حظك اليوم برج الجدي السبت 18-11-2023 مهنيا وعاطفيا
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
مولود برج الجدي لديه شخصية قوية وجادة، يتحمل المسؤولية بشكل كبير، ولا يحب الكسل عن أداء جميع المهام المسندة إليه ولا يرغب في تأجيلها على الإطلاق، ويسعى دائما إلى تحقيق الاستقلال المادي ويعتمد على نفسه بشكل كبير، ولا يترك أحلامه وأهدافه تذهب سُدى، كما أنه لا يميل للمرح على الإطلاق، إذ أنه يتخذ كل شيء بجدية كبيرة.
ومن أبرز مميزات مولود برج الجدي، أنه يحب عائلته كثيرا، ويسعى دائما لإرضائهم وتحقيق ما يرغبون به، ويهتم مولود هذا البرج دائما بمعرفة الحظ اليومي الخاص به، لذلك نوضح من خلال هذا التقرير حظك اليوم برج الجدي السبت الموافق 18 نوفمبر على الصعيدين المهني والعاطفي، كالتالي:
حظك اليوم برج الجدي مهنيايجب أن يحافظ مولود برج الجدي اليوم على إيمان الآخرين به في العمل، إذ يعلق الكثيرون من المحيطين به، آمالا كثيرة عليه، ويرجع ذلك إلى اجتهاده للعمل وصبره غير المحدود على إنجاز جميع المهام المسندة إليه.
ينصحك خبراء الفلك بالاهتمام بعملك بشكل غير مسبوق، إذ أن هناك أشخاصًا حولك يحملون خلفية متميزة عن دعمك للعمل وتعاونك في إنتاجيته فلا تخالف توقعاتهم والمرجو منك أمامهم.
قد تشعر بالوحدة كثيرا اليوم، لذلك عليك أن تحاول إخراج نفسك من ذلك سريعًا وحاول أن تتشارك مع الأهل والأصدقاء وزملاء العمل في أحداث حياتهم وتتواصل معهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم الأبراج اليومية توقعات الأبراج برج الجدي توقعات برج الجدي برج الجدي اليوم برج الجدی
إقرأ أيضاً:
خطط إسرائيلية لاغتيال قياديي حماس قبل هجمات 7 أكتوبر: فرص ضائعة وخلافات سياسية وعسكرية
صراحة نيوز-تكشف شهادات ضباط كبار في جيش الاحتلال أمام لجنة تورجمان، المكلفة بمراجعة جودة التحقيقات بشأن إخفاقات 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، عن وجود خطط إسرائيلية سابقة لاغتيال قائدي حركة حماس في غزة، يحيى السنوار ومحمد الضيف، وشن عدوان على القطاع قبل عملية “طوفان الأقصى”، لكن هذه الخطط لم تُنفذ.
تشير الشهادات التي نقلتها صحيفة “يديعوت أحرونوت” إلى أن قيادة المنطقة الجنوبية بلورت خططاً عملياتية محددة لاغتيال السنوار والضيف، لكنها لم تُنفذ بسبب تركيز الجيش على الجبهة الشمالية، وإصرار المستوى السياسي على عدم القيام بأي عملية في غزة خلال فترات التهدئة.
وأظهرت مواد استخباراتية ضبطت في حواسيب حماس خلال الحرب أن الحركة كانت تخطط لهجوم بين عيد الفصح العبري لعام 2023 و”يوم الاستقلال” الإسرائيلي، في ظل شرخ داخلي متصاعد بسبب خطة الحكومة لتقويض القضاء والاحتجاجات المناهضة لها.
ووفقاً لإحدى الشهادات، فقد كانت هناك خطة أوسع أُعدت مطلع العقد الأخير، تشمل أربع مراحل: اغتيال السنوار والضيف مع عدد من كبار قادة الحركة، قصف مواقع التعاظم العسكري لحماس، تنفيذ طلعات جوية تدريجية، وأخيراً دخول ثلاث فرق نظامية في مناورة برية محدودة ضد منصات إطلاق الصواريخ.
وأشار التقرير إلى أن المستوى السياسي برئاسة نتنياهو طالب بالإبقاء على حكم حماس في القطاع، لذلك لم تكن الخطة تهدف إلى إسقاط الحركة، بل لإلحاق ضرر شديد بها وردعها لسنوات. هيئة الأركان العامة رفضت المبادرتين، المحدودة والواسعة، رغم توصيات أقسام العمليات والاستخبارات.
وفي شهادة متناقضة، أفاد ضابط آخر بأن قيادة الجنوب أوصت بتنفيذ النسخة المصغرة للاغتيال، بعد فرصة متاحة إثر “هجوم الفؤوس” في إلعاد 2022، ودعم الشاباك الفكرة، بينما كان تحفظ رئيس الأركان هليفي مبدئياً، استناداً إلى السياسة الحكومية القائمة على إبقاء حماس ضعيفة ومرتدعة.
وأضاف التقرير أن قائد المنطقة الجنوبية آنذاك، أليعازر توليدانو، التقى هليفي وطلب الموافقة على التخطيط للعملية، وحصل على الضوء الأخضر، لكن التنفيذ كان مرتبطاً بتصعيد مبرر سياسياً، لأن نتنياهو لن يوافق إلا خلال توترات تتيح تبرير الاغتيال.
وأوضحت الشهادات أن الاستعدادات في عام 2023 كانت موجّهة أساساً للجبهتين اللبنانية والإيرانية، بينما كرر المستوى السياسي التأكيد على إبقاء غزة جبهة ثانوية وهادئة، مع التمسك بسياسة التهدئة والتقدم نحو تسوية مع حماس لفترات طويلة.
ويخلص التقرير إلى أن الجزء المؤسف ليس الخلافات بين الجنرالات أو تبادل الاتهامات، بل غياب أي جهة تحسم ما حدث خلف الأبواب المغلقة، ولماذا أصر المستوى السياسي على إبقاء حماس في الحكم بغزة رغم الفرص المتاحة لاغتيال قيادييها.