء اللجنة العليا للرقابة المالية من قبل المجلس الرئاسي يعد خطوة إيجابية للغاية لضمان عمل موارد ليبيا لجميع الليبيين وتعزيز الوحدة.

وأكد سفير الاتحاد الأوروبي على ضرورة أن يصبح الاقتصاد محركًا للسلام وليس الصراع، حسب وصفه.

Establishment of High Financial Oversight committee by Presidential Council is very positive step to ensure #Libya resources work for all Libyans and reinforce Unity. Economy must become a driver for peace, not conflict. https://t.co/kgNQpZTRge

— Sabadell Jose (@jose_sabadell) July 9, 2023

وأصدر المجلس الرئاسي قرارا بتشكيل لجنة مالية عليا برئاسة محمد المنفي وفرحات بن قدارة نائبا له وعضوية 16 آخرين بينهم مسؤولون ووزراء.

وأوضح الرئاسي في قراره أنّ اللجنة تهدف لاعتماد ترتيبات مالية ومتابعة الإنفاق الحكومي إلى جانب ضمان توزيعه العادل، حيث تختص اللجنة بإقرار أوجه الإنفاق العام وأبواب الصرف وفقا لمبدأ الرشد المالي والتوزيع العادل.

وتتولى اللجنة متابعة الإيرادات العامة للدولة بغرض التحقق من سلامة وكفاءة تحصيلها، وسلامة الإنفاق الحكومي وكفاءته وفقا لمخرجات اللجنة، وتتخذ اللجنة قراراتها فيما يتعلق بالمهام الموكلة إليها بأغلبية ثلثي أعضائها.

وأوضح القرار أنّ اللجنة تلتزم بتحييد المال العام عن الصراع السياسي وخلق بيئة ملائمة لإجراء الانتخابات وضمان التوزيع العادل للموارد السيادية خلال المرحلة السياسية الانتقالية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس المجلس الرئاسی

إقرأ أيضاً:

مالية البرلمان: ملف الرواتب لن يشهد اضطراباً.. والوضع الحالي لا يدعو للقلق

شبكة انباء العراق ..

طمأنت اللجنة الماليّة في مجلس النواب المواطنين بشأن ملف الرواتب، مؤكدة أن الوضع تحت السيطرة، في وقت أبدت فيه قلقها من تأخر الحكومة في إرسال جداول الموازنة، ما قد يفاقم التحديات الاقتصادية ويُبقي الأرقام على حالها رغم التغيّرات الكبيرة في الأسواق العالمية.ش

وقال عضو اللجنة حسين مؤنس، بحسب الصحيفة الرسمية، إن “الحكومة تمتلك عدة خيارات وتملك القدرة على تجاوز أي أزمة حالياً”.

وأضاف أن “الوضع الحالي لا يدعو للقلق، وملف الرواتب لن يشهد اضطرابًا”.

وفي ما يخص الموازنة، أكد مؤنس، أن “تأخر الحكومة في إرسال الجداول يعد مؤشرًا سلبيًا يعكس ضعف الاستجابة لمتغيرات الاقتصاد العالمي، خصوصًا انخفاض أسعار النفط”، مشيرًا إلى أن “الإبقاء على سعر البرميل عند 70 دولارًا ضمن الموازنة أمر غير واقعي، ويجب تعديله بالاستناد إلى آراء المختصين”.

وبيّن، أن “العجز المالي في الموازنة الحالية بلغ 63 تريليون دينار، وهو رقم كبير يُحتّم على البرلمان العمل الجاد لتقليصه بما يتناسب مع الموارد المتاحة”، لافتًا إلى أن “اللجنة المالية لديها مسعى فعلي لمعالجة العجز، وتعديل الجداول بما ينسجم مع التحديات الراهنة”.

وأشار مؤنس، إلى أن “جداول الموازنة ستكون تحديًا حقيقيًا أمام البرلمان، بسبب هشاشة الاقتصاد العراقي واعتماده على مورد واحد هو النفط، مما يضع البلد أمام تقلبات السوق العالمية”، مؤكداً أن “تجاوز هذه التحديات يتطلب إدارة مالية رشيدة وتخطيطًا واقعيًا يتناسب مع الوضع الاقتصادي الحالي”.

user

مقالات مشابهة

  • وزير الداخلية يبحث مع سفراء الاتحاد الأوروبي ملف الهجرة ويؤكد: ليبيا ترفض التوطين وتدعو لدعم العودة الطوعية
  • مالية البرلمان: ملف الرواتب لن يشهد اضطراباً
  • مالية البرلمان: ملف الرواتب لن يشهد اضطراباً.. والوضع الحالي لا يدعو للقلق
  • ليبيا.. المجلس الرئاسي يشكل لجنة هدنة بدعم أممي
  • «الرئاسي» الليبي يضع آلية لتهدئة دائمة في طرابلس
  • بعثة الاتحاد الأوروبي لدى سوريا ترحب بتشكيل اللجنة الوطنية للعدالة الانتقالية
  • الرئاسي: المنفي ناقش مع سفير إيطاليا تطورات الأوضاع الأمنية في طرابلس
  • البعثة الأممية: شكلنا مع المجلس الرئاسي لجنة للهدنة بطرابلس
  • سفير الاتحاد الأوروبي: ندعم الرئاسي كمظلة جامعة للحفاظ على الاستقرار
  • الاتحاد البرازيلي يستأنف ضد «العزل»!