شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن وفيات الاثنين 10 2023، سواليف وفيات الاثنين 10 2023 الحاجة سعده عبدالله الفواعير عوني قاسم المومني .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وفيات الاثنين .. 10 2023، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وفيات الاثنين .. 10 2023
#سواليف
#وفيات الاثنين .. 10 / / 2023
الحاجة سعده عبدالله الفواعير عوني قاسم المومني سليمان هارون حمد الطورة والدة الكاتب الصحفي الزميل نسيم عنيزات بسام حسن مصطفى العبداللات
ابراهيم احمد الواويعوني قاسم عبدالله المومنيعايش محمود عايشرائد عصام ابو نجمانس احمد مصطفى حرزاللهلينا خلف فضل الطلوحي السرحان
مطلق عودة السليمانين الحويطاتاحمد سلامة احمد الدسيتغادة فارس الحمد بني سلمان
عبدالله شريف حسن عودةامل جميل فريخ القيسيرائد جهاد جادالله
ماجد عبدالكريم ابوجابركمايل عويد العودات العجارمةعزمي عبدالله عيد عقيلان
عائشه موسى قاسم كمالعيادة دريزي الدريبي الزبنعبدالمعز محمد جميل طالب المحتسب
عائشه سالم محمد الطبيقياسماعيل فاضل محمد العبداللاتجمال محمد نمر فارس الجراب
عبدالله محمد صالح الرفاعيأحمد موسى محمد ابراهيم مصلح زيد النباليمحمد نزيه صالح الشلبي
إنا لله وإنا إليه راجعون
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
استشارية أسرية: لا علاقة بين الإدمان والمستوى الاجتماعي أو الثقافي
أكدت الدكتورة ياسمين الجندي، استشاري العلاقات الأسرية والتربوية، أن الإدمان لا يرتبط بمستوى اجتماعي أو ثقافي معين، بل هو ظاهرة مركبة يمكن أن تظهر في جميع البيئات، بغض النظر عن التعليم أو الدخل أو مكانة الأسرة.
وأوضحت الجندي خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن الدراسات الميدانية والتجارب الواقعية أثبتت أن المدمنين ينتمون إلى مختلف الطبقات، من الأسر البسيطة إلى العائلات الراقية، ومن غير المتعلمين إلى أصحاب الشهادات العليا، لافتة إلى أن الدوافع النفسية والعاطفية تظل القاسم المشترك خلف سلوكيات الإدمان.
وأضافت أن الأسباب الأعمق تتعلق بـ"الرغبة في الهروب أو التغيير أو البحث عن هوية"، وهي محفزات لا تعترف بفروق الطبقة أو الخلفية الثقافية، مشيرة إلى أن بعض الشباب يدخلون عالم الإدمان فقط لإثبات ذاتهم أو الشعور بالانتماء لمجموعة، حتى لو كانت منحرفة.
وحذّرت الجندي من النظرة النمطية التي تحصر الإدمان في البيئات الفقيرة أو المهمشة، مؤكدة أن الإنكار داخل الأسر الراقية يمثل خطرًا مضاعفًا، لأنه يؤخر الاعتراف بالمشكلة ويمنع التدخل المبكر لعلاجها.
واختتمت الجندي حديثها بالتأكيد على أن مواجهة الإدمان تتطلب جهودًا تربوية ونفسية شاملة، تبدأ من الأسرة وتمتد إلى المدرسة والمجتمع، مشددة على أن الفهم الصحيح لطبيعة الإدمان هو أول خطوات الوقاية.