زلزال بقوة 4.9 درجة يضرب منطقة «دودا» في ولاية «جامو وكشمير» الهندية
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
أعلن المركز الهندي لعلوم الزلازل أن زلزالا بلغت قوته 4.9 درجة على مقياس ريختر ضرب، اليوم الاثنين، منطقة «دودا» في ولاية «جامو وكشمير» الهندية.
أخبار متعلقة
زلزال بقوة 4.7 درجات قرب أكبر مدينة أمريكية في ألاسكا
زلزال بقوة 4.5 درجة على مقياس ريختر يضرب مقاطعة «بابوا» الإندونيسية
زلزال بقوة 6.2 درجة يضرب إقليم بابوا بإندونيسيا
وذكرت قناة (إن دي تي في) الهندية- في نشرتها الناطقة بالإنجليزية- أنه لم ترد أنباء فورية عن سقوط ضحايا أو أضرار مادية جراء الهزة الأرضية التي وقعت على عمق 10 كيلومترات تحت سطح الأرض.
وأضافت القناة الهندية أن الهزة الأرضية وقعت في حوالي الساعة 38ر5 صباحا بالتوقيت المحلي للبلاد.
زلزال زلزال جديد زلزال بالهندالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين زلزال زلزال بقوة
إقرأ أيضاً:
زلزال بقوة 7 درجات قد يضرب إسطنبول
أنقرة (زمان التركية) – حذر البروفيسور ناجي جورير، الخبير البارز في علم الزلازل، من أن صدع كومبورجاز الموجود في بحر مرمرة لديه القدرة على إحداث زلزال بقوة 7 درجات على مقياس ريختر، مما سيؤثر مباشرة على إسطنبول وجميع المناطق الساحلية في منطقة مرمرة.
جاءت تصريحات جورير خلال مشاركته في ندوة بعنوان “حقيقة الزلازل والمدن المرنة” التي نظمها مكتب التواصل العلمي بجامعة إسطنبول روميلي.
وأوضح جورير أن هناك ثلاثة صدوع نشطة رئيسية في بحر مرمرة، مع التركيز بشكل خاص على صدع كومبورجاز الذي يبلغ طوله 75 كيلومتراً. وأشار إلى أن معظم هذا الصدع لم ينكسر بعد، قائلاً: “زلازل عام 1999 نقلت ضغوطاً كبيرة إلى هذه الصدوع. حالياً، صدع كومبورجاز في بحر مرمرة جاهز للانكسار، وعندما يحدث ذلك، سيكون قادراً على إنتاج زلزال بقوة تزيد عن 7 درجات. وهذا يعني أن إسطنبول وجميع المناطق الساحلية في مرمرة ستتأثر بشكل مباشر”.
تحذيرات خاصة لمنطقة سيلفريتناول جورير أيضاً الوضع في منطقة سيلفري بشكل خاص، محذراً من أن طبيعة التربة في المنطقة تحمل مخاطر كبيرة. وأوضح أن التربة المفككة والمشبعة بالمياه لا تمتص موجات الزلزال، بل على العكس تقوم بتضخيمها وإرسالها إلى المباني بقوة أكبر.
وقال جورير: “الأخطاء الإنشائية في مثل هذه التربة ستؤدي إلى أضرار بالغة أثناء الزلزال. لتجنب تكرار ما حدث في أفجلار عام 1999 في منطقة سيلفري، يجب إعداد تخطيط متعدد الجوانب بدءاً من دراسات التربة”.
اختتم البروفيسور جورير حديثه بالقول: “السؤال عما إذا كان الزلزال سيحدث في هذا البلد يشبه السؤال عما إذا كان المطر سيهطل. بالطبع سيحدث. قضيتنا هي كيف سنتعامل معه. إذا كنا مستعدين، فلن نحول هذه الظاهرة الطبيعية إلى كارثة. ولكن إذا كنا مهملين، فليس الزلزال هو ما سيقتل، بل الإهمال”.
Tags: تركيازلزالزلزال اسطنبولناجي جورور