دمشق-سانا

1815- توقيع معاهدة باريس بعد هزيمة نابليون بونابرت في معركة واترلو.

1832- تنصيب الأمير عبد القادر بن محي الدين سلطاناً على الجزائر، وذلك بعد تنازل والده له، وكان حينها في عمر الـ 25 سنة.

1935- استشهاد المجاهد السوري عز الدين القسام بعد أن قامت القوات البريطانية بتطويق بلدة يعبد في فلسطين، وكان استشهاده فاتحة الثورات الفلسطينية المتلاحقة.

1945- بداية محكمة نورنبيرغ ضد 24 من النازيين بعد نهاية الحرب العالمية الثانية.

2013- ظهور جزيرة نيشينو الواقعة في المحيط الهادئ والتابعة لليابان بعد ثوران أحد البراكين في المحيط.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

عنف لم يسجل منذ تشرين في المحافظة الأسخن احتجاجيًا.. ماذا جرى في ذي قار؟ - عاجل

بغداد اليوم - بغداد

تسببت أحداث محافظة ذي قار اليوم الأحد (2 حزيران 2024)، بصدمة في الاوساط الشعبية والسياسية، والمتعلقة بتظاهرات اصحاب عقود النفط المحتجين امام شركة نفط ذي قار وما شهدته احتجاجاتهم من عملية قمع ومناوشات عنيفة ادت الى إصابات بالغة في صفوف المتظاهرين.

وجاءت الصدمة بفعل المشاهد المصورة التي اظهرت عمليات قمع عنيفة لم يشهدها العراق خلال السنوات الاخيرة منذ تظاهرات تشرين عام 2019، حيث طال القمع والضرب والدماء حتى الفتيات، كما تم توثيق ضرب احد المتظاهرين بقوة ما ادى الى تضرر عينه ضررا بالغا حتى فقدها.

المشاهد القاسية تسببت بردود فعل غاضبة شعبيا وسياسيا، ولا تقتصر الخطورة على رد الفعل العنيف والمشاهد الصادمة، بل ان ما يزيد الامر خطورة هو ان هذه الاحداث حصلت في ذي قار، المحافظة "الساخنة احتجاجيًا"، والتي عرفت منذ تشرين بكونها اكثر المحافظات خطورة على صعيد الاحتجاجات.


"سحل واهانة".. تعامل القوات الأمنية مع متظاهري ذي قار pic.twitter.com/cO6nq5nnms

— وكالة بغداد اليوم (@Baghdadtodayiq) June 2, 2024



وبدأ الامر من محاولة المتظاهرين اغلاق شركة نفط ذي قار، بعد ايام طويلة من مواصلة الاحتجاجات المطالبة بالتعيين، الا ان التظاهرة شهدت رد فعل عنيف من القوات الامنية ويبدو ان ذلك جاء بفعل محاولة اغلاق الشركة. 

ورغم المشاهد التي وثقت الإصابات الخطيرة في صفوف المتظاهرين، الا ان توجيها صدر من وزير الداخلية يتحدث عن ان اضعاف الاصابات قد وقعت في صفوف القوات الامنية وليس المتظاهرين.

ووجه وزير الداخلية عبد الأمير الشمري، فريق تحقيق مختص لـ"معرفة ملابسات إصابة 19 منتسباً ضمن قيادة شرطة محافظة ذي قار إصابة أحدهم خطرة و4 مواطنين خلال التظاهرات التي عملت على إغلاق شركة نفط ذي قار والمنتوجات النفطية ومعمل غاز ذي قار"، بحسب بيان صادر من الداخلية.

ووفقا للأرقام المعلنة، فأن الحيرة زادت لمايحتويه من اشارة او تبرير مسبق للاصابات في صفوف المتظاهرين، حيث يشير البيان الى ان هناك عمليات اعتداء ضد العناصر الامنية، الا ان الوقائع وماحدث بالفعل، غير واضحة حتى الان.

بالمقابل، اظهرت مشاهد اخرى، هجوم المتظاهرين على قوات مكافحة الشغب بالحجارة، حيث حدث كر وفر بين الجانبين بالحجارة وبالعصي.



مقالات مشابهة

  • التخطيط تعلن تعطيل الدوام يومين خلال تشرين الثاني المقبل- عاجل
  • دولة مسلمة في المحيط الهندي تحظر دخول الإسرائيليين تضامنا مع فلسطين
  • عنف لم يسجل منذ تشرين في المحافظة الأسخن احتجاجيًا.. ماذا جرى في ذي قار؟ - عاجل
  • أثار تفاعلاً.. عناق حار بين زيدان وأنشيلوتي بعد فوز ريال مدريد بلقب دوري أبطال أوروبا
  • فلسطين.. الاحتلال الإسرائيلي ينفذ مداهمات في البيرة وجنين
  • فيديو يتسبب بإقالة سفير بريطانيا لدى المكسيك
  • استشهاد الصحفية عُلا الدحدوح جراء قصف الاحتلال منزلها في غزة
  • شاهد.. أسيرة إسرائيلية لدى القسام: أنقذونا ولا نريد مصير رون أراد
  • الاحتلال يقتحم يعبد ويشن حملة تمشيط وتفتيش واسعة
  • استشهاد 14 يمنيا وإصابة 30 في ضربات أمريكية بريطانية على الحديدة