متحدث الأونروا: نشكر مصر على إدخال الوقود إلى غزة
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
قالت إيناس حمدان، القائم بأعمال مدير مكتب الاعلام بوكالة الأونروا بغزة أن الوضع الانساني بالقطاع بات كارثيًا مع تأزم الاوضاع الصحية مع نقص الوقود لافتة إلى أن عدد مدارس الأونروا 183 مدرسة تستقبل نحو 900 ألف نازحا.
لماذا عجزت إسرائيل عن الرد على اختطاف سفينتها؟.. سمير فرج يكشف السر محمود ياسين لـ الفجر الفني: "لم اتعمد إثارة الجدل ولن أقبل بأدوار بلا فائدة وهذا سبب تسميتي جونيور" إدخال 120 ألف لتر من الوقود لقطاع غزةووجهت حمدان"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج " كلمة أخيرة"، المذاع على قناة ON، اليوم الأحد، الشكر لمصر لنجاحها في إدخال نحو 120 ألف لتر من الوقود لقطاع غزة، مبينة أن هذا كان له فائدة في نقل وتوزيع المساعدات بعد نفاذ الوقود خلال الفترة الماضية الأمر الذي أعاق نقل المساعدات.
وأكدت أن الأونروا تحتاج يوميًا لنحو لـ160 ألف لتر وقود يوميا لنقل المساعدات وتقديم خدماتها للاجئين وتحلية المياه الصالحة للشرب قائلة: " نحتاج لمزيد من الوقود لعمل المخابز وتحلية المياه وضخ المياه من الابار وهي خدمات حرجة تمثل إحتياجات يومية "
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وكالة الاونروا غزة لقطاع غزة ألف لتر
إقرأ أيضاً:
300 ألف أسرة متضررة.. منخفض جوي يفاقم الكارثة الإنسانية بغزة
فاقم منخفض جوي يؤثر على منطقة شرق البحر المتوسط حجم الكارثة الإنسانية في غزة، فبات قرابة 300 ألف أسرة بلا مأوى، الأمر الذي دفع وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" لأن تناشد بإدخال المساعدات فورا.
تفصيلا، أفادت مصادر فلسطينية في قطاع غزة بأن نحو 288 ألف أسرة أصبحت بلا مأوى نتيجة الطقس العاصف الذي ضرب مناطق القطاع، مشيرةً إلى أن أكثر من 125 ألف خيمة تعرضت للضرر.
كما عطل الطقس العاصف 10 نقاط طبية متنقلة كانت تقدم خدمات إسعافية للسكان، وهو ما يزيد من خطورة الوضع الإنساني في ظل غياب مقومات الإيواء والرعاية الأساسية.
وقد ناشدت الأونروا بإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة دون عوائق لإغاثة الفلسطينيين.
وقالت الأونروا إن أكثر من 125 ألف خيمة تضررت واهترأت بالكامل، وفقدت قدرتها على توفير المأوى والحماية.
وأشارت الوكالة الأممية إلى أن القطاع بحاجة إلى 300 ألف خيمة جديدة، منوهة إلى أنه لم يدخل القطاع سوى 20 ألف خيمة فقط، بما يعادل 7% من الاحتياج الفعلي.
وقالت الأونروا إن أمطار الشتاء على غزة تحمل معها مصاعب جديدة، حيث غمرت المياه الشوارع، فبما الخيام المبللة تجعل ظروف المعيشة القاسية بالفعل أكثر خطورة.
وشددت على أن البيئات الباردة والمكتظة وغير الصحية تؤدي إلى زيادة مخاطر الأمراض والعدوى.
وقالت إنه يمكن منع هذه المعاناة من خلال إيصال المساعدات الإنسانية دون عوائق، بما في ذلك الدعم الطبي والمأوى المناسب.