أكد مستشار المدير التنفيذي للبنك الدولي يعرب اليعربي، أن المملكة العربية السعودية هي قاطرة النمو في منطقة الشرق الأوسط.

وشدد أنها تلعب دورا أساسيًا ومحوريًا في تشكيل السياسات الإقليمية والعالمية، فيما يتعلق بمجموعة من الموضوعات المهمة.

أخبار متعلقة البحرين تؤكد موقفها الثابت بإخلاء الشرق الأوسط من الأسلحة النوويةالأردن: التهديد بـ"النووي" خرق لأحكام القانون الدوليوزير الخارجية الموريتاني يشيد باستضافة المملكة مؤتمر المرأة في الإسلامالمملكة هي صمام أمان المنطقة

وأكد أن المملكة العربية السعودية لها وزنها العالمي، وما دعمها الكبير الذي قدمته إلى مؤسسة التنمية الدولية التابعة للبنك الدولي للدول المنخفضة الدخل، إلا دليل للدور الكبير والديناميكي والمتنامي لها.

أيضا شدد على أن المملكة هي صمام أمان المنطقة.

وعلق على جهود السعودية فيما يتعلق بملف التغيير المناخي، ممتدحًا تلك الجهود الريادية، مما جعلها مصدرًا للإشادات العالمية بما يتعلق بمبادراتها العالمية الخاصة بالبيئة والمناخ.

ملتقى العالم العربي "الفرص والتحديات"

يشار إلى أن تصريحات "اليعربي" جاءت على هامش مشاركته في ملتقى "العالم العربي، الفرص والتحديات" في جامعة هارفارد.

حضر الملتقى عدد من سفراء الدول العربية وبمشاركة طلابية من النادي السعودي، وبحضور المهتمين بالسياسة والثقافة والمجال العلمي والأكاديمي.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس بوسطن البنك الدولي السعودية قوة المملكة العربية السعودية

إقرأ أيضاً:

قناة الحرة تعلق بثها التلفزيوني.. ما السبب؟

واشنطن- الوكالات

أعلنت قناة الحرة الأميركية مساء أمس السبت تعليق بثها التلفزيوني؛ نظرا لامتناع الوكالة الأميركية للإعلام عن صرف تمويلها الذي أقره الكونجرس.

وقالت قناة الحرة -وهي شبكة باللغة العربية أنشأتها الحكومة الأميركية بعد غزو العراق عام 2003- في بيان نشر على موقعها إنها تأسف بشدة لاتخاذ هذا القرار الاضطراري.

اضطرت شبكة الشرق الأوسط للإرسال (MBN) إلى تعليق البث التلفزيوني لـ #قناة_الحرة.. نُقدّر جمهورنا ونتطلع إلى العودة إلى عشرات الملايين من المشاهدين الذين كانوا يتابعون الحرة أسبوعيًا. pic.twitter.com/Ny2GIETfUe

— قناة الحرة (@alhurranews) May 31, 2025

ووفقا لموقع الحرة، فقد وافق الكونجرس الأميركي في 14 مارس/آذار الماضي على "تمويل استمراري" لشبكة الشرق الأوسط للإرسال حتى نهاية السنة المالية 2025، وفي اليوم التالي أبلغت الوكالة الأميركية للإعلام الدولي شبكة الشرق الأوسط للإرسال وبقية الهيئات الإعلامية الممولة من الحكومة الأميركية بإنهاء اتفاقيات منحة التمويل فجأة.

وكانت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلنت في مارس/آذار الماضي أنها ستوقف جميع التحويلات المالية لوسائل الإعلام المدعومة من الحكومة الأميركية، في إطار حملة واسعة النطاق لخفض التكاليف بقيادة الملياردير إيلون ماسك.

أدى هذا الإجراء إلى تجميد صوت أميركا على الفور، على الرغم من أن موظفيها رفعوا دعاوى قضائية لاستعادة التمويل الذي وافق عليه الكونغرس.

وقال جيفري غدمين، الرئيس التنفيذي لشبكات الإرسال في الشرق الأوسط، التي تضم تحت مظلتها قناة "الحرة" وغيرها من وسائل الإعلام العربية الأصغر حجما، والممولة من الولايات المتحدة في وقت سابق إن قناة الحرة ستتوقف عن البث، ولكنها ستسعى إلى الحفاظ على التحديثات الرقمية من خلال عدد من الموظفين تم تخفيضه إلى "بضع عشرات".

وتقول قناة الحرة إنها تصل إلى أكثر من 30 مليون شخص كل أسبوع في 22 دولة.

ولدى ترامب علاقة متوترة مع وسائل الإعلام وقد شكك في "جدار الحماية" الذي وُعدت بموجبه وسائل الإعلام التي تمولها الولايات المتحدة بالاستقلالية التحريرية.

مقالات مشابهة

  • قناة الحرة تعلق بثها التلفزيوني.. ما السبب؟
  • ما هو «الشرق الأوسط الجديد»... الحقيقي هذه المرة؟!
  • قناة الحرة تعلق بثها التلفزيوني
  • الباحة تحتضن أكبر مدينة بن في الشرق الأوسط .. فيديو
  • خلافات ترامب وماسك تندلع علناً في الشرق الأوسط
  • الإماراتية شيخة النويس أول امرأة على مستوى العالم تفوز بمنصب الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة للسياحة
  • المملكة ترأس اجتماع الفريق العربي المعني بإعداد الإستراتيجية العربية للأمن السيبراني
  • «حرة مطار الشارقة» تستعرض خدماتها في «الشرق الأوسط للساعات والمجوهرات»
  • نظرة على الشرق الأوسط في عقل ترامب
  • السعودية والإمارات تسيطران على أفضل 10 علامات تجارية في الشرق الأوسط