شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن العنف بسجون الإكوادور العثور على جثث أربعة سجناء قضوا شنقا، وأعلن المكتب الوطني للسجون في إحاطة إعلامية عبر تطبيق واتساب للتواصل الاجتماعي أنه خلال عملية تفتيش لعنابر السجن، عثر طاقم جهاز مراقبة .،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العنف بسجون الإكوادور.

. العثور على جثث أربعة سجناء قضوا شنقا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

العنف بسجون الإكوادور.. العثور على جثث أربعة سجناء...

وأعلن المكتب الوطني للسجون في إحاطة إعلامية عبر تطبيق واتساب للتواصل الاجتماعي أنه "خلال عملية تفتيش لعنابر السجن، عثر طاقم جهاز مراقبة الأمن والسجون على أربعة سجناء بلا إشارات حيوية، مع مؤشرات على أنهم شنقوا".

وبحسب السلطات أوقعت أعمال عنف على صلة بعصابات المخدرات 420 قتيلا على الأقل في العام 2021.

وفي البلاد 36 سجنا بقدرة استيعابية تبلغ نحو 30 ألف سجين، علما بأن عدد السجناء يبلغ 31 الفا و321 سجينا، وفق بيانات رسمية.

وتقع الإكوادور بين كولومبيا والبيرو، أكبر منتجين للكوكايين في العالم، وقد ضبطت سلطاتها 445 طنا من المخدرات منذ أن وصل غييرمو لاسو إلى الرئاسة في مايو 2021.

تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news

Share طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: واتساب موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

تقرير:97% من الشباب الإسباني عانوا من العنف الجنسي عبر الإنترنت حين كانوا دون ال18

كشفت دراسة لمنظمة "أنقذوا الأطفال" أن 97% من الشباب الإسبان تعرضوا لشكل من أشكال العنف الجنسي الرقمي قبل سن 18 عامًا. وتحذر المنظمة غير الحكومية من استخدام الذكاء الاصطناعي لتوليد صور زائفة للعري وتدعو إلى مزيد من الحماية القانونية والتعليم الرقمي. اعلان

يؤكد 20% من الشباب في إسبانيا أنهم وقعوا ضحايا لصور عارية مزيفة أنشِئت باستخدام الذكاء الاصطناعي، دون موافقتهم، حين كانوا لا يزالون قاصرين. جاء ذلك في دراسة حديثة لمنظمة إنقاذ الطفولة، كشفت أيضًا أن 97% من المشاركين في الاستطلاع تعرضوا لشكل من أشكال العنف الجنسي الرقمي قبل بلوغهم سن 18 عامًا.

ويستند التقرير، الذي تم إعداده بالتعاون مع الشراكة الأوروبية للانتقال الرقمي، إلى دراسة استقصائية شملت أكثر من 1000 شاب تتراوح أعمارهم بين 18 و21 عامًا بين مارس وأبريل من هذا العام. وتهدف المنظمة من خلال هذا البحث إلى تسليط الضوء على مدى العنف الجنسي عبر الإنترنت الذي يتعرض له الأطفال والمراهقون في إسبانيا، وكذلك الدور الناشئ للتكنولوجيا كأداة للإساءة.

Relatedلحماية المراهقين من المحتوى المسيء والتحرش الجنسي.. ميتا تقترح نظامًا للأمان الرقمي في أوروبادراسة لمنظمة العمل الدولية: 20% من الأشخاص عانوا شكلا من أشكال العنف والتحرش في العمل "المراهقة": كيف يتحول الشباب إلى التطرف عبر وسائل التواصل الاجتماعي

ووفقًا للتقرير، لم يقتصر تعرض الشباب على السلوكيات المسيئة فحسب، بل تواصل العديد منهم مع بالغين لأغراض جنسية عبر شبكات التواصل الاجتماعي، أو ألعاب الفيديو، أو منصات البث. وكانت الفتيات تحديدًا أكثر عرضة لهذه المواقف. كما أفاد عدد كبير من المشاركين بأنهم تعرضوا لضغوط حتى يرسلوا صورا حميمة لهم، وبعضهم واجه التهديد أو الابتزاز للحصول على هذا النوع من المحتوى.

وتحذر منظمة إنقاذ الطفولة من أن أشكال العنف هذه لا تظهر دائماً أو لا يتم الإبلاغ عنها. وتوضح كاتالينا بيراتسو، مديرة التأثير والتنمية الإقليمية في المنظمة: "لا تمثل هذه الأرقام سوى غيض من فيض، إذ لا يتم الإبلاغ عن معظم الحالات بسبب عدم الإبلاغ عنها وصعوبة اكتشافها، خاصة في البيئة الرقمية".

نصف الشباب تقريباً لا يرون غضاضة في مشاركة الصور الحميمية

وأظهر التقرير أن قرابة نصف الشباب لا يرون أي خطر في مشاركة الصور الحميمية، ما يشير إلى تطبيع مقلق لهذا السلوك بين المراهقين.

وفي حادثة حديثة بمدينة أليكانتي، تلقت فتاة تبلغ من العمر 12 عامًا تهديدًا بنشر صور مفبركة عبر الذكاء الاصطناعي إذا لم ترسل مقطعًا ذا طابع جنسي.

ووفقًا لأحد المربين في منظمة إنقاذ الطفولة، فإن الفتاة لم تكن قد شاركت أي محتوى حميمي من قبل، ورغم ذلك شعرت بالذنب وكأنها تتحمّل مسؤولية الموقف.

ويسلط البحث الضوء على تطبيع مقلق لسلوك مشاركة المحتوى الجنسي بين المراهقين، إذ يرى نحو نصف الشباب أن لا خطر في تبادل الصور الحميمة. ويفعل الكثيرون ذلك بدافع المودة، أو طلبًا للاهتمام، أو لتحقيق منفعة معينة، دون إدراك حقيقي لمخاطر التفاعل مع الغرباء أو نشر هذا النوع من المحتوى.

ويحذر بيرازو من أن هذه السلوكيات، حتى وإن تمت طوعًا، لا تخلو من مخاطر جسيمة. فبمجرد مشاركة صورة حميمة، يفقد صاحبها السيطرة على مصير تلك الصور، ما يفتح الباب أمام الاستغلال، سواء عبر إعادة نشرها دون إذن، أو استخدامها في الابتزاز، أو حتى التعرض للاعتداء الجنسي من قبل بالغين.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • فتاة تعتدي على زوجها بمساعدة أقاربها بـ 80 طعنة
  • زعيم عصابة في الإكوادور يوافق على تسليم نفسه لأميركا
  • محاولة قتل مروعة لممثلة هندية على يد زوجها السابق
  • 135 رجلاً و292 طفلاً مغربياً بسجون ومخيمات سوريا والعراق.. الرباط تسعى لإعادتهم
  • إيران: مقتل 5 سجناء خلال الهجوم الإسرائيلي على سجن إيفين
  • شاب ينهي حياته شنقا في كركوك
  • نهاية فيتو.. زعيم أخطر عصابات الإكوادور يسلم نفسه لأمريكا
  • كيف أصبح العنف هو القيمة الوحيدة في لعبة الحبار 3″؟
  • تقرير:97% من الشباب الإسباني عانوا من العنف الجنسي عبر الإنترنت حين كانوا دون ال18
  • القضاء العراقي يحكم بالإعدام شنقاً حتى الموت بحق تاجر مخدرات