إندونيسيا.. تعافي 16 شخصا من "جدري القرود" في جاكرتا
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
أفاد مكتب الصحة في جاكرتا، بأن 16 من أصل 37 من المصابين بجدري القرود في جاكرتا تعافوا بعد خضوعهم للعزل.
وأفادت اليوم السبت وكالة أنتارا الإندونيسية للأنباء بأن جميع المرضى رجال في الفئة العمرية (50 - 25 عاما)، وكانت لديهم أعراض خفيفة. وفي الوقت نفسه، لا يزال المرضى الـ 21 الآخرون يخضعون للعزل في المستشفيات.
علمت "اليوم" أن وزارة الصحة ، شرعت في إطلاق حملة توعوية شاملة تستهدف أوساط العمالة ضد جدري القرود .#اليوم
للتفاصيل.. https://t.co/Jh7OdboVmX pic.twitter.com/AtRNlVnz9y— صحيفة اليوم (@alyaum) August 15, 2023جدري القرود
في وقت سابق، صرح القائم بأعمال رئيس مكتب الصحة في جاكرتا آني روسبيتاواتي بأن الحكومة الإقليمية أجرت عملية تتبع مع فريق خاص وشركاء.
وجرى تكليف الفريق بمعالجة وتحديد موقع ومراقبة أولئك الذين كانوا على اتصال وثيق بالأشخاص المصابين بالجدري.
ورصدت المراكز الصحية المحلية في المقاطعات الفرعية الأعراض، وإذا وجدت أعراض جدري، فستتبع ذلك اختبارات معملية، بحسب أنتارا.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: جاكرتا جدري القرود إندونيسيا أخبار العالم الصحة فی جاکرتا
إقرأ أيضاً:
تسجيل أول حالة إصابة.. كل مالا تعرفه عن فيروس امبوكس
أعلنت غانا مؤخرًا عن تسجيل أول حالة إصابة بفيروس "إمبوكس" (Mpox)، المعروف سابقًا باسم جدري القرود (Monkeypox)، هو مرض فيروسي نادر يشبه في أعراضه الجدري، لكنه عادةً أقل حدة.
أعراض فيروس إمبوكس (Mpox):تبدأ الأعراض عادةً خلال 5 إلى 21 يومًا من التعرض للفيروس وتشمل:
1. الحمى
2. الصداع
3. آلام العضلات
4. الإرهاق الشديد
5. تورم الغدد اللمفاوية (وهو عرض مميز يفرق بين Mpox والجدري العادي)
6. طفح جلدي يبدأ عادةً على الوجه ثم ينتشر إلى الجسم، ويتحول إلى بثور وصديد ثم يتقشر.
هل يؤدي للوفاة؟
في معظم الحالات يكون المرض خفيفًا إلى متوسط ويُشفى المريض خلال 2 إلى 4 أسابيع.
لكن في بعض الحالات، وخاصة عند:
الأطفال
كبار السن
ضعاف المناعة
أو إذا كانت السلالة شديدة فقد تحدث مضاعفات خطيرة مثل:
التهاب الدماغ
التهابات رئوية
مضاعفات جلدية شديدة
معدل الوفيات يختلف حسب السلالة:
السلالة الأفريقية الوسطى: قد تصل الوفيات إلى 10%.
السلالة الغربية (وهي المنتشرة عالميًا): أقل من 1%.
- التنبيه العام:
العدوى تنتقل من الحيوانات إلى البشر أو من شخص مصاب إلى آخر عن طريق:
الاتصال المباشر بسوائل الجسم أو الطفح
الرذاذ التنفسي
أدوات ملوثة
الوقاية:
تجنب الاتصال المباشر مع المصابين
عزل المرضى
النظافة الجيدة
تطعيمات الجدري القديمة قد توفر حماية جزئية