روزالين زوجة جيمي كارتر تتلقى رعاية تلطيفية إلى جانبه في المنزل
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
ستتلقى السيدة الأولى السابقة للولايات المتحدة روزالين كارتر (96 عاماً) رعاية تلطيفية في المنزل إلى جانب زوجها الرئيس الأميركي السابق جيمي كارتر الذي يعيش أيضاً أيامه الأخيرة، وفق ما أعلن مركز كارتر الجمعة.
وقالت المؤسسة التي تدير صورة جيمي كارتر وإرثه، إن السيدة الأولى السابقة "والرئيس كارتر يمضيان بعض الوقت سوياً ومع العائلة.
وتجدد عائلة كارتر طلبها بالحفاظ على الخصوصية، وتشعر بالامتنان لكل عبارات الحب والدعم التي تلقتها".
ويتلقى الرئيس السابق البالغ 99 عاماً والحائز جائزة نوبل للسلام، رعاية تلطيفية منذ فبراير في منزل الزوجين في بلينز في ولاية جورجيا الأميركية.
وكارتر الذي تولى الرئاسة الأميركية لولاية واحدة بين عامَي 1977 و1981، هو أكبر رئيس أميركي على قيد الحياة.
وتزوج جيمي وروزالين كارتر في العام 1946.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
جيمي لي كورتيس تتحدث عن الضرر الذي لحق بالنساء بسبب صناعة التجميل
(CNN)-- تُدرك جيمي لي كورتيس أن استخدام كلمة "إبادة جماعية" لوصف الجراحات أو الإجراءات التجميلية، قد لا يُعجب البعض، لكنها مُصرّة على موقفها.
صرحت الممثلة لصحيفة الغارديان في مقابلة نُشرت مؤخرًا: "لطالما عبّرتُ بصراحة عن استيائي من إبادة جيل من النساء بسبب صناعة مستحضرات التجميل". وأضافت: "استخدمتُ هذه الكلمة لفترة طويلة، وأستخدمها تحديدًا لأنها كلمة قوية. أعتقد أننا قضينا على جيل أو جيلين من المظهر الطبيعي للإنسان".
وأثارت نجمة مسلسل "Freakier Friday" ضجةً قبل سنوات عندما ظهرت على غلاف إحدى المجلات بملابسها الداخلية وبدون مكياج، لإظهار حقيقة مظهرها آنذاك.
وصرحت كورتيس، البالغة من العمر 66 عامًا، لصحيفة الغارديان أن "مفهوم تغيير مظهركِ من خلال المواد الكيميائية، والإجراءات الجراحية، والحشوات - هو تشويهٌ لأجيالٍ من النساء اللائي يُغيّرن مظهرهنّ".
وأشارت إلى أن هذا التوجه "يدعمه الذكاء الاصطناعي، لأن فلتر الوجه هو ما يريده الناس الآن"، وأضافت:"أنا لستُ مُفلترة الآن. في اللحظة التي أضع فيها الفلتر وأرى الصورة قبل وبعد، يصعب عليّ ألا أقول: 'حسنًا، هذا يبدو أفضل'.
ولكن ما هو الأفضل؟" تابعت الممثلة الحائزة على جائزة الأوسكار. "الأفضل زائف. وهناك أمثلة كثيرة - لن أذكرها - ولكن في الآونة الأخيرة، تعرضنا لهجمة إعلامية شرسة، من قِبل العديد من هؤلاء الأشخاص".
وحينما سألت عن رد فعلها على الشخصيات العامة الأخرى في مجال عملها والتي قد تكون خضعت بالفعل لجراحة تجميلية، أجابت: "لا يهم". وأضافت: "لن أسأل أحدًا أبدًا: ماذا فعلت؟ كل ما أعرفه هو أنها دورة لا تنتهي. هذا ما أعرفه. بمجرد أن تبدأ، لا يمكنك التوقف. لكن ليس من وظيفتي إبداء رأيي؛ هذا ليس من شأني".