يورونيوز : آخر تطورات حرب أوكرانيا.. بايدن يسعى لإقناع أنقرة بقبول السويد عضوا بالناتو ويوصد الباب أمام كييف
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد آخر تطورات حرب أوكرانيا بايدن يسعى لإقناع أنقرة بقبول السويد عضوا بالناتو ويوصد الباب أمام كييف، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي اردوغان يلتقي رئيس الوزراء السويدي الاثنين في فيلنيوس يلتقي الزعيمان التركي رجب طيب اردوغان والسويدي أولف كريسترسون .، والان مشاهدة التفاصيل.
اردوغان يلتقي رئيس الوزراء السويدي الاثنين في فيلنيوس
يلتقي الزعيمان التركي رجب طيب اردوغان والسويدي أولف كريسترسون في فيلنيوس الاثنين لإجراء مفاوضات نهائية بشأن انضمام السويد إلى الناتو عشية القمة السنوية للحلف.
ونظم هذا الاجتماع الأمين العام لحلف شمال الأطلسي ينس ستولتنبرغ الذي يأمل بأن يُرفَع خلاله فيتو تفرضه أنقرة التي تمنع منذ أيار/مايو انضمام ستوكهولم إلى الناتو.
يسعى ستولتنبرغ إلى أن تُظهر الدول الـ31 الأعضاء في الحلف جبهة موحدة ضد روسيا، وقال الخميس إن "من الممكن تماما" الحصول في ليتوانيا على "قرار إيجابي" من تركيا لناحية انضمام ستوكهولم.
من جهته وعد اردوغان الجمعة باتخاذ "القرار الأفضل، أيا يكُن"، في إشارة إلى أن كل الخيارات مطروحة على الطاولة.
وينتقد اردوغان السلطات السويدية لتساهلها المزعوم مع المسلحين الأكراد الذين لجأوا إلى أراضيها ويدعو إلى تسليم العشرات منهم.
وقد عبّر إردوغان مجددا عن تحفظاته. وتساءل "كيف يمكن لدولة لا تنأى بنفسها عن المنظمات الإرهابية أن تساهم في الناتو؟". وهو كان انتقد السويد مرارا الشهر الماضي بسبب سماحها بحرق نسخة من المصحف.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الناتو: الطاقة أصبحت محوراً أساسياً للأمن والدفاع بعد دروس أوكرانيا
استقبل أمين عام حلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، اليوم الاربعاء في مقر الحلف ببروكسل، المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية فاتح بيرول، ومفوّض الاتحاد الأوروبي للطاقة دان يورجنسن، ومساعد وزير الطاقة الأمريكي تومي جويس، وذلك في اجتماع مع ممثلي الدول الأعضاء في مجلس شمال الأطلسي.
وخلال الاجتماع، شدد الأمين العام على الأهمية الحيوية للطاقة في دعم أمن وقدرات دفاع دول الحلف. وأوضح أن الحلفاء يستخلصون دروساً واضحة من الحرب في أوكرانيا، حيث تستهدف روسيا بشكل متعمّد البنية التحتية للطاقة في إطار استراتيجيتها العسكرية، ما يزيد من خطورة الاعتماد على مصادر طاقة غير آمنة أو بنى تحتية ضعيفة.
وأكد روته أن الحفاظ على أمن الحلف اليوم وفي المستقبل يعتمد على توفر إمدادات طاقة كافية وفي الوقت المناسب، وخاصة الوقود المخصص للجيوش، إلى جانب ضرورة تمتع البنية التحتية للطاقة بالمتانة، ووجود سلاسل إمداد موثوقة للتكنولوجيات والمواد الخام المرتبطة بالطاقة.
وأشار إلى أن المرحلة الحالية تتطلب تعاوناً أوثق بين صانعي القرار في مجالي الدفاع والطاقة على مستوى دول الحلف، مضيفاً أن سياسات الطاقة في منطقة "أوروبا–الأطلسي"؛ يجب أن تدمج الاعتبارات الأمنية والدفاعية بشكل كامل؛ بما يضمن حماية المجتمعات وقدرة القوات المسلحة على العمل دون انقطاع.