مدبولي: نشكر المؤسسات الدولية والإنمائية الشريكة بمنصة «نوفي»
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
وجه المهندس مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، الشكر لشركاء التنمية من المؤسسات الدولية والإنمائية الشريكة في المنصة وعلاقات التعاون المشترك، كما وجه الشكر للبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية في محور الطاقة، وبنك التنمية الأفريقي، في محور المياه والصندوق الدولي للتنمية الزراعية.
كما وجه الشكر للجهود المبذولة من الجهات الوطنية ذات الصلة، وتحديدا وزارة التعاون الدولي على جهود التنسيق الفعال والشفافية وأتحرك في مسارات متكاملة ومبتكرة وإعلان نتائج والمخرجات في ما يخص مشروعات المنصة الوطنية «نوافي» خلال عام من التنفيذ.
وأكد «مدبولي» خلال كلمته بإطلاق تقرير المتابعة الأول للمنصة الوطنية للمشروعات الخضراء «برنامج نوفي»، وتذيعه قناة «إكسترا نيوز»، أن مصر تعتز بالشراكة الإنمائية مع مؤسساتكم ونسعى دائما إلى ازدهارها وتحقيق كافة الأهداف المشتركة بما يخدم كافة الفئات التي تعيش على أرض مصر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء
إقرأ أيضاً:
تعزيزًا لدور الأسرة في التنمية الوطنية.. مجلس شؤون الأسرة وجامعة القصيم يوقعان مذكرة تفاهم
وقّع مجلس شؤون الأسرة وجامعة القصيم، في رحاب الجامعة بالقصيم اليوم الاثنين 12 مايو 2025م، مذكرة تفاهم في إطار تعزيز التعاون المشترك في تنفيذ المبادرات الوطنية ذات العلاقة بالأسرة، وتماشيًا مع مستهدفات رؤية السعودية 2030 في تمكين الأسر وتعزيز مشاركتها في التنمية المستدامة، بما يعكس روح الشراكة والتكامل بين المؤسسات التعليمية والمجلس الهادفة لتمكين الأسرة.
مثل المجلس في توقيع المذكرة سعادة الأمين العام د. ميمونة بنت خليل آل خليل، كما مثل جامعة القصيم سعادة رئيس الجامعة أ.د. محمد بن فهد الشارخ.
تنطلق هذه الشراكة من رغبة الطرفين في تفعيل مخرجات المبادرات الوطنية ذات العلاقة بشؤون الأسرة، وذلك عبر إعداد الدراسات والأبحاث وتنفيذ برامج مشتركة، وأنشطة توعوية، وتطبيقات عملية في البيئة الجامعية والمجتمعية، بما يسهم في تحقيق الأثر الإيجابي وإيصال الرسائل الهادفة إلى الأسر والفئات المستهدفة. كما تُعزّز الاتفاقية وصول المجلس إلى أفراد المجتمع، عبر شراكة معرفية ومجتمعية مع الجامعة، بما يدعم نشر الوعي، وتحفيز العمل التطوعي، وتعزيز التكامل مع التخصصات العلمية ذات الصلة.
كما تهدف جامعة القصيم من خلال هذه المذكرة إلى الإسهام في نقل المبادرات ذات العلاقة بالأسرة إلى المجتمع المحلي عبر كلياتها ومراكزها، بما يدعم الاستقرار الأسري ويُسهم في تحسين جودة الحياة للأسر في المملكة.
وقد حددت المذكرة مجالات تعاون بين الطرفين لتشمل إعداد الدراسات والأبحاث المشتركة، وتبادل الخبرات، والعمل المشترك في القضايا ذات الأولوية الوطنية في مجال شؤون الأسرة. وتأتي هذه المذكرة ضمن سلسلة من الاتفاقيات والشراكات التي يستهدفها مجلس شؤون الأسرة مع مؤسسات التعليم والتنمية في المملكة، تعزيزًا لحضور الأسرة في قلب السياسات والمبادرات الوطنية، وترسيخًا لاستقرارها بوصفها نواة المجتمع.